هل يواجه حمد الله مرة أخرى "النقابة" داخل المنتخب الوطني؟
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- محمد الحبشاوي
انتابت الشكوك فئة عريضة من الجماهير المغربية، بعد المباراة الإعدادية التي جمعت المنتخب الوطني بنظيره الجورجي، والتي جرت أطوارها اليوم الخميس، على أرضية ملعب الشارقة بالإمارات، وانتهت بفوز الأسود بثلاثية نظيفة.
فقد اتهم عدد كبير من المتتبعين لاعبي المنتخب الوطني، أو بعضهم على الأقل، بتعمد تجاهل المهاجم عبد الرزاق حمد الله، وعدم تمرير الكرة إليه، حيث اعتبروا الأمر خطة "مكشوفة" الهدف منها معاقبة اللاعب، ومنعه من نيل فرصة قيادة هجوم الأسود في المباريات الرسمية بكأس العالم الذي تحتضنه دولة قطر.
المتبنون لهذا الطرح، أكدوا أن التيار الذي يقود المنتخب بمستودع الملابس، لم يغفر لحمد الله ما صدر عنه، رغم اعتذاره لجميع مكونات المنتخب، كما أنه ينظر إليه باعتباره عنصرا دخيلا، لم يساهم في تأهيل الأسود إلى المونديال، وبالتالي لا يمكن له الظفر بمركز أساسي على حساب اللاعبين القدامى.
هذا، وستكون المباريات القادمة كفيلة بتأكيد هذا الطرح أو دحضه، كما أن الناخب الوطني ومساعديه باتوا مطالبين بالتدخل العاجل لتسهيل اندماج حمد الله مع زملائه، لما فيه مصلحة المنتخب المغربي.
عبد الصمد إسبانيا
الدجال الاعوار
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم الحقد والكراهية و الحسد و البغضاء و الشر يسري في عروق ودم الشعب في كل المحافل السياسة العمل الرياضة حتى في ذاخل الجاليات المغربية أقسم بالله العلي العظيم هناك حقد علني من الكثير من المغاربة بينهم الفوز و الخسارة هي للوطن للراية المغربية يجب اللعب الجماعي أخطأ و إصلاح خطأه لماذا ياشعب نعاني الحكرة و الحقد و هذا ما نعنيه في أوروبا
عبد الله محمد
المشكلة المنتظرة
هناك مشكلة قادمة يجب الانتباه إليها والاستعداد لها . الا وهي ذخول الجمهور الجزاءري والمحسوبين على البوليساريو مع الجماهير المغربية واثارتهم للفوضى والتصفير على النشيد الوطني لكرواتيا وبلجيكا وكندا ونسبها للجمهور المغربي .واحتمال بأنه سيرفع الجمهور الجواءري راية البوليساريو وسط المشجعين المغاربة لإدارة الفتنة والفوضى ذاخل الملعب . لهذا وجب على السلطات المغربية تنبيه السلطات القطرية لهذه الأمور واخبار الجماهير المغربية لتكون على علم بهذه الأمور
احمد
صدفة
لاحظت ذلك و أبرز كرتين لو حصل عليهما لترجمهما لهدف و كلتا الكرتين كانتا من عطية الله حيث نادى عليه حمد الله مرارا ليمرر له لكنه فضل التمرير لجهة أخرى يمكن أن يكون ذلك صدفة و إذا كان كذلك فمن حظه العاثر خصوصا أن ما وقع تزامن مع تحفظ المدرب من الناحية الهجومية خاصة في الشوط الثاني حتى لا يظهر كل إمكانياته للخصوم المونديالية وهذا يحسب للمدرب
ابو يزيد
الصبر مفتاح الفرج
قد يكون الأمر صحيحا كما قد يكون مفتعلا، لدلك على حمد الله عدم اعطاء الأمر أكثر مما يستحق، و التركيز على ربط علاقة إنسانية جيدة مع اللاعبين في التداريب و خارج الملعب، لأن الدين مارسوا اي رياضة جماعية يدركون أهمية أن الروابط الإنسانية تترجم داخل رقعة الملاعب.
محمد
تشويش
هذا ما يسمى التشويش على المنتخب الوطني، كان من الأفضل تفادي نشر مقال كهذا تجنبا لسوء الظن ودرءا لتناسل الإشاعات حول لاعبي المنتخب الوطني في هذه الظرفية الحساسة ، حمد الله لعب اليوم مقابلة جيدة وكان أداءه الهجومي مقبولا ولم يكن محظوظا لتتاح له فرص تهديفية إلا أنه أبان عن كونه من طينة الهدافين الكبار وسيقول كلمته في قادم الأيام