بالفيديو.. هزيمة قاسية و"منطقية" للبؤات الأطلس أمام "المانشفت" في أول مشاركة مونديالية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- محمد الميموني
تعرض المنتخب المغربي النسوي لكرة القدم لهزيمة قاسية لكنها منتظرة، بسداسية نظيفة، أمام منافسه الألماني العتيد، في أول مباراة تخوضها لبؤات الأطلس، في إطار نهائيات كأس العالم، المنظمة بأستراليا ونيوزلندا.
فارق الخبرة والمهارات كان واضحا منذ الدقائق الأولى للقاء، حيث بدت العناصر الوطنية مرتبكة وفاقدة للتجربة الضرورية في مثل هذا النوع من المنافسات الدولية، وهو ما سهل المأمورية على لاعبات المنتخب الألماني، اللواتي افتتحن التسجيل مبكرا، وتحديدا في الدقيقة 11، برأسية مركزة امام شباك فارغة، من المهاجمة ألكسندرا بوب، بعد سلسلة من الأخطاء الدفاعية، وقبل نهاية الشوط الأول بست دقائق، نجحت ذات اللاعبة الألمانية في تسجيل الهدف الثاني، وهي النتيجة التي انتهت بها 45 دقيقة الأولى.
الشوط الثاني كان على نفس المنوال، سيطرة ألمانية في مواجهة انكماش دفاعي مغربي، وهو ما مكن المانشفت من رفع الغلة عبر لاعبته كلارا بوهل في الدقيقة 46، قبل أن تسجل المغربية حنان آيت الحاج ضد مرماها في الدقيقة 54 ، مانحة الهدف الرابع للألمانيات، لترتكب زميلتها ياسمين المرابط نفس الخطأ، مهدية الهدف الخامس للفريق المنافس في الدقيقة 79.
الألمانيات لم يكن رحيمات باللاعبات المغربيات، حيث واصلن بحثهن عن تعميق النتيجة، وهو ما تأتى لهن في الدقيق 90 على يد ليا شويلير، مسجلة سادس وآخر أهداف المنتخب الألماني في شباك الحارسة خديجة الرميشي.
عادل
هزيمة قاسية
هذا اكبر دليل على ان التأهل الى كاس العالم غير مستحق .نظموا كاس افريقيا في المغرب مسرحية وجابو منتخبات مسالين باش المغرب يفوز ويوصل الكاس العالم.والمصيبة مازل النتائج جاية في الطريق منتخب الرجال سنوات عاد وصلو. حتى دوزو الكتير من كؤوس العالم والكتير من الهزائم عاد وصلو
هشام
مواصلة العمل
المانيا اذلت البرازيل بالبرازيل بسباعية ولم نسمع ردود فعل عنيفة الكل تقبل النتيجة لانها رياضة فيها منتصر وخاسر..ارفعوا رؤوسكن ايتها الصغيرات..هناك فوارق واضحة خصوصا الجانب البدني والقوة الجسمانية..لا تحملوا منتخبنا اكثر من طاقته خصوصا المشاركة الأولى وامام منتخب مرشح لنيل اللقب..
محمد علي من الرباط
جوابا على المتطفلين الهدارة بزززاف
من الاخطاء يتعلم المرء كفا زيادة الطين بلة اللي فيهم يكفاهم هم مكرهوش عطاو اللي في جهدهم لكن الله غالب متمنياتنا لهم بالفوز والنصر في الاشواط الاتية اللي تبغي راسك ابغيه لخوك واختك المسلمة وكفا نقدا مولعا بالحقد والغل والسم والقطرات النازفة ... يحيا المغرب وتحيا ابناؤه وبناته كيفما كانوا
امير
امير
غريب . بالامس فقط تهللون لللبوؤات ومدربهن وقد قاموا بانجازات محترمة جدا. واليوم اسمع العكس وكأن هؤلاء المتحولون فاهمون. نسوا ان هذا فريق تكون حديثا وانجازه غير مسبوق، وكان الاجدر تشجيعهن ومدربهن الذي اتيت علو كعبه، وتبقى السلطة واردة ،لكن الجلد لفتيات اجتهدن قدر الإمكان وقبل ذلك تجدين المجتمع الأبوي واعلن كرة القدم غصبا عنه ،فذلك من قلة الادب
يوري
اجسام و عقل
الدرس المستفاد هو عليهم بالممارسة و تطوير أدائهم ، اذا كان الالمان ذوي بنية جسمانية فهم ليسوا بالرشيقات و لا ذوي مهارات فردية و انما هي كرة جماعية ، و الدليل ان اليابان فازت بكأس العالم و هم قصار القامة ، البرازيل ايضا ليست لديها بنية جسمانية و لكن لديهم السرعة و اللعب الجماعي ، المنتخب الالماني سيمر بصعوبة للدور الثاني و لن يفوز باللقب.
مار من هنا
المهم المشاركة
الذي يحز في النفس هو لماذا الاعتماد على مدرب أجنبي و بأجرة ضخمة ما دام هذا هو مستوانا. تبقى المشاركة في كأس العالم و لأول مرة كمنتخب عربي في حد ذاتها انجاز. يجب التفكير في مدرب وطني و دعمه على الاقل كي نبقى من بين الافضل في قارتنا. و القادم يكون احسن ان شاء الله.
خالد
فوارق شاسعة بين اللاعبات
الفرق كبير بين لعبات المغرب و المانيا على جميع المستويات و اولها البنية الجسدية لجينات الجنس الجرماني و العناية منذ الصغر ..... لاعبات المغرب لاعبات لاحول و لا قوة لهن صغيرات القامة تنقصهن اللياقة و المهارة و السرعة و الانضباط التكتيكي ووووو الخلاصة الرياضة هي مرآة مجتمع .... الدكور نجحوا في الوصول إلى نصف نهائي المنديال بسبب تواجد لاعبين محترفين في أندية أوروبية كبيرة و لو اعتمد المغرب على اللاعب المحلي لانهزمنا بالستة