هكذا تفاعلت "ماركا" الإسبانية مع رفض زياش طلب دياز لتنفيذ ركلة جزاء في مباراة الغابون
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ ع. أبو الفتوح
تفاعلت صحيفة "ماركا" الإسبانية مع لقطة ركلة الجزاء في مباراة المغرب ضد الغابون، والتي أثارت جدلاً بين حكيم زياش وإبراهيم دياز، من خلال مقال عنونته بـ "زياش يرفض منح إبراهيم فرصة تنفيذ ركلة جزاء بعد نقاش حول من سيسددها".
أشارت الصحيفة إلى أن نجم ريال مدريد إبراهيم دياز شارك أساسياً للمرة الخامسة مع منتخب المغرب في مباراة تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025 ضد الغابون، والتي تميزت بلحظات لافتة للنظر.
وأضافت الصحيفة أن حكيم زياش، نجم غلطة سراي وأحد أبرز لاعبي المنتخب المغربي، افتتح التسجيل في الدقيقة العاشرة عن طريق ركلة جزاء. لكن الحكم منح المغرب ركلة جزاء ثانية في الدقيقة 26.
وهنا جاءت المفارقة، بحسب "ماركا"، حيث أبدى إبراهيم دياز رغبته في تنفيذ الركلة الثانية، ما أدى إلى نقاش مع زياش دام لبضع ثوانٍ في محاولة لإقناعه، غير أن زياش لم يتنازل عن تسديدها. وأوضح المصدر أن النقاش بين اللاعبين في منطقة الجزاء شهد تدخل بعض زملائهما لمحاولة الوصول إلى حل.
في النهاية، تضيف الصحيفة الإسبانية، تمكن زياش من تسجيل الركلة الثانية، فيما انتهت المباراة بفوز المغرب بنتيجة 4-1. وسجل إبراهيم دياز الهدف الثالث في الشوط الثاني ليعزز تقدم منتخب بلاده.
الزديهري جمال
[email protected]
زياش قدم الكتير للمنتخب ولو منح ضربة جزاء لدياز لاخد الضواء كلها ولكن مزاجه لا ينفع ااضن ان المنتهب بدونه مستقبلا سيكون افضل لان دياز يفوقه بكتير
معقول
تمام
القيل و القال ولا يعلم ما دار في النقاش سوى الله واللاعبين.الكل يقدم روايته ولا يعلم الحقيقة كأنكم تعلمون الغيب.وأظن أن في قادم الأيام سوف تسمعون ربما زياش عرض على دياز تسديد ضربة الجزاء لكن الأخير رفض لأنه لا يريد فتح عداده بضربة جزاء بل بكرة معمولة وهذا ماجناه في الأخير
Mohammed
لا للأنانية
الركراكي يحتاط كثيرا من إغضاب زياش.وهذاا الاخير عليه ان يتواضع لأصدقائه وما من مشكل إذا تم تبادل الادوار في قذف ركلات الجزاء أو الأخطاء او الزوايا .فلا يمكن ان تكون كلها حكرا على زياش وحكيمي.وخير مثال هو في كاس العالم حين تكلف الصيباري بركلة خطإ وسجلها بعدما كان زياش هو من يريد قذفها
BARAKA
الحل
هذا دور المدرب هو الذي يحدد من سيقوم بضربات الجزاء قبل المباراة.لتجنب الانانيات والخلافات.