غياب "الروح الرياضية" لدى لاعبين مصريين.. نشطاء ومُغرّدون: قلة أدب وسلوك غير مقبول
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ ياسين أوشن
أغضب التصرف الصادر عن لاعبين مصريين في نهائي بطولة كأس إفريقيا للأمم لأقل من 23 سنة، (أغضب) عددا من النشطاء على منصات التواصل الاجتماعي، منذ نهاية المقابلة التي أهلت أشبال الأطلس للفوز باللقب خلال هذه الدورة.
ورصد نشطاء ظواهر غير رياضية ولا أخلاقية خلال إجراء المقابلة وبعدها، مصدرها مصريون لم يتقبلوا هزيمتهم في نهائي البطولة المذكورة.
وما أثار الغضب التصرف الصادر عن اللاعب المصري "حسام عبد المجيد"، الذي تعمد عدم مصافحة، خلال توزيع الميداليات الفضية على المصريين، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع، في حين سلّم على باقي الشخصيات الحاضرة على المنصة.
واتفق المتفاعلون مع الموضوع والمواكبون له على أن هذا السلوك غير مقبول أخلاقيا، ولا يعكس الروح الرياضية الواجب على اللاعب التحلي بها، سواء في الفوز أو الهزيمة.
وفي الوقت الذي حاول فيه البعض السباحة ضد التيار وتغطية شمس الحقيقة بغربال البهتان، بقولهم إن ذلك السلوك مرده إلى الاحتجاج على قرارات تحكيمية وفقهم؛ أجمع مغردون على أن سلوك اللاعب السالف ذكره قلة أدب؛ إذ لا يستقيم ذلك الفعل غير المقبول مهما كانت المبررات والمسوغات المسببة له.
من جهته؛ لم يسلم الجمهور من إساءة لاعبين مصريين؛ إذ عمد بعضهم إلى رشق الجماهير المغربية بالقارورات. كما أن النجم "عبد الصمم الزلزولي" تعرض لتدخلات خشنة لا صلة لها بالرياضة.
وتعيد هذه الممارسات إلى الأذهان تعمد المصريين إلحاق الإصابة بالأسطورة المغربية محمد التيمومي سنة 1985، انتهت بمغادرته الملعب بكسر مزدوج في مباراة الجيش الملكي والزمالك.
تجدر الإشارة إلى أنه رغم الخسارة المصريين أمام المغاربة، ضمن "الفراعنة"، إلى جانب المغرب ومالي، التأهل إلى أولمبياد باريس 2024، على اعتبار أن أصحاب المراكز الثلاثة الأولى في بطولة أمم إفريقيا يتأهلون مباشرة إلى الدورة الأولمبية.
سعيد
الرياضة قيم وأخلاق أولا وليس سرقة موصوفة كما يعمل المصريين التونسيين الجزاءريين
ومتى كان الرياضيون المصريين لهم سلوك إنساني في اي مبارةلعبوها وفي أي نوع من الرياضة أما ان يفوزون بالقوة اما بكسر رجل او أنف الخصم او الفوز بالثمثيل تارة السقوط على إلا ض او تضييع الوقت وما جوار دالك. قبحا له من تصرف ولنعلك إلى يوم الدين أيها اللاعب المقود.ربحناكم باللعب النظيف مع تغاضي الحكم عنصرية جزاء
صالح
ليس عدل
كفى من الذل والعار ! كيف للاعب يقذف بقارورة ماء مشجعة في مدرجات ذنبها انها تشجع فريقها ويصيبها امام اعين الشرطة المغربية دون تدخل هاته الاخيرة للقبض عليه واعادة تربيته وارغامه على تعويض الضحية المادي والمعنوي على الاعتداء الذي حصل منه! بل كان على الجامعة ان تحتج على الكاف والفيفا مصحوبا بفيديو يوثق للفعلة! وبالتالي طلب توقيف هذا الاعب الهمج من اللعب طوال حياته مباريات كرة القدم!
Nassim
انهم تربوا على ذلك
ان المؤطرين المصريين كعادتهم يلقون لاعبي المنتخبات المصرية الخبث الرياضي كتضييع الوقت و التظاهر بالاصابات و الاحتجاج و الضغط على الحكام الى غير ذلك، و يشحنونهم و يطلبون منهم الضهور كضحية اذا كانت القرارات التحكيمية ضدهم هذا معروف عن المصريين. اما السلوك القويم و الآداب العامة و احترام المنافس فهو اخر شيء يفكر فيه لاعبي كرة القدم المصريين
بيز
بيز
المصريون عقليتهم متعفنة بعضهم وليس كلهم ترسخ في وجدانهم انهم الاجدر بكل شيء بينما الواقع عكس ذلك فنخبة عربية متنوعة سطعت في جميع اصناف العلوم وهنا الكلام للتخصيص وليس للتعميم اصيبوا بمرض الانا المهم الكرة فيها خاسر ورابح ماشي ديما رابح رابح ورابح غير بالغش والخداع والوقائع التاريخية حاضرة
Abdou
ديمن دموع دموع دموع دموع يا مصري المغرور
هذا التفكك الأخلاقي عادي لدى المصريين المصابون بالغرور وجنون العظمة والنفاق والأنا المرضية ،لا يتقبلون الهزيمة التي يحاولون تبريرها بالاختباء وراء الحكام والمؤامرة وكأنه كتب أن على مصر ان تربح كل شيء وهذا ما تعودوا٦عليه في السنين الماضية وبعض اللاعبين المصريون القدامى أعترفوا أمام الملأ كيف كانوا يحرزون على الألقاب أيام كانت عائلة *فهمي*هي التي تثوارت منصب مهم في الكاف
مهاجر
قلة الادب
لمادا هدا الانبطاح من طرف المملكة المغربية الشريفة الجمهورية العربية المصرية لازم تعيد التربية للبعض اللاعبين لأن الروح الرياضية هي تربية وتربية المصريون خصوصا الصحافة لما كان الفساد ينخر في جسم الجامعة الافريقية التي مقرها في القاهرة وكانت تستفيد من مصر كان جميلا وعندما تغيرت اللعبة والكشف المستور لم يتقبلون الهزيمة
لوالي
قلة التربية
اما افوز بالكأس او أوجه كثيرا من التهم اللتي لا تليق بالرياضة ثارة يقولون هناك رشوة كما أشار ذالك الخبيت.او هناك تدخل من الحكم .......لما خسر الوداد عصبة الابطال بالدار البيضاء لم يتهم اي لاعب ودادي لا فلان ولا فرتلان تقبلو الهزيمة بروح رياضية لأنهم اخطاو اما انهم لم يخسروا 18مقابلة هذا ليس بمعيار.والذيل انهم لم يسجلوا اهدافا في جا التصفيات وهاذا ليس عيبا يجب على المسؤلين المصريين ان يتقبلون الهزيمة
علي الشريف
إنتصار مغربي أخلاقيا و كرويا
الرياضي إن لم يكن عنده سلوك فليس رياضيا. أعتقد أن هناك من هيج اللاعبين المصريين بإستهداف الزلزولي و قيام بأعمال صبيانية من أجل جر الجمهور المغربي للقيام بأعمال شغب و عدم إنجاح العرس الكروي: قمة الخبث. حذاري دائما من بعض المسؤولين المصريين.
عبد الله
إن ذهبت أخلاقهم ذهبوا
مواجهة المنتخب المصري لكرة القدم لأقل من 23 ضد المغرب كانت درسا في الأخلاق والسلوك وحسن التربية الذي أبان عليها المصريون أثناء المقابلة وبعدها ،ولا أروع من أخلاق وكأنه منتخب أوروبي ماشاء اللّٰه. الحمد اللّٰه على سلامتك أولدي الزلزولي كان سيقع لك ما وقع اسي محمد التيمومي،لولى لطف ربنا. متى نقتنع نحنبعض دول شمال إفريقيا أن الرياضة هي أخلاق وسلوك وتربية وليست حرب في أم درمان بالسودان والفهم يفهم.
مغربي
الاخلاق
هذا دليل على انعدام التربية و الأخلاق لذى هذا الاعب المصري الذي شوه بتصرف هذا سمعة الفريق بصفة عامة و المصريين بصفة خاصة من لا يملك الأخلاق لا يستحق حتى التحدث معه