بدر هاري يتكبد خسارة مفاجئة أمام خصمه الروماني (فيديو)
أخبارنا المغربية
انهزم البطل المغربي في رياضة الكيك بوكسينغ ،بدر هاري، مساء أمس السبت، في نزاله للوزن الثقيل أمام الروماني بنجامين أديغبويي، ضمن منافسات بطولة "غلوري 76" العالمية، التي أقيمت بمدينة روتردام الهولندية.
وخسر هاري (36 سنة) بعد توقيف النزال ،الذي أقيم بدون جمهور، بقرار من الحكم في الجولة الثالثة بعد إصابته بنزيف في الأنف.
وتعد هذه المباراة الأولى لبدر هاري بعدما اضطر للغياب عن الحلبات إثر إصابته في الساق أمام الهولندي ريكو فيرهوفن في 21 دجنبر من السنة الماضية.
وكانت تلك هي المرة الثانية على التوالي التي يفوز فيها فيرهوفن على هاري بسبب الإصابة، بعد أن اضطر إلى الانسحاب من نزال بينهما سنة 2016 بسبب إصابة في الذراع.
وخاض بدر هاري خلال مسيرته في رياضة الكيك بوكسينغ أزيد من 120 نزالا احترافيا، فاز في 107، منها 93 بالضربة القاضية.
Moh
انكسار
قد تجتمع على المرء اسباب الانكسار...وما عليه سوى جردها ثم العمل على تفاديها...اما ان كانت اساسا مرتبطة بالتقدم في السن فاظن ان قوانين اللعبة تراعي ذالك.واعتقد ان هناك لجن في تنظيم ما تضبط ذالك وتقرر فيه..ولسنا مؤهلين لمثل هذه الاحكام ...وخطاب التيأيس والاحباط اصحابه عدميون
سعيد
بالاسف
لكي لا نكون مجحفين في حق بطلنا المغربي بدر نعترف انه قد شرف المغرب في عدة محافل رياضية ورفع الراية المغربية عاليا حتي انه كان ادبطل المهاب لاكن اعتقد انه حان عليه الوقت للاعتزال قبل فوات لاوان لان مند زمن اصبح لا يجني الا الخسارة فادن كفي بالنسبة اليه يخرج في عزها.
صلاح إسماعيل الشيخ أحمد
[email protected]
في هذا الرياضة مجرد خطأ بسيط حصل مما جعل بدر يخسر المباراة. لكن كانت الفرصه في الجوله الثانيه لصالح بدر هاري وفي لحظه بعد ما اطح في خصمه تراجع للوراء وحسب رأيي هنا حصل الخطء. لكن بدر هاري له تاريخ وسيبقى في قلوب المشجعين.
الجيلالي
بدر البطل
بد هاري بطل كبير و سيظل كذلك و لو انهزم عدة مرات متثالية.فيكفينا ما كان يفعله بخصومه لما كان في أوج عطاءاته ورفعه لعلم وطننا في مختلف المحافل الدولية كي نفتخر به ونعزه إلى آخر مشواره. فبطلنا ما دام يشعر بأنه ما زال قويا ليتحدى الأبطال الصاعدين في هذه الرياضة، فأمر الإعتزال يعود إليه هو فقط.
عبد القادر
بارك عليه
كيف لها ان تكون مفاجءةوالخصم لقنه درسا قويا. بدر هاري انقضى وعليه ان يعتزل بشرف لان ادا لم يعتزل فسوف لن يجني الا الخسارة.