النظام الجزائري يواصل تعنته ويمنع منتخب التنس المغربي من دخول البلاد

النظام الجزائري يواصل تعنته ويمنع منتخب التنس المغربي من دخول البلاد

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ـــ عبد الإله بوسحابة

منعت السلطات الجزائرية فريق التنس المغربي، المكون من ياسمين الدويب وغيتا صبار وغالي كومات والمهدي الشرقاوي وأمين الجبراني، برفقة المدرب حميد عبد الرزاق، من دخول الجزائر بعد وصولهم إلى مطار الجزائر العاصمة قادمين من الدار البيضاء عبر باريس، للمشاركة في بطولات ITF J60.

 

وجاء المنع بأسلوب يعكس التوتر والعداء السياسي تجاه المغرب، حيث خضع الوفد لتفتيش صارم بحثًا عن الأعلام المغربية. ورغم محاولات الجامعة الجزائرية للتنس وتدخلات القنصلية الجزائرية في الرباط، فقد أُجبر الفريق على قضاء ليلة في ظروف سيئة في مطار هواري بومدين، دون أي دعم أو طعام، قبل إعادتهم صباحًا إلى المغرب دون المشاركة في البطولة.

 

لم يتناول أعضاء الفريق أي وجبة إلا بعد صعودهم على متن الطائرة، في حادثة تعكس حجم العداء الذي يكنه الكابرانات لكل ماهو مغربي وإقحامهم الرياضة مجددا في السياسة.


عدد التعليقات (16 تعليق)

1

,حسن

مقاطعة الجزائر

ماذاينتظر المغرب من مقاطعة جميع الأنشطة مع هذه الدولة التي تكن لنا الا العداء مع العلم ان بلدنابلد التسامح وحسن الجوار

2024/10/02 - 08:47
2

simo

الصهاينة الجدد

هذه رسالة لبعض الصحفيين والمحللين السياسيين والأساتذة والوعاض الذي يعطوننا دروس في الصهيونية بخطابات السبعينيات ويكلموننا عن المبادئ والعروبة والدين وخوى خوى مع بشر من خارج الكوكب.

2024/10/02 - 09:14
3

مصطفى

عجيب

واش داهم لتما. الله ايهديكوم المغاربة.

2024/10/02 - 09:47
4

سرحان

أين هي الجهات المسؤولة ؟

وأين هي مسؤولية الأجهزة الإقليمية أو القارية أو الدولية المنظمة للتظاهرة. إن كانت هذه الأجهزة عاجزة على فرض نفسها و السهر على التنظيم السليم لتظاهراتها و معاقبة المخالفين للقوانين المنظمة للمسابقات المبرمجة من طرفها. فما على المغرب الاالانسحاب منها !!!

2024/10/02 - 09:55
5

زرهوني

الحقد الدفين

الجار الحقود مدا تتوقع منه.. مريض بإسم المغرب عندهم حقد دفين يجب على المغرب الزام الفيزا عليهم بالمتل وكفى من التعامل باليد الممدودة هم لا يفقهون حسن الجوار هم يحقدون على كل ما هو مغربي حسبنا الله ونعم الوكيل

2024/10/02 - 10:08
6

حنضلة

آش داكوم

الكل يعرف بأن الجزائر يحكمها مجانين نجحوا في تحويل ثلثي الشعب إلى مجانين وبناء عليه فكل مغربي يذهب إلى هدا البلد فهو يستحق كل ما يقع له.

2024/10/02 - 10:09
7

محمد

Bien fait pour vous

Sincèrement, vous savez que auparavant que cela va vous arriver et bien il faut assumer

2024/10/02 - 10:15
8

سمير

لا تذهبون عندهم وكفى من البكاء

هل انتم لا تفهمون انهم يكرهوننا يريدون تقسيم بلدنا لماذا تذهبون عندهم هم لا يفرقون بين السياسة والرياضة .كفى من البكاء ، عليكم ان تفهموا يجب عدم مشاركة في اي تظاهرة في الجزائر. نحن ليس بجيران ولا اخوة انتهى الكلام .

2024/10/02 - 10:22
9

العربي النفس

ديرو شوية النفس

واش ماعندكمش النفس هادوك راه يخافو مايحشمو يجب الرد بالمثل وديك الساعة شوف كيف غادي يرجعو كاديرو غير التبهديل

2024/10/02 - 10:45
10

Abdourabat

الضسارة

لعنة المغرب ستبقى تلاحق الكابرانات حتى يصابوا بالجنون. تبا لكم يا عصابة العار.

2024/10/02 - 10:52
11

محمد

استفزازات متكررة

استغرب من حكومتنا عدم العمل على توقيف هده الاسنفزازات المتكررة من طرف الكابرانات لدى الجهات المختصة

2024/10/02 - 11:11
12

مراد

الڨيزا

من باب الضحك: تعرف منذ أيام القنصلية الجزائرية بالمغرب إكتضاض المغاربة لطلب الڨيزا للجزائر .

2024/10/02 - 11:15
13

مراقب

لاخير فيهم

هذه مسؤولية الكونفدرالية الدولية للتنس وليس المغرب يجب على المغرب رفع دعوى فورية على العدو اللذوذ ولاتسامح معهم والعمل بالمثل عند مجيئهم كفانا ذل وتسامح زائد.نحن لانريد فتنة ولكن لا اسمح لهم باهانة ابناء بلدي

2024/10/02 - 12:35
14

متتبع

لا حول ولا قوة الا بالله

الحمد لله على سلامتهم، لأن من دخل الجزائر حاليا كمن دخل حديقة الحيوانات المفترسة.

2024/10/02 - 01:29
15

عبدالله

الرد بالمثل

مادام المغرب متساهلا معهم، فسيتمادون في غيهم وممارساتهم الخبيثة..التهاون في الرد يورث الضعف والخذلان، ويزيد من جبروت العدو.

2024/10/02 - 01:41
16

سعيد

دعوة من القلب

يا ربي لحبيب تنشف ليهم ابار البترول والغاز ودمر العسكر ديالهم حتى تنكسر شوكتهم يا ربي ما بغيناش الحرب فشتت شملهم الا القوم الصالح منهم.

2024/10/02 - 06:51
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة