غياب أبرز لاعب بالبطولة الوطنية عن لائحة "الأسود" الموسعة يضع "الركراكي" في موقف محرج مع الجماهير المغربية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
طرح عدد كبير من المتابعين للبطولة الوطنية الاحترافية، خاصة أنصار الزعيم العسكري، أكثر من علامة استفهام، بسبب غياب لاعب الجيش الملكي ربيع حريمات عن اللائحة الموسعة للمنتخب الوطني المغربي، التي كشف عنها الـ"كاف" أمس الأربعاء، أسابيع قليلة قبل انطلاق "كان" الكوت ديفوار.
واستغرب ذات المتابعين استمرار "الركراكي" في تجاهل الأداء المميز الذي يبصم عليه عميد العساكر، والذي جعل منه بشهادة كل المهتمين أبرز لاعب ارتكاز في البطولة الاحترافية، في مقابل المناداة على لاعب آخر باتت أرقامه في بورصة البطولة في تراجع رهيب، وهنا الحديث عن عميد الوداد البيضاوي يحيى جبران.
في ذات السياق، شدد ذات النشطاء على أن مكانة حريمات في كتيبة الأسود، كخيار ثان للركراكي بعد سفيان أمرابط، لا تناقش، خاصة أن اللاعب راكم خبرة كبيرة، تخول له سرعة الانسجام في الأجواء الإفريقية.
كما اعتبر ذات المهتمين أن بعض خيارات الركراكي البشرية، تفتقد كليا للمنطق، في إشارة إلى ضم لاعبين يفتقدون التنافسية مثل أشرف داري لاعب فريق بريست الفرنسي، ولاعبين آخرين باتوا على مشارف التقاعد، إلى جانب أسماء عديدة، حضورها كغيابها، لن تقدم الإضافة المرجوة.
Nassim
كفى من ترديد نفس الكلام
نفس الكلام قيل قبل كأس العالم 2022 و النتيجة كانت كما يعرفها الجميع ، كفى من المقارنة بين اللاعب المحلي و اللعب الذي يمارس في الخارج. الشيء الوحيد الذي يمكن اعتباره هفوة من الركراكي هو عدم المناداة على المدافع المغربي الذي يلعب لنادي ماملودي سان داونز الجنوب إفريقي. اما لاعبي البطولة الوطنية كم من مرة يخيبون ظننا في الكؤوس الإفريقية للأندية.
Simo
لاعب البطولة
مازال للاسف لاعب البطولة هاوي، يفتقد للعقلية التنافسية القارية، الجيش بطل الدوري أقصي في الدور الأول من التصفيات الافريقية. المحترفون هم الذين أوصلوا المغرب الى نصف نهاية كأس العالم. مخطىء من يعتقد ان الاعب المحلي عنده عقلية احترافية تخول له المضي بعيدا في التنافسيات القارية. خليو الرجل يخدم حتى هاذوك اللعابة راهم مغاربة.
عبدو
[email protected]
اتركوا الركراكي يعمل فهو الوحيد المخول له اختيار اللاعبين الذين يراهم مناسبين لخططه و نهجه التكتيكي . نتذكر الحملة المسعورة لضم حمد الله للمنتخب و لما انضم إليه خيب ظن المدافعين عنه و وضع الركراكي في موقع قوة .