حكيمي: والدتي كانت خادمة بيوت ووالدي بائع متجول..وما وصلت إليه هو بفضل تضحياتهما
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي
كشف الدولي المغربي أشرف حكيمي، عن جوانب من طفولته الصعبة، والتضحيات الكبيرة التي قام بها والداه من أجل أن يصبح نجما في عالم كرة القدم .
وقال نجم بوروسيا دورتموند في لقاء مع برنامج "ايل شيرينغيتو": "والدتي كانت تنظف المنازل ، ووالدي كان بائعا متجولا"، مبرزا أن الشخص الذي أصبح عليه الآن هو بمثابة التضحية من أجلهما .
واعترف صاحب ال21 عاما، أن والداه حرموا إخوانه من أشياء كثيرة من أجل إعطائها له ، مضيفا بالقول " كنا فقراء ونحتاج للكثير من المساعدات، عائلتي كانت تناضل من أجل توفير لقمة العيش، والآن أناضل كل يوم من أجلهم".
وعن الحياة في ألمانيا بعيدا عن عائلته، قال حكيمي في ختام كلامه "قضيت وقتا طويلا معهم والآن أنا بعيد عنهم ، كل هذه الأشياء تحفزني لتقديم أفضل ما عندي في الملعب".
وكان اللاعب المعار من ريال مدريد قد سجل ثنائية، قاد بها دورتموند إلى الفوز ب3-2، الثلاثاء الماضي، أمام الأنتر الإيطالي، برسم رابع جولات المجموعة السادسة في دوري أبطال أوربا.
احمد
من الصعاب يأتي التحدي
هذا قد يكون حكيمي مثالا يقتدى به لأولاد لفشوش الذين ولدوا و في فمهم ملعقة من ذهب .فأصبح بعضهم غير عابئ بحرمات ولاحياة الناس ، يجوبون الشوارع ليل نهار بسيارات فارهة وملاه ليلية و رقص ومخذرات وبنات ، ولما تقع المصائب تبدأ التدخلات من كل حذب وصوب ،و قد تهضم حقوق و تداس كرامة الضعفاء إرضاء للإبن المدلل من طرف ماماه و باباه
مغربي
الرباح و الخسران من رضى الوالدين
اسمع يا بارد القلب يا من تلوم قدرك و ترمي فشلك على والداك انهض و ثابر فالدنيا لاتؤخد بالتمني و لكن تؤخد غلابا تحية لكل مرضي الوالدين فرضى الوالدين مفتاح النجاح حكيمي وزياش من خلال تقديرهما لوالديهما فانهم خير مثال لغالبية شباب اليوم الذي للاسف لا يكن ادنى مشاعر التقدير للوالدين.
متتبع
متتبع
اسمع يا حمد الله الذي لا يحمد الله. تحية كبيرة لحكيمي المثابر والذي جعل نفسه ومهاراته في خدمة وطنه وهكذا يكون ربح رضا والديه ورضا الشعب المغربي قاطبة وربح شهرة نقية وصافية الغبار عليها. واعتقد جازما ان ستزداد حبا بدأ المغاربة قاطبة . والفرق شاسع بين حمد الله وحكيمي وان لم يكون في المهارات فهو في حب الناس وكل شيء من التربية والوعي. تحياتي لك يا بطل على تواضعك
راي اخوي
بالصحة والراحة
اعتقد ان الله انقدك من براتن الفقر وما عليك الا ان تفكر مليا ما كنت تعيش فيه من قسوة الزمان .تم انصحك بكل اخلاص ان تهتم بوالديك وتعيش عيشة راضية مخلصا لهم ومساعدا لهم دون ان تتغير عليك بمحافضة اخلاقك مهدب ودود وسوف لن يضيع الله لك عمل والسلام.تهلا في المعقول تصل اياك والغرور. وابتعد عن الاشرار تعش سليما.
سعيد
وهل سمعت يوما ان بن كيران او بن جلون او العمراني .سميرس او الفاسي الفهري القباج اصبح لاعب كرة قدم اكيد ستكون من الفئة المقهورة ومند صغرك وانت تسمع برونالدوا بيلي مارادون وتخليت على الدراسة واصبحت لاعب حسن حضك انك في اسبانيا لو كنت في المغرب ربما لازلت تلعب مع اولمبيك دشيرة