انطلاق محاكمة المُلاكم زكريا المومني بتهمة "المس بسمعة المغرب"
انطلاق محاكمة المُلاكم زكريا المومني بتهمة "المس بسمعة المغرب"
أخبارنا المغربية - و م ع
استمعت رئيسة الغرفة الجنحية ال17 التابعة للمحكمة الابتدائية بباريس أمس الجمعة ، للمدعو زكريا المومني الذي مس بشكل خطير بسمعة السلطات المغربية على إثر تصريحات أدلى بها عبر قنوات تلفزيونية فرنسية في 11 يناير 2015 ، بحيث نفث أكاذيبه حول التعذيب الذي يدعي أنه كان ضحية له.
وكانت الحكومة المغربية قد رفعت دعوى ضد المعني بالأمر لدى نفس الغرفة الجنحية لمثوله أمامها بتهمة التشهير والابتزاز.
وخلال الجلسة التي دامت ساعتين ونصف ، والتي خصصت لمرافعات الأطراف المختلفة ، لاحظت رئيسة الغرفة الجنحية 17 لدى محكمة باريس ، عدة تناقضات في أقوال المدعو زكريا المومني ، والمتعلقة على الخصوص بموضوع التعذيب الذي يدعي أنه تعرض له ، مشيرة إلى أن ملف القضية لا يضم أي وثيقة تبين هذا التعذيب المزعوم.
وتساءلت القاضية، علاوة على ذلك، حول صحة لقب بطولة العالم في رياضة اللايت كونتاكت لعام 1999 في مالطا، الذي يزعم زكريا المومني أنه حاصل عليه مشيرة بواسطة دلائل قوية الى أنه لم يقدم أي أحكام قانونية تعطيه الحق في شغل منصب مستشار تقني لدى الجامعة الملكية المغربية للفول، السومي، اللايت كونتاكت، الكيك بوكسينغ، المواي طاي، الكايوان، الفورمز، والصفات والرياضات المماثلة.
وفضلا عن ذلك ، فإن الجامعة نفسها نفت أن تكون حرمت زكرياء المومني من "حق يخوله له القانون" إثر ادعائه الإحراز على لقب بطل العالم في رياضة اللايت كونتاكت سنة 1999، مشيرة إلى أن المومني لا يتوفر على أي شهادة تمنح له صفة بطل عالمي محترف.
يذكر أن بطل افريقيا السابق في رياضة الجودو، المغربي عادل بلكايد، كان قد كشف مؤخرا أن زكريا مومني " هو شخص يسعى الى الحصول على امتيازات مالية من وطنه مقابل ما يعتبره هو نجاحات رياضية".
وقال إن المال كان دائما المحرك الاساسي للمومني مذكرا بأنه هذا الاخير سبق أن عرض عليه نسبة 20 في المائة من ملايين الاورو التي كان يتوقع الحصول عليه من المغرب ، إن هو ساعده على الحصول على هذا المال.
Mustafa
Coccola cassee
IL FAUT DÉCHOIR DE LA NATIONALITÉ MAROCAINE CET ÉNERGUMÈNE ,CAR IL A LA DOUBLE NATIONALITÉ ,ET L AGRÉMENT QU IL A EU ,CAR C EST UN CHAMPION EN MENSONGE ET EN TRAFIQUE ,LUI FAIRE REMBOURSER TOUT L. ARGENT QU IL AVAIT GAGNÉ FRAUDILESEMENT ,! Quand IL RENTRE PROCHAINEMENT AU MAROC. IL FAUT LUI SUBIR L ÉPREUVE DE LA BOUTEILLE DE COCA ,,QUELLE SOIT CASSÉE COMME CA. ILS EN SOUVIENDRA TOUJOURS ET POUR LONGTEMS ,, SI ON PEUT AJOUTER AUSSI L ÉPREUVE DE L AVION IL N Y AURAIT AUCUN MAL
mohamed
dawlat ilkhiyana walkadib
maroc dawlat ilkhiyana walkadib ana byidi marocan 3ayich fi france drabt lhabz fi maroc ot3adaw liya fi comisariya odirboni bizaf maroc mafihachi 7o9o9 insan tamaman fiya gir t9ahbin libga yit9ahbin oui wila yisra9 wila yikhdim fi mokhadirat safi