هكذا تفاعل الإعلام الفرنسي مع هزيمة "لبؤات الأطلس" أمام "سيدات رونار"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
تفاعل الإعلام الفرنسي مع هزيمة "لبؤات الأطلس"، اليوم الثلاثاء في دور الثمن، أمام "سيدات فرنسا" بأربعة أهداف لصفر.
"فرنس 24"
أورد موقع "فرانس 24" بالنسخة الفرنسية أن "لاعبات "هيرفي رونار" حطمن حلم المغرب، عبر مرورهن إلى ربع نهائي "مونديال السيدات"".
كما زاد الموقع ذاته أن ""سيدات فرنسا" سيطرن على المباراة منذ انطلاق صافرتها الأولى، ما مكنهن من التغلب على المنتخب المغربي للسيدات، لمقابلة الأستراليات خلال الدور المقبل".
موقع "لوفيغارو"
أفاد موقع "لوفيغارو"، في هذا الصدد، أن ""سيدات فرنسا" طردن اللبؤات بسهولة، ليضمنّ بلوغ دور الربع الذي ستقام مباراته يوم السبت المقبل".
الموقع نفسه أضاف أن ""سيدات فرنسا"، بقيادة الناخب الوطني سابقا هيرفي رونار"، تأهلن بهدوء خلال مباراة اليوم"، لافتا إلى أنه "سرعان ما انهار المنتخب المغربي للنساء أمام الأداء الهادئ للفرنسيات".
وتابع "لوفيغارو" أن ""لبؤات الأطلس، اللواتي لعبن كأس العالم لأول مرة، لم يكنّ مجرد خدعة بأي حال من الأحوال"، كاشفا أن "فرنسا تأهلت بأناقة".
صحيفة "ليكيب"
أوردت صحيفة "ليكيب" أن "فرنسا انتصرت على المغرب لتتأهل إلى دور ربع نهائي مونديال السيدات، المقام في كل من أستراليا ونيوزلندا".
واستطردت الصحيفة ذاتها أن ""سيدات فرنسا سيطرن، إلى حد كبير، على "لبؤات الأطلس""، مردفا أن "المنتخب الفرنسي للسيدات تفوق خلال مباراة اليوم في كل المجالات خلال مقابلة اليوم".
"ليكيب" تابعت أن "الفرنسيات لم يرتجفن أبدًا، لأنهن لعبن في أفضل مستوياتهن منذ بداية المباراة، ولم يسمحن لخصومهن بالتنفس"، خاتمة أن "المغربيات، في ظل هذه الظروف، لم يكنّ كذلك؛ إذ بدا أنهن عاجزات عن المنافسة خلال لقاء اليوم الثلاثاء".
مواطن في عالم غريب
قرن في بيوتكن
المراة المغربية نجاحها في دينها واسرتها وتربية ابناءها البلاد في حاجة الى امة واعية ومتخلقة ومتعلمة تذهب بالبلاد الى الرقي بالعلم والمعرفة والتكنولوجيا الحديثة والتصنيع والابتكار فالعلم سلاح الامة للتصدي الى تقلبات الزمان وقهر الدول الطاغية اما كرة القدم فهي مجرد لعبة لا اقل ولا اكثر فناخذ الصين كمثال هل كرة القدم هي التي جعلتهم دولة قوية يحسب لها الف حساب طز ثم طز على الكرة ونساء الكرة
التكاني
مجرد رأي
تعليقات الصحافة الفرنسية على إنتصار فريقهم متوقع وطبيعي ولهم حق استعمال الأسلوب المناسب لظروف وسياق إجراء المباراة فالرياضة حرب ناعمة تكثف كل الصيغ الممكنة لابراز مظاهر الاحتفال بالانتصار خاصة إذا الخصم من العالم الثالث ،لكن بالمقابل وبما أننا في حرب ناعمة علينا الاستعداد والتسلح بالامل والنية والقتالية فاولا واخيرا الرياضة جبهة موازية لباقي قطاعات بناء التنمية البشرية إلى جانب الاقتصاد والعلوم والثقافة
اربزونا
لم أفهم شيئا
المرأة المغربية مكانها في البيت وليس في الملاعب أو أماكن أخرى، عملها يجب أن يكون في البيت لتربية أبناءها تربية صالحة ليكونوا ركائز تعتمد عليها الأمة،وواقعنا الحالي خير دليل على ذلك عندما تركت مهمتها التي خلقت من أجلها وخرجت من بيتها وراء صورة مزيفة رسموها لها من يريدون تخريب البيوت وتفكيك العلاقات الأسرية..... ماذا جنينا من الرياضة وبالأخص كرة القدم؟ أما كان يجب أن تستغل الأموال التي تصرف على كرة القدم والرياضات الأخرى ،أن تصرف في بناء المدارس والمستشفيات وووو و..،التي يحتاجها الناس؟
ادريس
الفريق الوطني المغربي انهزم أمام منتخب افريقيا
طبيعي ان ننهزم أمام منتخب القارة الافريقية الذي تكون في فرنسا وليس نساء فرنسا ؛ فتياتنا واجهن نساء افريقيا مجربين على أعلى مستوى، لقد دافعن عن قميص بلادهم المملكة المغربية لأول مشاركة في تظاهرية عالمية و تمكن من انتزاع انتصارين ومرورهن إلى الدور الثمن و ما وعلينا كمغاربة احرار ان نقول لهن شكرا لكن و مزيد من الارتقاء
الدمناتي ح س ن
فرنسا الإفريقية
فرنسا قوة في جل الميادين بقواعد الأفارقة إفريقيا من حررت فرنسا من النازية وبثروات إفريقيا المنهوبة تعيش فرنسا الرفاه وبسواعد أبناء الأفارقة تتأهل وتتوج بالكؤوس .. فرنسا بدون إفريقيا لا تساوي بصلة .. الآن إفريقيا تنتفظ ضد الظلم وسرقة ثرواتها وجاء دورها لتؤدي ثمن جرائمها ...
صمود
من الهزيمة نتعلم
الصحافة الفرنسية تستفز بهذه التعاليق الطائشة ، وتبرز مدى كرهها لما وصل اليه منتخب المغرب سيدات. وكان عليها ان تكون موضوعية ولا ترجع فقط الهزيمة فقط لقوة منتخب فرنسا. لان هناك اخطاء فردية فادحة ادت لاستقبال تلك الاهداف التي كان من الممكن تفاديها. فمنتخب المغرب لم يدخل في المباراة مع بداية المباراة ، والعطاء ظهر على اللاعبات منذ البداية، مما يفسر هذا بالمجهود الذي بدلناه في المبارتين الاخيرتين. ولو كان شيء من التركيز لتفادين كل هذا. فكفى من الشعارات العنصرية والمستفزةوالمسيسة.
عامر
الحقيقة
على المسؤولين طرد المدرب حالا. لا يعقل مدرب يواجه منتخب بلاده. في العشرون دقيقة الأولى 3/0، ولو لعبن ب 9 لاعبات لصمدن أكثر .