آمال المغرب في الحصول على ميدالية في الملاكمة تتبخر بعد إقصاء خديجة المرضي
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- هدى جميعي
ودعت الملاكمة المغربية خديجة المرضي، أولمبياد باريس، صباح اليوم الأحد، بعدما تعرضت للهزيمة على يد منافستها الأسترالية كايتلين باركر، في دور ربع نهائي الملاكمة وزن 75 كلغ.
البطلة المغربية، التي كانت تحمل آمال المغاربة في التتويج بميدالية أولمبية، خسرت أمام وصيفة بطل العالم بنتيجة 4-1، خلال الأشواط الثلاثة للنزال.
وكانت خديجة المرضي قد حققت التأهل يوم الأربعاء الماضي إلى ربع النهائي على منافستها البريطانية شانتيل جوردان رايد بنتيجة 3-2، بعد بداية متعثرة في الجولة الأولى وعودة قوية باقي أطوار النزال.
خالد
نحن السبب
منذ ظهور مواقع التواصل الإجتماعي ، و خصوصا قنوات اليوتيوب و التيك توك ، ولينا أي رياضي مغربي ينتصر فشي مباراة نهلل و نطبل له و كأنه فاز بالبطولة. ما كنتسناوش حتى تنتهي البطولة و ديك الساعة يلا اربح ممكن أن نقول فيه أشعارا..نهار كانوا رياضيينا يلعبون و يفوزون في صمت كنا نتحصل على الذهب. اليوم من أول مباراة أو منافسة كنهللوا لهم و فالأخير ما كنربحوا حتى وزة...و هذا ما سيحدث مع المنتخب الاولمبي لكرة القدم ، غير الله يحفظ.
خالد
التطبيق قبل تحقيق النتيجة =0
الم نقلها لكم عندما تم التطبيل و التغني بتأهلها لهذا الدور ..... قلنا لكم كما قال اجدادنا و حتى زيد و نسميوه سعيد .....سبقتو الفرحة بليلة...... الميدالية الوحيدة الممكن الحصول عليها هي ميدالية البقالي و فقط و حتى المنتخب الذي طبلوا له كثيرا فاشك انه قادر على تجاوز اسبانيا
المنصوري أحمد
خديجة المرضي تحفظت كثيرا
لم تغير المرضي طريقة لعبها،حيث البطء الشديد وفسح المجال لمنافساتها بالتقدم وتسجيل النقاط.والغريب في الأمر انها تأخرت خلال جولتين ولم تلعب الكل في الكل،اذ غاب التنسيق بين الجهاز التقني والملاكمة والتي اعتقدت خطأ انها الفائزة.لم تستغل طولها ولا شراستها،حيث غاب عنها الحماس والندية والسرعة لارباك خصمتها النيوزلاندية التي لم تجد اي عناء للفوز بمباراتها. وجب الوقوف عند هذا الاخفاق لاستعادة مكانتنا الاولمبية،والتي خرجنا منها بيد فارغة ويد لا شيء فيها.