منتخب فرنسي يصدم الجزائر بقرار مقاطعة "الألعاب المتوسطية" في وهران بسبب "غياب الضمانات"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة
أعلن المنتخب الفرنسي لرياضة القفز على الحواجز (خيول)، تعليق مشاركته في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط المرتقب تنظيمها في الجزائر، خلال الفترة الممتدة بين الـ 30 من يونيو والـ 3 من يوليوز، لأسباب قال أنها مرتبطة أساسا بـ"ضمانات" فشلت الجهة المنظمة في توفيرها، من قبيل غياب برنامج رياضي واضح، وغياب تنظيم لوجيستيكي وصحي يضمن سلامة الخيول والوفود المشاركة في هذه التظاهرة .
وفي هذا الصدد، أكدت الفيدرالية الفرنسية للفروسية عبر بوابتها الالكترونية، أنه بعد التشاور مع اللجنة الأولمبية الوطنية والرياضية الفرنسية والطاقم الفيدرالي للقفز على الحواجز، قررت "التخلي عن مشاركة المنتخب الفرنسي في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط في وهران"، مشيرة إلى أنه على الرغم من الخطوات العديدة التي تم اتخاذها على المستويين الرياضي والإداري، كما هو الحال بالنسبة لفرق أوروبية الأخرى من قبيل إسبانيا أو إيطاليا.. إلا أن الجزائر فشلت في توفير "الضمانات" اللازمة.
كما أكدت الفيدرالية أن قرار مقاطعة ألعاب "وهران" جاء على خلفية فشل الجزائر في توفير برنامج رياضي محدد من اللجنة المنظمة، علاوة على غياب نظام لوجستي وصحي يضمن رفاهية الخيول.
Tazi
مقاطعة
لا أظن أن هدا سببا كافيا لمقاطعة الألعاب (ضمانات !! برنامج رياضي واضح !!! تنظيم لوجستي!!!) هدا سببا ثانويا ساقته فرنسا للإعلام والرأي العام اما السبب في نظري فهو ناتج عن عمل استخباراتي كبير قامت به فرنسا وعلمت ان هناك تهديدات إرهابية قد تهدد رياضييها وطواقمها خاصة وان الكابرانات يفتخرون دائما بأنهم يحاربون الإرهاب والارهابيين في الجزائر ونسوا انهم هم من يساند الإرهاب في الصحراء المغربية وفي الساحل وجنوب الصحراء، آمل من جهتي ان تحدوا دولا أخرى حدو فرنسا وتعلن مقاطعها للألعاب وفي مختلف الرياضات، لنرى كيف سيتصرف الكارغلة.
المنصوري أحمد
الجزائر والخسائر
دولة لا تستحق أن تكون ملتقى لأية تظاهرة سواء كانت رياضية او سياسيةاو فنية لأنها مارقة بحكامها المتسلطون على الشعب الجزائري الابي.شرقريحة هرم مريض وأحمق يتهادى كالمجنون ليكون عرابا بالعداء ،لأنه تتلمذ على يد بوخروبة المرتبك بفعل تطاوله على الجار العظيم.
بلال
ملاحظة
اذا أراد القارة أن يطلع على الوصلات الإشهارية فهو حر لكن لا تفرضوا علينا الاطلاع عليها عنوة لقد مملننا من هذه السلوكيات.