الجماهير المغربية تهاجم السكتيوي والزلزولي بعد الهزيمة المخيبة أمام أوكرانيا
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ ع. أبو الفتوح
شهدت منصات التواصل الاجتماعي موجة من الانتقادات تجاه المدرب طارق السكتيوي والجناح عبد الصمد الزلزولي، بعد الهزيمة المفاجئة للمنتخب المغربي أمام أوكرانيا بنتيجة 2-1، في مباراة جرت اليوم السبت ضمن الجولة الثانية من منافسات كرة القدم في أولمبياد باريس.
وواجه المدرب السكتيوي انتقادات حادة من الجماهير المغربية، التي اعتبرت أنه لم يتمكن من قراءة مجريات المباراة بشكل صحيح لاستغلال النقص العددي في صفوف الفريق الأوكراني، كما أنه لم يوفق في تقديم حلول فعالة لمواجهة تراخي اللاعبين المغاربة في اللحظات الأخيرة، ما فوت فرصة الخروج على الأقل بنتيجة التعادل.
كما انتقدت الجماهير تأخر المدرب في إجراء التبديلات، وكذا المقامرة بإخراج مهدي بوكامير، المدافع الأوسط المتخصص، مما خلق فراغًا في وسط الدفاع.
أيضًا، كان هناك استياء من عدم إدخال نجم المباراة الأولى إلياس أخوماش في وقت مبكر، والإصرار على إبقاء عديم الفعالية عبد الصمد الزلزولي في الملعب.
من جهة أخرى، نال لاعب ريال بيتيس، نصيبًا كبيرًا من الانتقادات بسبب أدائه المتذبذب وعدم إجادته اللمسة الأخيرة في العديد من الفرص السانحة، فضلًا عن كثرة قراراته الخاطئة سواء على مستوى التمرير والمراوغة أو التسديد.
وقد اعتبر المشجعون أن الجناح المغربي لم يُظهر القدرة على التأثير بشكل إيجابي على مجريات اللعب أو تقديم الإضافة المطلوبة للفريق.
وتداول صفحات وحسابات على مواقع التواصل، صوره مع تعليقات غاضبة ومستغربة من التراجع الكبير في مستوى قائد وهداف المنتخب المغربي في أمم إفريقيا السنة الماضية التي نظمت بالمملكة، وتوج بها أشبال الأطلس.
أدميرااال سعيدوف
غباء وهراء
الجماهير اكبر المنافقين عبد الصمد الزلزولي ابن لاماسيا الفتى الموهوب كانو يتغنون به في كاس افريقيا العام الماضي والان أصبح عظيم الفائدة هم لن يعجبهم شئ اكبر الفرق واكبر المنتخبات يقع لها مايقع هم لا ياخذون بغيت الاعتبار تعب اللا عبين وفقدانهم للطراوة البدنية بعد عام مضن ملئ بالمباريات اراؤهم وانتقاداتهم لا تسمن ولا تغني من جوع الكل أصبح مدربات ويفهم أكثر من كارلو انشيلوتي هم منافقون
المهاجر
نتيجة متوقعة
مشكلة المنتخبات الوطنية أن الاولوية داءما تعطى لابناء الجالية فقط و لا يتم تطعيم الفرق الوطنية من البطولة المحلية حتى يكون هناك تنوع في الاختيار لذى المدرب و حتى تكون الكفاءة هي المعيار و ليس جواز السفر الأحمر اقول هذا و أنا أيضا مغربي اسباني و لي ابن يلعب كرة القدم في احد الفرق هنا و نفس الأمر ينطبق على المدربين ، عبد الصمد كبنية جسمية جيد و لكن تطغى عليه الأنانية و يلعب كرة القدم و رأسه في الأرض، لا يلعب واقف كما يقال حتى يرى زملاءه جيدا ....
Nassim
سوء تقدير من للمدرب
البحث عن الانتصار بأي طريقة هو سبب الهزيمة ، الخطأ الفادح هو اخراج مهدي بوكامير في لحظات لا يمكن المجازفة فيها و خاصة التعادل كان يعطينا الصدارة و لسنا نلعب مباراة اما الانتصار او الاقصاء. هذا يدل على سوء الكوتشين للمدرب و قلة خبرته . اما على العموم لعب المنتخب مباراة كبيرة و كان الأفضل و لا يجب هدم كل شيء
المنصوري أحمد
مدرب غائب
الروح الانتصارية غائبة ،تغييرات متأخرة ،تكتيك محدود،سكون في التوجيه.هدية بصورة مخزية.