غالبته الدموع بسبب غياب والدته المتوفية..المغاربة يتعاطفون مع سليم أملاح
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية-الرباط
تعاطف المغاربة مع ظهور لاعب المنتخب الوطني، سليم أملاح، خلال الاستقبال الملكي لأسود الأطلس، وآثار الدموع بادية على محياه.
وظهر أملاح متأثرا لحظة تقدمه منفردا للسلام على الملك محمد السادس من أجل توشيحه بوسام من درجة ضابط بعد تألقه رفقة الأسود في مونديال قطر، في حين كان أغلب اللاعبين رفقة أمهاتهم.
ورفع معلقون على مواقع التواصل، دعوات بالرحمة، لوالدة اللاعب، موجهين في ذات الوقت رسائل تعاطف مع اللاعب الذي حقق حلم والدته الراحلة في أن يصبح لاعباً محترفاً لكرة القدم.
وكان أملاح المزداد في بلجيكا سنة 1996، قد أصيب بصدمة نفسية يوم 2 سبتمبر 2011، عندما رأى والدته تتهاوى أمامه وتسقط أرضاً إثر تعرضها لنزيف في المخ، أدى إلى وفاتها بعد ذلك بفترة قليلة.
ونجح سليم في تجاوز محنته، فتحولت حادثة وفاة أمه من حاجز نفسي إلى حافز معنوي، بحيث قرر تحديد هدف كبير في حياته، وهو تحقيق حلم والدته في أن يتحول إلى لاعب محترف.
وهو ما تم فعلاً بعد نجاحه في تجاوز صعاب وعراقيل جديدة، كما رفع من سقف طموحاته في أن يصبح لاعباً دولياً في المنتخب المغربي، ثم بلوغ العالمية من بوابة ناد أوروبي كبير.
مغربي
الله يرحمها
فعلا كلنا تاثرنا لما رأينا بعض الاعبين بدون أمهاتهم ??لكن اظن ان أمهاتهم مفتخرين بابناءهم بسبب الدعاء لهم من كيف كبير من الناس بالرحمة . سليم املاح لاعب خلوق وطني مكافح من أجل إعلاء راية بلادنا ووطننا بلادنا أم لنا والرحمة لوالدته في هذا اليوم أفضل تكريم له هو الدعاء بكثرة لوالدته بالرحمة والمغفرة . اللهم ارحمها وارحم أمهات المسلمين كافة وارزق الصحة والعافية لباقي الأمهات من اللاعبين والأمة الإسلامية جمعاء يا رب.
M h t
المغاربة يتعاطفون مع املاح
الام هي كل شيء في حياتنا والاعب املاح من الطبيعي ان يتغير فاغلب اصدقاءه في المنتخب مصحوبين بامهاتهم سيحس بنقص كبير وسيتدكر حنان امه له في طفولته فمن توفيت امه اللهم جدد عليهم الرحمات وسكنهما فسيح جناتك وارحمهم وارحم جميع امهات المسلمين يارب العالمين
كميل
قدر الله و ما شاء فعل
تبقى بعض المواقف واللحظات جد قوية وجد مؤثرة في حياتنا وتحل الذكربات والحنين والشوق والحاحة إلى شخص عزيز وغال فقدتاه خلال مسيرتنا في هذه الدنيا. ولكن هكذا هي الأمور وهذا هو قضاء آلله عز وجل له الحمد على ما أعطى وعلى نا اخذ. رحمة آلله عليها وعلى جميع اموات المسلمين اجمعين. اللهم آمين يارب العالمين
هدباء
نحن جنائز مؤجلة
له الحق ان يثاثر فقد وصل لافضل واسعد يوم في حياته اخيرا ابتسمت له الدنيا ولاقى تكريما على كل التعب وكل المجهود الذي قام به لكن تبقى الفرحة ناقصة لان والدته غير موجودة واستطيع ان احس بما يحسه تماما فقد عشت وفاة والدي ووالدتي في ظرف سنة واحده واعرف تماما ان بعد فقدان الام لايعود الانسان كما كان من قبل لهدا اعذر دموعة ووانا سعيدة من دعم الجمهور له فقد اصبج الجمهور اكثر اتزانا منذ طلب المدرب ان نكون جمهور ايجابي لكي لايقومو بتحطيم نفسية اللاعبين اعتذر على طول تعليقي شكرا لقراءة تعليقي .
المنصوري أحمد
لاعب رائع
هذه هي سنة الحياة،كل منا له أجل محتوم.نتمنى له الصبر والسلوان.نجاحك هدية رائعة للوالدة العظيمة.