سؤال "غريب" لمدرب إنجلترا عن المنتخب المغربي وهكذا كان رده(فيديو)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ أبو الفتوح
شهدت الندوة الصحافية للناخب الانجليزي، غاريث ساوثغايت، اليوم الأربعاء، قبل مواجهة الدنمارك برسم بطولة أمم أوروبا المقامة بألمانيا، (شهدت) طرح سؤال غريب يخص المنتخب المغربي لكرة القدم.
السؤال طرحه الذي "عمر الشرايبي"، صحافي من المغرب، قال فيه "أن المنتخب المغربي حل في المرتبة الرابعة في كأس العالم بقطر، فما هي النصيحة التي تقدمها لمدرب منتخب المغرب؟".
مدرب منتخب إنجلترا، استغرب كثيرا من هذا السؤال، حيث قال في رده "منتخبكم وصل إلى نصف نهائي المونديال؟ وهو إنجاز لم نحققه نحن، فكيف تريدني أن أقدم نصائح لمدربكم".
هذا، واعتبر عدد من المعلقين على مواقع التواصل الاجتماعي، السؤال خارج السياق، في حين علق البعض الآخر أن ساوثغايت هو من يحتاج النصيحة من وليد الركراكي.
هشام المغربي
جرءة سؤال الشرايبي تحتاج الى تنويه
ما اتار انتباهي ودهشتي هي جرءة الصحفي المغربي الغيور على بلده لطرح هذا السؤال رغم معرفته ويقينه التام انه خارج سياق الاسءلة ولكن طرحه لهذا السؤال امام انظار الملايين من المشاهدين في العالم وذكره للمنتخب المغربي هو تذكير العالم اننا اصبحنا شبه ابطال في كرة القدم بوصولنا الى المربع الذهبي في كاس العالم وعلى اوروربا كلها ان تتذكر ان منتخبا افريقيا وعربيا وصل الى هذا الدور.
ابراهيم الدرديك
عندما تجتمع الشوهة والغباء
هذا الرجل لآ يستحق أن يكون صحفي. لأن سؤاله عبارة عن استسغار المدرب الوطني الركراري واحتقاره. هذا النوع من الأسئلة دليل على ضعفه. وعدم الكفاءة. ومن هنا نستنتج انه هناك محسوبية في اختيار المراسلين. هذا النوع من الأسئلة يدل على ضعف وغباء بعض الصحفيين. والله عيب كفى من الشوهة.
Moh
[email protected]
مستوى ضعيف لايليق بصحفي يمثل الصحافة الرياضة في ملتقى عالمي من حجم كاس أوروبا . هذا يبين أهمية منظم الندوات كماعندنا في الجامعة
العمراني
البلادة تجتمع بضععف المستوي
ليس كل من يمارس مهنة هو شغوف بها وملم بحيتياتها وضوابطها. الصحافي المقتدر يجهل المراحل التي بلغها المنتخب الوطني ولا يقدر امكانيات هذا الفريق وليس علي تقدير بما يزخر به مدوب كالركراكي وليد من قدرات تدبيرية ومعارف بيداغوجية تجعل منه رجلا قادرا علي تسيير فريق عتيد مثل المنتخب المغربي. لا حول ولا قوة الا بالله.
علي العمراوي
بلا حدود
لخلق الحدث هناك عدة طرق لعل اسهلها هي التي اختارها هذا الصحافي بتطبيقه القاعدة خالف تعرف ولا ارى هناك غرابة ما دام السؤال لم يخرج عن الإطار الرياضي كما ان المدرب استوعب السؤال وكان ذكيا ومنطقيا في رده واذكر يوما صحافيا وهو يسأل المغفور له الحسن الثاني "ما رأيك في الحوت الأحمر الهندي"انذاك اجابه الملك قائلا اظن انك تريد أن تجعلني صيادا لكن سأحاول أن أجيبك وفعلا تلقى الجواب ..
وجدي مر من هنا
سؤال غريب جدا
هاد الصحافي تعطاتلو فرصة يطرح سؤال و ما عرف ما يقول، لقا هاد السؤال مليوح في الطريق و هو يسولو. غي بغا يشارك بشي سؤال و صافي.