"ماركا" الإسبانية.. نجم الريال إبراهيم دياز يحسم قرار انضمامه إلى كتيبة "الركراكي"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
أوضحت وسائل إعلام إسبانية، أن "إبراهيم دياز"، لاعب نادي ريال مدريد، بات قريبا جدا من الانضمام إلى كتيبة المنتخب المغربي، مشيرة إلى أن استمرار تجاهله من قبل مدرب منتخب "لاروخا"، سيدفعه قريبا إلى اختيار قميص "الأسود".
في ذات السياق، أفادت صحيفة "ماركا " الإسبانية، أمس الثلاثاء، أن نجم الريال "إبراهيم دياز"، وبعد انتظار طويل، أضحى اليوم مقتنعا أنه غير مرحب به في المنتخب الإسباني، سيما عقب استمرار تجاهله من قبل الناخب الاسباني "لا فوينتي"، حتى بعد تألقه اللافت الموسم الماضي رفقة "ميلان" الإيطالي الذي بلغ معه نصف نهائي دوري عصبة الأبطال الأوروبية.
وشددت الصحيفة الإسبانية على أن ملازمة "دياز" لكرسي الاحتياط بداية الموسم، عقب عودته إلى فريقه ريال مدريد"، سيضطر اللاعب ذي الأصول المغربية، إلى قبول عرض جامعة "لقجع" التي تحاول إقناعه بحمل قميص الأسود.
امازيغي حر
بدون عنوان
المغاربة كما يقال بنفسهم لانقبل الشياطة كان عليه قبول الانضمام منذ الوهلة الأولى عندما اتصل به البطل الركراكي اما أن ينظم بعد تهميشه من طرف مدرب إسبانيا فأتمنى أن لاينادي عليه البطل الركراكي ثم انه لن يضيف شيئا للفريق الوطني فهناك من هو أفضل منه حتى على مستوى البطولة الوطنية.
الكرموسي
غير دايز
نحن كمغاربة لا نريده في المنتخب المغربي لأنه متكبر على المنتخب المغربي حتى و إن لعب في المنتخب لم يلعب بدافع حب الوطن و لن يضيف للمنتخب المغربي شيئا المغرب يوجد فيه لاعبين كتر جاءوا بدافع حب الوطن و أعطو الكتير للمنتخب رغم ظغوطات بلد الإقامة و هنا الأمثلة كتيرة مثل حكيمي زياش مزراوي و الآن أمين عدلي أكررها حتى إدا جاء هدا المتكبر المدعو دياز أقسم بالله أنه لن يعطي إضافة للمنتخب الوطني لأنه لم يأتي حبا في الوطن بل لأن إسبانيا أدارت و جهها له لا نريده في منتخبنا و شكرا
نور وجدة
القناعة أولا
لماذا هذا التهافت على لاعب يمني النفس للعب لإسبانيا منذ سنوات ويدير ضهره للمغرب؟ أليس حريا على مسؤولي كرة القدم اعتبار حب الوطن شرطا لا محيد عنه للانتماء إلى عرين الأسود؟ هنالك شباب ولدوا وترعرعوا في اوروبا وما لبثوا أن "هرولوا" ألى المغرب عن قناعة واقتناع وحب.لا نريد مثل هؤلاء.
مغربي
لا حول و لا قوة إلا بالله
بمعنى ٱخر اللاعب المغربي لا يلتحق بمنتخب بلده الأم إلا بعد أن يتم التخلي عنه من طرف منتخب الإستقبال. نعم الوطنية و نعم القرار.