أوناحي يضطر للخروج بوجه مكشوف للرد على شائعات استهدفته ساعات قليلة بعد عودته إلى أرض الوطن
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- عبدالاله بوسحابة
ساعات قليلة عقب حدث الاستقبال الأسطوري الذي خصصه المغرب، ملكا وشعبا، لأبطال ملحمة مونديال قطر، الذين أذهلوا العالم بمشاركة استثنائية غير مسبوقة في تاريخ كرة القدم العربية والإفريقية، ببلوغهم نصف نهائي كأس العالم، متفوقين على أقوى المنتخبات العالمية.. -ساعات عقب ذلك- وجد نجم المنتخب المغربي "عز الدين أوناحي" نفسه مجبرا على الخروج للرد على شائعات مغرضة، استهدفته وهو في عز فرحته بهذا الحدث التاريخي.
أوناحي لم يتردد لدقيقة واحدة من أجل الظهور بوجه مكشوف، لتكذيب أخبار تحدثت عن تعرضه لحادثة سير بمعية كوميدي ورابور شهيرين، بعد أن كانوا في حالة سكر طافح، وهو ما نفاه لاعب أنجي الفرنسي جملة وتفصيلا، من خلال لقاء مباشر عبر موقع إنستغرام، شارك فيه أحد أصدقائه المقربين.
وأوضح أوناحي أنه بدوره تفاجأ كثيرا بعد تناسل هذه الأخبار الزائفة، مشيرا إلى أنه في الوقت الذي كان يلتقط فيه صورا مع عدد من المواطنين قبالة أحد المطاعم الشهيرة بمدينة الدار البيضاء، لم ينتبه لحظة مغادرته تواجد حاجز حديدي، ارتطمت به سيارته، ما عرض واجهتها الأمامية لبعض الخدوش والأضرار البسيطة.
وعلى ضوء ما جرى ذكره، يضيف خريج أكاديمية محمد السادس، وجد بعض أعداء النجاح في ذلك فرصة ذهبية من أجل نسج وتأليف أخبار من وحي خيالهم، لا أساس لها من الصحة، بهدف الإساءة إليه وإلى مستواه الكروي الذي أذهل كل عشاق كرة القدم، بدليل الشهادات التاريخية التي قدمها في حقه أشهر المدربين على مستوى العالم.
مؤسف جدا أن ترى أندية عملاقة على الصعيد الأوروبي تسارع الزمن من أجل التعاقد مع ابن بلدك إيمانا منها بموهبته الكروية العالية، في وقت تجد من بني جلدتك وأقرب المقربين منك، من يسعى بكل الطرق إلى تدميرك ونسف كل مجهوداتك وتضحياتك في سبيل الوطن.
محمد لخواتري السعيدي
عدم الخوض والتعليق بما يضر ولا ينفع
اوناحي لاعب كبير بعقلية وهمة عاليتان اشادت به شخصيات كروية عالمية على راسهاانريكي مدرب المنتخب الاسباني صنع الفرجة افرح المغاربة والعرب والافارقة اتركه وشانه يعيش حياته لانه يعيش في فرنسا ويعرف ما يفعل لانه كن كان كذلك لما وصل لما هو فيه السكارى والمدمنين هم الدين يروجون الاشاعات والتنقيب عن الزلات ولو بالكذب للابتزاز والحصول على الثمن وانتم اهل العلم والبقية في رؤوسكم
Vaudois
Mauvaise intention
Il faut que les marocains évoluent dans leurs façons de penser. Ce genre d’information c’est pour des adolescents apprentis tic toc et et réseau sociaux. Il faut montrer au monde que le Maroc est un pays civilisé qui avance dans tous les domaines. Alors stop stop