هذا هو سبب نكسة ألعاب القوى المغربية حسب سعيد عويطة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : علاء المصطفاوي
قدم البطل العالمي سعيد عويطة وجهة نظره حول ما يمكن اعتباره نكسة جديدة لألعاب القوى المغربية في دورة أولمبياد ريو دي جانيرو الجارية حاليا.
عويطة وفي حوار مع البطولة اعتبر أن الخلل فني محض ، فالجامعة وفرت كل التجهيزات والإمكانات المادية واللوجيستيكية الكافية للعمل، كما أن المغرب يتوفر على خزان مواهب لا ينضب، إلا أن غياب الأطر المؤهلة القادرة على صناعة الأبطال وكذا إسناد الأمور إلى غير أهل الاختصاص هو ما يجعل كل الجهود تذهب هباء.
هذا واتهم عويطة ضمنيا بعض الأطر بتشجيع الرياضيين على تعاطي مواد محظورة بغية الوصول إلى نتائج سريعة وهو ما يزيد من تدهور الوضعية الرياضية ببلادنا.
kari
معك حق يا بطل
عويطة معه حق، ملي بغا يوجد فريق مشرف حاربوه ، وبعض الرياضيين كيتفششوا وكن غير داروا الطايلة. عويطة دار نضام تقني ولكن معجبش الغوال. وما رحموا ولا تركوا رحمة الله تنزل. عويطة يابطل يا فرحة المغرب ، فكرتني ببطولاتك والنشيد الوطني الذي اشتقنا اليه في المحافل الدولية.
عزيز
ضاعت الرياضة المغربية
خاص رياضيو اليوم و مسؤولو الرياضة يبوسو ريوس و رجلين رياضيي الامس....ما دارو حتى فتية من اللي داروه اللي قبل منهم....بمجرد ادراج اسمهم في لاءحة التباري كانت المدالية في الجيب و الراس مرفوع والنشيد الوطني مسموع و الاعداء حاءرين....اما اليوم بقاو تحلمو... مع البدية التحرش الجنسي .....ربما خاصنا نجربو الاطر الكينية والاتيوبية....اللي باقين حاضرين بقوة على الساحة الدولية.....
مبارك البيضاء
50 رياضيا تقريبا + عدد كبير من المؤطرين = 1 : أي ميدالية برونزية يتيمة لا تغني و لا تسمن من جوع. إنها فضيحة كبيرة و لم يسبق للمغرب أن عرفها من قبل و يجب محاسبة كل من ساهم في هذه الشوهة المذلة . على الأشخاص الذين يسيرون الرياضة في المغرب أن يرحلوا عنا و يستقيلون بعد محاسبتهم طبعا. أموال كثيرة تصرف على رياضيين فاشلين بدون فاءدة .هؤلاء ليسوا بأبطال كما تصفهم وسائل الإعلام المغربية فهم لا يستحقون هذه الصفة.
العشوائية تطغى على الرياضة في المغرب ،الكل مسؤول ،وزير ، تقني ، مؤطر ، عداء ،منشطات ،المغرب يتوفر على بنية تحتية مهمة، الا انها لا تستغل ،فهي مغلقة في وجه العاشقين لألعاب القوى، الملاعب تتوفر على حلبات من الطراز العالي ،والرياضات اخرى ،كرمي الجلة ،والقفز الطولي ،والرمح ،والقفز العلوي ،ووووووووو هل هذهزالملاعب بنيت كديكور فقط، ؟؟؟ الصين مثلا تصنع الأبطال على مر السنة دون توقف بمناسبة أوغير مناسبة ،استعدادات شاقة وتمارين شاقة لتكوين ابطال للظفر بالميداليات ،وهذا ما تحق لهم ،وكذلك الشأن بالنسبة لامريكا،،العمل الجاد وليس كما هو معمول في المغرب نظهر في المناسبات ونجمع المشاركين بطرق عشوائية من اجل المشاركة وهدر أموال الشعب هباءا منثورا، وياتي المشارك بتصريح ،آه ،التحكيم ،لم استعد بما فيه الكفاية، كنت مريض،والإصابة اثرت علي ،لم أتأقلم مع الناخ، ومدرة الاعذار الكاذبة ووووووو هولندة فيها شبر ،وحصلت على 18 ميدالية ،منها ثمانية ذهبية ،وستة فضية وأربعة نحاسية ،
Mustapha
الى صاحب التعليق رقم 18
عويطةيااخي رَآه كمل الدراسةديالو مشي بحال داك الكروج، لي كيشد الشهرية فابور. عويط تكفل بأبطال من المال الخاص ديالو. و هو لي دار المدرسة الوطنية لألعاب القوى. كان المقر ديالها فالفلا ديالو. زيد عليك عويطة كبر ففاس. ملي بدا كيجري رَآه مشا كيقرى ففرانسا. المهم هو جرا ٩ ديال المسافات و كانو عندو خمسة ارقام قياسية. و الرقم القياسي ديال الاعاب الجامعية باقي ديالو. حسن من دبا لا أرقم لا رتب مشرفة
محمد أبو سارة
وقفة تأمل بعد خيبة الألعاب الأولمبية
إلى كل الذين أخطؤوا في حق سعيد عويطة؛ لا يوجد بطل قدم لبلده مثل ما قدمه، والشاهد على ما أقول هو أنه ضحى بالحصول على الجائزة الكبرى - وهي قيمة مالية مرتفعة جدا - في سبيل مساعدة المغرب في ألعاب البحر الأبيض المتوسط باللاذقية في سوريا عام 1987. ولو كان ماديا كما يدعي البعض ما ضحي بتلك الأموال الطائلة التي كان يفصله عنها الفوزُ بسباق نهاية الجائزة الكبرى. وحتى الحقبة الذهبية التي عرفتها ألعاب القوى المغربية والتي تُنسَب خطأ لعزيز داودة، هي في الحقيقة جني لثمار مدرسة سعيد عويطة في ألعاب القوى، والتي كانت سببا في تفريخ العديد من الأبطال. وهذا ليس غريبا على من احتضن أبطالا في بيته وبين أولاده !! أما تقنيا، فعويطة لا يوجد اي بطل مثله في التاريخ، حيث حصد الالقاب من مسافة 800م الى مسافة 10000م، بل وشارك حتى في 3000م موانع وكذا 400م، وهو ما لم يقم به أي عداء على الإطلاق،،، هذه الأشياء لا أرددها نقلا عن الآخرين، بل كمتتبع وممارس لهذا النوع الرياضي لحقبة تربو على العشر سنوات، وأعرف خباياه جيدا. أما بخصوص تعلم اللغة العربية الفصحى، فالأفيد في التعليق المعلومات التي يقدمها عويطة والتي تكون دائما صائبة وفي الصميم، (ولا يجب أن ننسى أن تكوينه باللغة الإنجليزية). وإذا فتحنا باب الأخطاء اللغوية، فأكاد أجزم أن معظم الإعلاميين يرتكبون أخطاء فادحة حتى من أشهر الصحفيين والإعلاميين. لأن التكلم بالفصحى شفويا ليس بالأمر السهل، إذ يخطئ في الأمر حتى أصحاب الاختصاص. لكن بلدي للأسف هكذا دائما تحارب أهل الاختصاص lمن أبنائها المخلصين، لأنهم لايفسحون المجال، للذين يحبون أن يستحموا في الماء العكر لتحقيق أهدافهم المادية. وهذا ماحدث بالضبط مع رمزين أسطوريين في المغرب: سعيد عويطة وبادو الزاكي.
عزيز
الله ينعل اللي ما يحشم.
اكبر واحد مكيحملش المغرب و المغاربة،وهذا واضح من تعليقاته على الابطال المغاربة في الاولمبياد،بينما يطبل و يزمر للرياضيين الجزائريين.اذهب اولا تعلم قواعد اللغة العربية الفصحى،ثم قل لنا بالله عليك ما دمت فني محترف كم من بطل استطعت تكوينه في قطر رغم الامكانيات المالية الهائلة هناك.