هل يؤثر منشور "زياش" المثير للجدل على مستقبله مع المنتخب المغربي؟
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ ع. أبو الفتوح
أثار الدولي المغربي حكيم زياش موجة كبيرة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، ليلة الجمعة، بعد أن نشر تدوينتين على حسابه الرسمي في "إنستغرام"، أعرب فيهما عن دعمه للشعب الفلسطيني الذي يعاني من الانتهاكات الإسرائيلية.
لكن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، إذ قام زياش بتوجيه انتقاد لاذع للحكومة المغربية، متهماً إياها بدعم ما وصفه بـ"الإبادة الجماعية" في فلسطين.
ورغم أن زياش سارع إلى حذف المنشور بعد فترة قصيرة من نشره، إلا أن الضجة التي أثارها لم تهدأ، حيث تخطت تصريحاته حدود مهاجمة إسرائيل لتصل إلى توجيه انتقادات مباشرة لنظام بلاده، وهو ما استغله الإعلام الجزائري المعروف بعدائه للمغرب، حيث وظف تصريحات اللاعب في محاولات للنيل من سمعة البلاد.
وفي الوقت الذي يلقى زياش دعماً من بعض الأوساط على مواقفه الداعمة للقضية الفلسطينية، فإن هناك شريحة من الجماهير المغربية تعتبر ما قام به مجانبا للصواب واستمرارا لتصرفاته المثيرة للجدل،
ويرى هؤلاء أن الوقت قد حان لإعطاء الفرصة للاعبين الشباب الذين يظهرون التزاماً أكبر مع المنتخب الوطني، وسط تساؤلات حول مستقبل زياش مع "أسود الأطلس" وتداعيات هذه الواقعة على حضوره في المباريات القادمة.
فهل يؤثر موقف زياش الأخير على مسيرته الكروية مع المنتخب المغربي؟
المنصوري احمد
الكراغلة هم اعداء وجب الحديث عنهم
ما يقوم به الكراغلة منذما ينيف عن نصف قرن ضد( اخوانهم المغاربة)،هو ما وجب على زياش الحديث عنه ومن زمان.الظلم له تفسير واحد والمغرب دولة تساند السلام وتلعب ادوارا طلائعية من زمان ومشهود له بذلك،ولا ينتظر من احد مهما كان ان ينصحه او يعاتبه،اذان جهده السياسي ينبثق من تاريخه العريق وعلاقاته مع الدول الكبرى امر لا يلين وفق العقلنة السياسية البارزة،عكس أصحاب الشعارات البراقة.
خليف
زياش
علينا كمغاربة ان لا ننسى فضل زياش و دوره في تأهيل المنتخب المغربي ،علينا كمغاربة ان تغلق كل الابواب ضد المخابرات الأجنبية المعادية للمغرب حتى لا تخلق مشاكل بين أبناء وطننا الغالي ،و اذا اخطأ زياش علينا أن ننصحه حتى لا يكرر نفس الخطأ و نترك هذا اللاعب يستمر في منتخبنا الذي توفي حاجة إلى خدمة زياش و امثال زياش
ناصؤي
عزة نفس بني يزناسن
زياش مغربي وابن المغرب وسيبقى ابن المغرب وهو ينحدر من قبلئل بني يزناسن :بركان ونواحيها المعروفة بأنفتها وعزة نفسها . وهي القبائل التي احتضنت كثيرا من أبناء المقاومة الجزائرية وعلى رأسهم الرئيس الجزائري السابق :هواري بومدين الذي عض الأيادي الذي أطعمته وأمنته من خوف وموقف زياش لا يختلف مع موقف المغرب الرسمي حيث حتى بعد توقيع اتفاقية أبراهم فالمغرب لم ولن يتخلى عن القضية الفلسطينية. ورحيل زياش عن المنتخب المغربي لابد منه حين يأتي وقته ولن ننسى أبدا ما قدمه لوطنه وكفانا من الجحود. ووسائل التواصل الاجتماعي لا يجب أن تحولها الى سلاح نخرب بها بيوتنا
امير
امير
غباء زياش اسقطه في المحظور وهو يعلم انه لاعب بالمنتخب الوطني ،الا يكفيه الاعداد الخفيرة من ابناء شعبه الذين يخرجون منددين بالاجرام الاسرائيلي والاف تنتقد الحكومة، لا داعي يا زياش من من هذا التصرف انت عندك مهمة محددة وممكن ان تتظامن بطريقة اخرى، لكن ان ترمي بمادة للمنافقين من النظام الجزائري وازلامه الذين لا يمكنهم حتى التظاهر من اجل فلسطين ،فتحمل مسؤوليتك مع الجامعة والجماهير اذا
Moh
[email protected]
زياش فاز بقلب المغاربة عندما اختار عن طواعية المغرب على هولندا التي كانت تسعى لجلبه لمنتخبها تذكروا ما قال فانباسطن وعندتالقه في قطر وفاز بموقفه الشجاع ضد الظلم وضد الإبادة بقلب المغاربة الأحرار . حتى ولو لم ينادوا عليه سيبقى في قلبي
احمد بركسل
مغربي وافتخر
ادا كمت تلوم حكومة بلدك لأنها اقامت علاقة مع إسرائيل. لمادا لم تتكلم يوما ما عن الكرااغلة الدين خسروا ماله وبترولهم وشرفهم لتقسيم بلدك مند عقود.من الزمن وهل انت غلى دراية بما يقدمه صاحب الجلالة من دعم لفلسطين !!!وها لك الجرءة لتنتقد الأتراك سمن على عسل مع إسرائيل.؟
Naim
عندما يتكلم الجهل
بإختصار...زياش ولو أهدانا جميع كؤؤس العالم لا و ثم لا يحق له المساس بشرف و بدور بلدنا في القضية الفلسطينية ولايحق له التطاول على المغرب . أقول له إن كنت جاهلا لتاريخ بلادنا فإلتزم الصمت لأنك أظهرت علنأ أنك لست على دراية أي شيء ، و إقتصر على مجالك اللذى هو في طريق لا يحسد عليه.
طاطاوي
الحرية في التعبير حق، و لكن
اصبح على الناخب الوطني واجب ان يتخلى على زياش لانه تزايد على هيبة الدولة و افترى على الحكومة بدون وجه حق، تكلم على "الدعم" المغربي لاسرائيل و الكل يعرف ان هذا غير صحيح بل بالعكس الدولة بجميع رموزها وقفت ضد قتل الابرياء في فلسطين.. يجذب ابعاد هذا الاعب لانه سيشتت انتباه الكتيبة المغربية لتدخله في امور لا يفقه في كواليسها شيء..
نزار
في غير محله
كنت أفضل ان ينتقد زياش الحكومة في غلاء الاسعار و تدني قدرة المواطن البسيط في شراء أبسط الأشياء و هدم المنازل و تشريد الأطفال و تركهم في العراء دون حل مسبق قبل الهدم و هدا يؤتر على تعليمهم و تكوينهم في المواطنة الحقة، كنت سأفرح بكلامه و أشجعه أما من حيت مساندته لفلسطين فهذا حقه لكن ليس من حقه توجيه كلام للحكومة بخصوص موضوع هو أصلا لا يعلم ماذا يقدم فيه المغرب من خدمات للفلسطينين
عبد الواحد
حرية الرأي
كل واحد منا له حق فى حرية الرأي والتعبير فلا نزايد على احد على موافقه