هل سيكون "الركراكي" أو غيره قادرا على خلق منتخب تنافسي في ثلاثة أشهر فقط؟
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- محمد الميموني
استجابت الجامعة الملكية أخيرا لمطلب الجماهير المغربية، واقدمت بعد طول انتظار على فسخ العقد الذي كان يربطها بالمدرب البوسني وحيد خاليلوزيتش بالتراضي، حسب بلاغها الرسمي، فاتحة الباب أمام الإطار الوطني وليد الركراكي لقيادة أسود الأطلس، باعتباره مطلبا شعبيا، رغم أنه لم يتم بعد تأكيد خبر اختياره مدربا جديدا للنخبة الوطنية.
إلا أن السؤال الذي تطرحه الجماهير المغربية، هو ما إن كانت جامعة لقجع قد تأخرت كثيرا في اتخاذ قرارها، إذ أنه لم تعد تفصلنا سوى ثلاثة أشهر ونصف فقط عن موعد انطلاق مونديال قطر، وهي التظاهرة التي يعول عليها المغاربة كثيرا لتحقيق إنجاز يعيد للكرة المغربية هيبتها، وبالتالي مدى مقدرة وليد الركراكي، أو أي مدرب بديل، على خلق منتخب قوي ومتجانس، علما أن الأسود سيجرون على أكثر تقدير 5 مباريات ودية فقط قبل انطلاق العرس العالمي.
عدد من المهتمين بالشأن الكروي دعوا إلى أن يكون المدرب الجديد للمنتخب إطارا وطنيا، أيا كان اسمه، له دراية كافية بالكرة المغربية ومحيط المنتخب، مع ضرورة محافظته على العمود الفقري للأسود الذي شكله وحيد، واستبدال بعض الأسماء التي أبانت عن ضعف مستواها خلال الاستحقاقات السابقة، وتعويضها بأخرى يعرفها المدرب الجديد بشكل جيد، قادرة على استيعاب أفكاره ونقلها إلى باقي أفراد المجموعة، مع التركيز على الجانب البدني خلال فترة الإعداد، وشحن اللاعبين بالروح الوطنية، وهو ما سيمكن من التغطية على قصر فترة التحضير.
جلال
3 شهور طويلة وكافية
3 شهور ونصف مدة طويلة كافية الإعداد المنتخب القوي مدرب يأتي لن يستبدل منتخب الحالي أو يستبدل لاعبين بالعكس يدخل فقط بعض رتوشات والإصلاحات طفيفة عليه الاستدعاء لاعبين الحقيقين يستحقون لعب طرد لاعبين لا يستحقون حمل القميص الوطني بداية الموسم كروي وليس نهايته
وطني
نستطيع
نعم في المستطاع و بدون وتبريرات النتائج مقابل الراتب وشرف تدريب المنتخب الوطني . المردودية في الملعب مقابل شرف حمل القميص الوطني. المنتخب المغربي ليس اقل من منتخبات اخرى . هدا المنطق المبني على كثرة التحليلات و استصغار الذات مرفوض . لا شيء يمنع من يصبح الفريق الوطني رقم واحد .
متتبع
العواطف
صحيح جدا ان اي مدرب لايستطيع خلق فريق متجانس في ثلاثة اشهر وان تصرف الجامعةهذا مبني عاى العواطف. قد تاخذ الركراكي لان الشباب المغربي يتصرف بالعاطفة فاذا كان الركراكي نجح مع الوداد وهو فريق متكامل وقوي قبل مجيئه فينبغي ان نعود الى مدربين اخرين حققوا نتائج جيدة مع فرقهم ومثال واحد فقط منير الجعواني مع بركان وليست بركان في ذلك الوقت هي الوداد وغيرهم مثل العمري والسلامي...... الرياضة لا تخضع للعواطف اسي لقجع ولتعليقات الاخرين قليل من الحكمة والمنطق...
Simo
[email protected]
Je salue en fin le limogeage de l’ancien entraîneur . La désignation d’un des deux entraîneurs marocains Walid ou Amouta est une bonne chose pour le Maroc et pour la promotion de l’entraîneur national . Il faut leur faire confiance et leur donner les mêmes moyens et conditions de travail et être patient . La coupe du monde sera difficile mais ils sont capables de créer la surprise . Il faut que les joueurs se comportent comme ils le font avec un cadre étranger et leur faciliter la tâche . Vive le Maroc
محمد
الحلقة الاخيرة
انتهى مسلسل وحيد ونتمنى لإطار الشاب حظا موافق ونحن دائما وراء المنتخب الوطني وادعوا الاطار الشاب ان يعتمد على الاعبين الذين في قلوبهم شعار الله الوطن الملك