الركراكي: لست راضيا عن أي لاعب .. وهذا إنذار لنا(فيديو)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ أبوالفتوح
بدا وليد الركراكي، قلقا، بعد التعادل سلبا أمام الرأس الأخضر، في المباراة الودية التي جرت مساء الإثنين، بملعب مولاي عبد الله بالرباط.
وقال الناخب الوطني في تصريحات لقناة الرياضية "لست راضيا عن أي لاعب اليوم خاصة من ناحية الحضور الذهني في المباراة".
وتابع الركراكي "سنرى ردة الفعل في مباراة جنوب إفريقيا (السبت المقبل)، التي لن تكون سهلة".
وأردف "هدفنا تحقيق كأس إفريقيا، وهذا إنذار لنا لنستفيق، وليعرف اللاعبون ما ينتظرهم في المرحلة المقبلة".
عيان
وعادت حليمة إلى عادتها القديمة
عدنا الى الاخطاء القديمة، بدءا باختيار اللاعبين لان العناصر التي لا تلعب في نوادها او في الخليج لا يمكن ان تكون رسمية في الفريق، متى يفهم هذا المدرب ان من لا مردود له في فريقه لا يمكن ان يكون له مردود في المنتخب، فعندما تختار اللعب في الخليج من اجل الملايين فقد فقدت مكانك في المنتخب.
رضا
غير راضي
كما عهدناه بصراحته، وليد الركراكي لم يكن راضيا عن اللاعبين...وهذا هو إحساسنا كذلك كمتفرجين...لم يرضنا مستوى المنتخب الوطني...وهذا هو نوع المقابلات التي تنتظرنا في كأس إفريقيا...كفانا مدحا للفريق الذي قد يصيبه الغرور...اللعب في إفريقيا له طقوس خاصة تختلف تماما عن كأس العالم...اللعب في إفريقيا ليس بالسهل...يجب أن ننسا أننا الفريق الأول في إفريقيا والحادي عشر عالميا لكي نبتعد عن اللعب الفردي الذي سيطر على اللاعبين في هذه المقابلة...الجدية والعمل، ثم الجدية والعمل !!!
علي الشريف
خارج المنافسة
النصيري و أكرد ضيعوا فرصتين لا تعوض للتسجيل بالرأس في أواخر الشوط الثاني... يجب على اللاعبين التركيز كثيرا كما قال المدرب. كل اللاعبين لم يقدموا المستوى المطلوب، يقدمون الشيء الكثير مع فرقهم...أتمنى أن يعتبروا أنفسهم فريقا قويا و لا يتهاونوا. بالتوفيق لهم في المنافسة القادمة
حمرة
التجربة الحقيقية
هذا هو الفرق الشامخ بين اللعب ضد منتخبات أوروبية او أمريكية والمنتخبات الأفريقية و لهذا على الركراكي ان يكثر مستقبلا من المواجهات الودية مع المنتخبات الأفريقية وفي اراضيها حتى يتأقلم اللاعبون مع أجواء وادغال أفريقيا وطريقة لعبها اذا اراد فعلا الفوز بكأس أفريقيا وحتى لا يقع في نفس أخطاء المدربين السابقين الذين كانوا يركزون ويكثرون من المقابلات الودية مع منتخبات لا علاقة لها بافريقيا وأجواء أفريقيا.
حسن السلاوي
تراجع مستوى الفريق الوطني.
مقابلة أمس تركت لنا انطباعا بأن مستوى الفريق الوطني قد تراجع كثيرا حيث غابت عنه الروح القتالية والانسجام والتهديف كما ان بعض اللاعبين رغم كونهم يلعبون بفرق اوربية كبرى لم يقدموا ماكان منتظرا منهم فعلى المدرب ان يراجع اوراقه ويختار التشكيلة المناسبة عند مواجهة جنوب افريقيا .فالفوز بكأس افريقيا ليس بالأمر السهل لأننا سنواجه فرقا قوية.
الرشيد
مواجهة المبادر ليست هي ماجهة المتكثل
الفرق بين مواجهة منتخب قوي ومنتخب عاد يكمن في المبادرة فالقوي يبادر ويترك المساحات والمغرب يستفيد من تركبته في الدفاع المتماسك ويستغل المساحات عكس فرق افريقيا كالراس الاخضر تتكثل وتنتظر الهفوات لاستغلال المساحات لهذا اطلب من اعلامنا ان لا يضغط على المنتخب وعلى مسؤولينا انتقاء محللين ذوي كفاءات مع تنظيم لقاءات تكوينية للاعلاميين من طرف خبراء نفسيين وانتقاء مصطلحات في تحليلهم يكون لها وقع تحفيزي.تقبلوا مروري