بالفيديو.. "أبو تريكة" يثير الجدل برسالة وجهها إلى "لقجع" و"حكيمي" عقب الإقصاء المبكر من "كان" الكوت ديفوار
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
توالت ردود أفعال المتابعين لـ"كان" ساحل العاج، عقب الإقصاء الفجائي للمنتخب الوطني المغربي من دور الثمن، بين غاضب و مصدوم وفرحان، ولكل أسبابه وتفسيره الخاص لهذا الخروج المبكر، لفريق كان حتى وقت قريب مرشحا فوق العادة للظفر باللقب القاري.
وارتباطا بالموضوع، تفاعل عدد كبير من المتابعين المغاربة والعرب، مع تعليق "مميز" لنجم كرة القدم المصرية السابق "محمد أبو تريكة"، محلل قنوات "بي إن سبورتس" القطرية، الذي اعتبر إقصاء الأسود من "كان" الكوت ديفوار، كان بمثابة درس قاس جدا، مشيرا إلى أن خروج المغرب من دور الثمن، هو ثاني أكبر مفاجأة بالنسبة له بعد إقصاء السينغال.
وتابع "أبو تريكة" حديثه قائلا: "لم اتوقع أن يتأثر أداء الأسود بسبب غياب زياش وبوفال لهذه الدرجة"، مشيرا إلى أن نقطة ضعف المغرب تكمن أساسا في كم الفرص الهائلة التي تضيع بغرابة، قبل أن يؤكد أن المغرب من منح جنوب إفريقيا الفوز.
وعكس عدد كبير من الجماهير المغربية التي طالبت برحيل "الركراكي"، وجه "أبو تريكة" رسالة خاصة إلى "حكيمي" عقب تضييعه لركلة جزاء كانت ستقلب أطوار المقابلة رأسا على عقب، حيث قال في هذا الصدد: "أنا لو مكان الجامعة المغربية، أول قرار سأتخذه، هو دعم الركراكي ودعم مجموعته" (الفيديو):
Nassim
اختيارات الركراكي كانت غير صائبة
على الركراكي ان يخرج من فقاعة كأس العالم اقول هذا لانه لم يخرج من الحلم امس كانت اختياراته غير صائبة ، اضعف الفاهمين في كرة القدم كان سيقول لا يمكن افحام مزراوي الذي لم يلعب منذ ثلاتة اشهر و عائد من الاصابة، و لا يمكن تعيين حكيمي لتنفيذ ضربة جزاء و هو لا يتقن تنفيذها و سبق أن ضيع اخر ضربة جزاء منحت للمغرب، اضافة إلى الاعتماد داىما على النصيري الذي فقد بريقه مع المنتخب و ناديه . فعلا المغرب هو من منح الفوز لجنوب أفريقيا
سعيد
لا لي فتنه لا ظلم
شكون قاليكم انه الجمهور طالب بي رحيل المدرب المحبوب لدينا الركراكي فين سمعته هاد شيء ولأحد تيطالب بي مغادرت الركراكي سيد الركراكي باقي معانا ان شاء الله حنا بغيناه يبقا هدي هيا الكورة فوز و خسارة كلشي تايخطأ بس تنتعلمه من لأخطاء . انا كنت اتفرج في المقهى ولا أحد طالب بي المغادرت الركراكي الله يخليكم خليو عليكم سيد و خليه عليكم القجع من احسن ناس عندنا في تسير كرة القدم ان شاءالله انتأله كأس العالم وان شاءالله كأس إفريقيا لي فالمغرب اريفعها الركراكي والقجع ان شاءالله
محمد
ولا منتخب
بتشكيلته العاطفية يستحق الركراكي الرحييييل. لن أشاهد مقبلا مباريات المغرب في كأس أفريقيا إلا إذا أعطى فيها المدرب القيمة للاعبين ذوي خبرة في الاذغال الأفريقية أمثال عطية الله الشيبي الكعبي ... مع تدعيمهم ب حكيمي زياش بوفال سايس أكرد أما أمرابط عندو فقط نصف شوط جبران أفضل منه في هذه الضروف الأفريقية.
مواطن
نعم لرأي بوتريكة لكن
يجب دعم وليد و مجموعته لكن عليه ان يضع الأرجل على الأرض و التأهيئ بشكل جدي و عدم احتقار أي منتخب وعدم الغرور لأن الخسارة في رأيي كانت نتيجة لانتصار المغرب قبل المباراة و التفاجئ بقوة المنافس في الميدان هذا التفاجئ الذي ظهر على المدرب كذلك فلو استعدوا المباراة لدنيا و ذهنيا للمباراة كما استعدوا لزامبيا لكان المغرب هو الفائز بهدفين و لكن ما حدث في مباراة جنوب افريقيا مشابه لما حدث في مباراة الكونكو من الناحيتين البدنية والذهنية
موطن
نعم لرأي أبوتريكة تتمة
، أما عن أولائك الذين يحزنون أو يفرحون لهزيمة فريق فخلال المباراة لا شيئ على من دعا لي بالفوز أو الذي أراد لي الخسارة لكن أن يستمر ذلك بعد المباراة و يصبح مادة إعلامية للاستهلاك فهذا سلوك مرفوض اخلاقيا وكل من يسير في هذا الاتجاه فإما أنه يحمل قلبا مريضا أو انساق عاطفيا دون استخدام العقل
عز. المختاري
عين الصواب
تحية تقدير واحترام للمحلل الرياضي الاستاذ محمد ابو تريكة، و بعد. سعيد بأن اشاطر الاستاذ ابو تريكة تحليله و رايه في مستقبل لاعبي الفريق و مدربه الطموح شريطة أن يستفيدوا جميعا من أخطاء هذه النسخة. نحن مطالبون بتوفير فريق قادر على إحراز اللقب الثاني خاصة ة اننا البلد المنظم. Il me semble que ce serait une question d'ajustement avec le renforcement par un attaquant de pointe efficace الله المستعان
ابو انس
الساحرة
لنفرض أننا ربحنا بطولة الأمم الأفريقية هل سيغير ذلك من حالنا إلى الافضل في مجال التنمية والتعليم والصحة.؟سؤال لكل غيور على الوطن ومصالح ط .كل مجالات الحياة مرتبطة بالتعليم والصحة ارتباطا غير قابل للمزايدات لا من هذا الطرف ولا من ذاك.ويوم نربط مصيرنا بالتعليم ونحدد اهدافه الكبرى لن يهزمنا من كان وسيكون صوتنا مسموعا بين الأعداء قبل الاصدقاء .حب الوطن من الإيمان.
امير
امير
نعم انا مع أبوتريكة في تحليلها الرائع والموضوعي المشرف، يفترض كلنا كمغاربة ان يكون لنا نفص التحليل والتشجيع، لا ننسى اننا في القمة في كل منتخباتنا ذكورا و اناث صغارا وكبارا في الساطئ وفي الصالات وعلى العشب الاخضر. لايمكن لأي عاقل ان يهدم كل هذا بسبب خسارة تقع لكل الفرق الكبيرة العالمية
افتخر بوليداتنا ولا انسى وطنيتهم المذهلة
اللهم انا نجعلك في نحور المعتدين
الخطا وارد والمؤامرة محبوكة من الاول ضد المغاربة. مايمكنش تزامن الازمات واعطاب اجنحة الفريق وتوقيف المدرب بجرة قلم تكون اعتباطية. وليد منا ونحن منه صنع معجزة وارتقى بالفريق الى مكانة هو محسود عليها اليوم والامس بالاضافة الى انه نجح في التوليف بين الاعبين وانسجموا كاسرة واحدة .وبالماضي ماشي هو وليد لا مجال للمقارنة ورغم ان معرفتي بكرة القدم ضئيلة فلا بجب باي حال من الاحوال ان نتخلى على وليد ومازال الخير والعطاء للقدام. لانه من بعد ما وقع ليه من ظلم وتوقيف راه باز ليه حتى واصل التدريب.
Vaudois
Soutien
Il faut que le peuple marocain montrent une grande intelligence vis à vis de l’équipe nationale et son entraîneur.