هدف إسباني قاتل ينهي حلم التتويج المغربي بالذهب الأولمبي
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- أبو الفتوح
فشل المنتخب المغربي الأولمبي في بلوغ نهائي مسابقة كرة القدم بأولمبياد باريس 2024، بعدما انهزم أمام منافسه الإسباني بهدفين مقابل هدف واحد، في المباراة التي احتضنها ملعب فيليدروم بمارسيليا.
النخبة الوطنية كانت سباقة للتسجيل في الدقيقة 37، من ركلة جزاء نفذها بنجاح الهداف سفيان رحيمي، بعد عرقلة واضحة لأمير ريتشاردسون، وهي النتيجة التي انتهى بها الشوط الأول الذي عرف أداء مغربيا متميزا.
تراجع العناصر الوطنية منح الفرصة للماتادور الإسباني للضغط على مرمى المحمدي، ليتمكن فيرمين لوبيز من تسجيل التعادل في الدقيقة 66 بعد خطأ دفاعي.
أشبال السكتيوي عادوا للسيطرة على اللقاء بحثا عن هدف الفوز، إلا أنه وضد مجرى اللعب، نجح خوانلو سانشيز في خطف هدف الفوز في الدقيقة 85، واضعا حدا للحلم المغربي بالذهب الأولمبي.
مصطفى
السداجة الكروية
خطءان قاتلان ، أولا بعد الهدف و مع بداية الشوط الثاني كان على السكيتيوي أن يبدا في التغييرات خصوصا الزج بمدافع قلب دفاع حتى يتحرر حكيمي او الزلزولي و يبادرو في الهجوم ، ثم المبالغة في الرجوع إلى الخلف في بعض الأوقات كأننا منتصرين بهدفين أو ثلاثة، لكن عموما كل التحية والتقدير والاحترام للاعبين المدرب و كل الطاقم فالخصم إسمه اسبانيا.
خالد
عقلية الهواية لذى المدرب
عندما شاهدت السكتيوي يسجد بعد هدف المغرب و معلق قناة الرياضية يكرر ان اللاعبين يلعبون بدون مركب نقص عرفت اننا داهبون الى الهزيمة بعقلية من يستصغر نفسه و يزرع الشك في نفوس لاعبيه و يعظم الخصم و للاسف هذه هي عقلية الهاوي ...... يجب استكمال الطريق و احضار مدرب اجنبي كفؤ بعقلية محترف واثق من نفسه لصناعة فريق بعقلية احترافية ليس فيها سجود و لا بكاء
حسن السلاوي
فريق كبير يحتاج لمدرب كبير.
رغم أن المنتخب الأولمبي يعج بالنجوم إلا أن سوء تموقع اللاعبين وغياب خطة فعالة وهذه أمور من اختصاص المدرب ضيعت على الفريق الوصول إلى المبارة النهائية وأطفأت حماس الآلاف من المشجعين المغاربةالمتواجدين بفرنسا أوالذين قدموامن مختلف البلاد الأوروبيةأو حتى الأمريكية وحولت فرحتهم إلى بكاء وحزن.
عبدالله
الخوف
الخوف هومن جعلهم يخسرون وقل التجربة للمدرب لو لعبوا لعبهم المعتاد لكان الربح من نصيبهم