في الذاكرة : جواد الزايري لاعب كبير لم تنصفه الكرة
أخبارنا المغربية
عبدالاله بوسحابة : أخبارنا المغربية
سيتذكر المغاربة جيلا بعد جيل اسم لاعب كبير طبع أداءه المميز مسار المنتخب الوطني المغربي في مناسبات كثيرة اتسمت جلها بذكريات مرتبطة بالفرحة و السرور ، من نتحدث عنه اليوم هو اللاعب المتألق جواد الزاييري و الذي يحتفل اليوم بعيد ميلاده 33.
جواد الزايري لاعب دولي سابق ، حمل قميص المنتخب المغربي في 34 مباراة ، و كانت أول رحلة له مع الأسود صوب الغابون في إطار تصفيات امم افريقيا 2002 ، و هي المقابلة التي خسرها الأسود بواقع 2-0 . مساره رفقة المنتخب سيقوده للعودة إلى الغابون، لكن هذه المرة ضمن مباريات تصفيات كاس العالم و امم افريقيا جنوب افريقيا وانغولا 2010 (في 10 اكتوبر 2009) والتي انتهت بخسارة زملاء الزايري بحصة 3-1 .
هذا وقد دخل الزايري كأساسي رفقة المنتخب المغربي في 24 مباراة ، 14 منها رسمية ،سجل خلالها جود 6 اهداف ، 5 منها في مباريات رسمية، كما شارك جواد الزايري في منافسات الألعاب الأولمبية سيدني 2000 عن سن لا يتجاوز 18 عاما .
يذكر ان الزايري لعب لفرق أوروبية عديدة منها ، سوشو الفرنسي ، أولمبياكوس اليوناني .. وكان الجميع يشببه باللاعب الاسطوري البرازيلي " رونالدينهو " بل و دخل في مقارنة بينه و بين هذا الاخير من خلال شبكات التواصل الاجتماعي ، لما كان يتمتع به من مهارات عالية جدا ، و تقنيات خرافية ، جعلت منه مطلبا لدى كبريات الاندية العالمية ، لكن للاسف الاصابات المتكررة جعلته يتراجع تدريجيا في مستواه التقني و البدني .
لكن السؤال الموجه لقراء موقع " أخبارنا المغربية " هو : " هل في صدوركم و ذاكرتكم الحية ذكريات أخرى جميلة لهذا اللاعب الذي صنع الفرحة و ساهم في صعود المنتخب الوطني المغربي رفقة بادو الزاكي للمقابلة النهائية لكأس أفريقيا بتونس سنة 2004 و التي خسرها المغرب بواقع هدفين لهدف واحد كان من توقيع يوسف المختاري ؟ "
عبدالغني
درب الدوام زنقة 20رقم 114
جواد لعيب أعطى الفرجة وأمتع وأبدع ﻻيمكن أن ننسى لعيب موهوب بمستوى جد عالي ﻻيمكن المقارنة بينه وبين أي لعيب من هادا الجيل تشكيلة 2004ليس لها أي شبيه بالعطاء بنسبة لتشكيلة رونار .الزاكي أنداك إكتشف أسود حقيقيون يتقاتلون على القميص الوطني ﻻلظهور على الشاشة كماهو الحال للجيل اليوم
karim
la3ibe kabire
kane la3ibe kabire,kane bi imkanih la3ibe fi akbare andiya 3alamiya, allah yewafkou fale masira li baka lih