تسرع "وحيد" وتهور الجامعة يتسببان في اختيار "الزلزولي" حمل قميص المنتخب الإسباني
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : علاء المصطفاوي
بعد أن تأكد اليوم، بما لا يدع مجالا للشك، أن النجم المغربي الصاعد عبد الصمد الزلزولي اختار عدم الاستجابة لدعوة الناخب الوطني، وانتظار المناداة عليه من طرف المنتخب الإسباني، بات من الواجب الكشف عن الأسباب الحقيقية التي دفعت لاعب برشلونة إلى تغيير رأيه بهذا الشكل المفاجئ في غضون أسبوع واحد.
الحقيقة التي يجب أن يدركها الجمهور المغربي هي أن الزلزولي لم يخن بلده، وأن حلمه الأول كان هو الدفاع عن ألوان المملكة، والدليل هو الإشارة التي وضعها على حسابه الشخصي بوسائل التواصل الاجتماعي، بكونه لاعبا دوليا مغربيا. فما الذي حدث حتى يغير موقفه بمئة وثماني درجة في أيام قليلة؟
ما وقع هو أن الناخب الوطني وحيد حليلوزيتش، ومعه الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، ارتكبا خطأ فادحا جدا، يتجلى في المسارعة إلى استدعاء الزلزولي ضمن اللائحة المشاركة في نهائيات كأس إفريقيا، بل والضغط عليه بشكل متواصل، وعدم مراعاة الظرفية التي يمر بها اللاعب ضمن فريقه برشلونة، فهو بالكاد كسب رسميته مستغلا الغيابات المتعددة للاعبين الأساسيين، وبالتالي فالتحاقه بمعسكر الأسود وغيابه لشهر كامل تقريبا من شأنه أن يهدم كل ما حققه اللاعب الصاعد، إذ من المرجح أن يعود إلى صفوف الفريق الرديف، لكون الأسابيع المقبلة ستعرف استعادة "شافي" لمجموعة من المهاجمين المصابين بالإضافة إلى التعاقدات الجديدة.
ما كان على "وحيد" و"لقجع" فعله هو التواصل مع الزلزولي قبل المناداة عليه، ودعمه عبر طمأنته بأن مكانه سيكون محفوظا داخل المنتخب في الاستحقاقات التي ستلي "كان الكاميرون"، وتشجيعه على مواصلة العمل بنفس الوتيرة مع فريق برشلونة، واستغلال الفرصة المتاحة أمامه حاليا لترسيخ رسميته، وهو ما كان كفيلا بضمان تمثيل "أبدي" لأسود الأطلس.
لكن حدث العكس، حيث تم تضمين الزلزولي ضمن اللائحة الرسمية، وعدم القبول بالتفاوض مع وكيل أعماله أو النادي الكتالوني، للترخيص له بالبقاء مع ناديه، مما جعل الزلزولي أمام خيارين : إما الرضوخ لاستدعاء الجامعة وبالتالي المخاطرة بمستقبله الكروي، أو رفض دعوة المغرب واختيار إسبانيا بدلا عن ذلك، حتى يتجنب عقوبة التوقيف طيلة فترة مشاركة المنتخب المغربي في كأس إفريقيا، حسب ما تنص عليه قوانين الفيفا، ليكون الخاسر الأكبر في هذه المعركة هو الجمهور المغربي، الذي حرم من رؤية نجم يمارس على أعلى مستوى، حاملا اللونين الأحمر والأخضر.
عبدو
الماء والشطابة
اولا حب الوطن من الإيمان ونعتز بأننا مغاربة كل واحد من موقعه. ثانيا الخطاكان من المدرب لعدم منادته على زياش فاسغلت برشلونة لإعطاء المثل للزلزولي انه لوكنت لاعب ممتاز فانظر ماذا ينتظرك مع الشبه المدربين يجب التعامل مع اللاعبين بعقلية المحترفين لا شد ليا نشد ليك ونتمنى التوفيق لفريقنا الوطني
عبدو
تهور
طبعا تسرع المدرب كان وراء اختيار الزلزولي تمثيل المنتخب الإسباني ولكن تسرع من نوع آخر هل يعقل لي لاعب عقيل يرى كيف تعامل هذا الأحمق مع النجم زياش والمزراوي أن يغامر بمستقبله الكراوي ويمثل المنتخب ويلعب بجانب فجر الي المكان ديالو كيين مع احيدوس أما الكرة بزاف عليه. الزلزولي خلاق في المغرب مغاديش اوريه شيحاد مستقبلي.
Silo
[email protected]
شيء اخر هو سوء المعاملة التي تلقاها زياش والمزراوي الذات اختار ا تمثيل المغرب .هؤولاء المغاربة ازدادوا وتربعوا في بلدان اخرى يجب معاملتهم والتواصل معهم مع مراعاة ضروفهم الاجتماعية والتقافية .
الفرابي
سوق البشرية
الشاب اختار الافضل و المنطقي .كرة القدم المغربية بصفة خاصة لا تصنع المجد ولا الشهرة ولا حتى المستقبل ،ناهيك عن عشوائية القرارات و غوغائية التسيير . مثلا زيدان لو لعب للمنتخب الجزائري اكان وصل إلى هذا المستوى كلاعب و كمدرب ،وكذلك مواطنه بنزيمة . في المقابل ماذا حصل عليه زياش باختياره اللعب مع المنتخب المغربي ، اترك لكم الجواب ،
Taza haut
عذر من لا عذر له
رسميته ببرشلونة غير مقرونة بمشاركته بالكان هو عذر غير مقبول لان حكيمي مر بنفس التجربة بمدريد و مع ذلك التحق و جال بين الاندية الكبرى مجرد مراهق يعتقد ان برشلونة نادي الاحلام في حين هو مجرد نادي يعاني بعد ان غادره كبار الاعبين قوتك و موهبتك من تفرض نفسها دمبلي لم يغادر العيادة و مع ذلك تلهث ورائه برشلونة يجب المنادات على زياش و غيره لانهم احرار و المدرب و مصطفى حجي الى سلة المهملات لانهم اعتقدوا ان هذا المراهق قد ينسينا عدم الدعوة لنجوم المنتخب
Has
Un autre Mounir
Quand on veut jouer pour son pays, on le fait quelques soient les circonstance. Ce joueur va avoir le même sort que Mounir. Il va jouer une seule fois avec l''equipe d' espagne. Son niveau n'est pas exceptionnel. Boufal est de loin meilleur que lui. Boufal serait exceptionnel s'il s'entetait pas à vouloir dribler tout le stade !
Abdou
الإختيار الأحمق
اله يهديكم، سيعرف هذا الذي تنكر لبلده نفس مصير الحدادي، الفرق بينهما أن الحدادي كانت له الجنسية الأسبانية والمغربي، ما هذا يظن نفسه انه وصل كانت له الجنسية المغربية لوحدها ولم يحصل على الإسبانية إلا في الساعات الماضية. يظن انه سهل اللعب لاسبانيا لما قدمه في بعض المقابلات. الطريق مازال طويلا يا بني ومليء بالمخاطر
ربيع
مكاينش غي هو
مكاينش غي هو ولا كتقلبو على شي شماعة من دابا