ضجة بفرنسا بعد وصف حكيمي ب"كلب" مبابي(فيديو)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ أبوالفتوح
في سلوك حقير، أقدم فكاهي فرنسي يدعى "جوليان كازاري" على وصف الدولي المغربي أشرف حكيمي ب"الكلب".
هذه الإساءة تمت خلال بودكاست "Rothen s’enflamme" على قناة "RMC" الفرنسية، يقدمه جيروم روتن، لاعب باريس سان جيرمان السابق.
ونعت الفكاهي الفرنسي الذي يعمل مستشارا للقناة، الدولي المغربي بـ "كلب" مبابي في تشخيص وقح لرحلة كيليان مبابي رفقة حكيمي إلى نيويورك.
وأثار هذا السلوك ضجة واسعة بفرنسا وغضبا على مواقع التواصل، وسط مطالب بتقديم اعتذار رسمي للاعب المغربي بعد هذه الإساءة غير المبررة.
Hey Julien Cazarre il faut respecter Achraf Hakimi, car ton passage est vraiment une honte !
— Mookie (@MookieBarbu) January 5, 2023
Cc @Rothensenflamme @AfterRMC @RMCsport pic.twitter.com/d6qjcceQfU
محمد صلاح
بصراحة
لازالت كلمة أخوة وصداقة لها طعم حقيقي عندنا بالمغرب، فحكيمي شب وترعرع بين أيادي طيبة علمته معنى احترام الأم والإخوة والعائلة بشكل عام وكذلك الصحبة الصالحة التي لا تنبي على مصلحة أو غير ذلك … وهذا قطعا ليس عندهم بتاتا لا اخوة صادقة ولا احترام لمن حولهم ما عدا او كانت فيهم مصلحة أو منفعة.. فكيف لهذا الشخص (????) أن يكون صديقا وفيا وهو لا يعرف المعنى الحقيقي للصداقة بحكم تربيته وسط أسرة منحلة منفكة لا مجال فيها للرحمة والشفقة.
Houcine zahmoul
العنصريه
هذا حقد دفين في الفرنسيين ومن والاهم من الاوروبيين. سنة ١٩٧٣ كنت في باريس وفي احد احياءها كنت مار من امام مقهى كتب على بابها " ممنوع على الكلاب والعرب" يعني وضع منزلة العرب مثل الكلاب. فهذا العنصري وضع منزلة اشرف حكيمي مع صديقه مبابي بالكلب. لا غرابه.
مغربي
حكيمي
راه حكيمي خاصو يدير العز لراسو. الناس اللي قراب ليه وعائلتو خاصهم ينصحوه. هو مزوج وبوليداتو. لاش غادي مع مبابي لنيويورك. حكيمي كان عليه يرفض أن مبابي يكونو عنده الحراس بوحدو. ويرفض يدخل للعلبة الليلية. الصاحب ساحب. ومبابي في هاد الحالة هو اللي كيأثر على حكيمي سلبيا هذاك
الحجوي محمد-استاذ جامعي
غرور المستعمر
عجرفتهم وتكبرهم تجعلهم دائما ينظرون إلى غيرهم باحتقار واستصغار، انها عقلية المستعمر المتفوق في كل شيء حتى في سرقة الأفارقة من بلدانهم ليدافعوا على ألوان منتخبهم، والانكى من كل هذا هو ان هؤلاء المساكين اللذين اختاروا اللعب للمستعمر، يستميتون في الدفاع عن الديكة، وحققوا مالم يتحقق للفرنسيين حتى في احلامهم، وإن اخفقوا مرة ما ينالون منهم اقدح النعوت والسب والعنصرية و... ياله من شعب متحضر !!!!
حمادة
العنصرية المقيتة
ربما ليس بالمفهوم القدحي كما هو الشأن بالنسبة للكلب في المجتمعات العربية. أما الأجانب فهم يحبون كلابهم حبا لا مثيل له لدرجة أنهم يصطحبونهم ويتباهون بالظهور معهم في كل مكان. أما احتقار الفرنسيين للمغاربة والتنقيص منهم وكرههم لهم و تمني " تدريك زلافتهم" من فرنسا إلى الأبد.. فهي عنصرية مقيتة و مسألة ظاهرة لا يتناطح عليها كبشان..
Najlb
الغرب والعرب
منذ نهاية الحروب الصليبية وما ترتيب عليها من تبعات في جميع الميادين من تخلف وانحطاط بسبب خلق نخب تابعة لهذا المستعمر الغاشم والذي لا يريد ان يفقد جبروته وهيمنته على إقتصاد الدول المستضعفة وخاصة والعربية الإسلامية مما يجعله دائما ينظر الينا باحتقار الا اذا اذا شمرنا على سواعدنا واعتمدنا على انفسنا
مغربي من ايطاليا
قمة الصداقة
في كل وقت وحين تجد من ينظر إلى كل شئ جميل بنظرة سلبية سيئة.السبب ربما الغيرة والحسد.تشبيه الأسد حكيمي بما سماه داك الفكاهي شئ قليل من حقد دفين.لأنه يتمنى ان يكون هو صديق مبابي مكان حكيمي. الصداقة والحب ليس لهم لون ولا جنس...حكيمي ومبابي أصدقاء داخل الملعب وخارجه.
مواطن
شيء من الكرامة
يجب على حكيمي ان يحافظ على كرامته ،الصداقة لاتعني الالتصاق بمبابي في كل دقيقة .و تدافع عنه في المقابلات و لو يكلفك ذلك البطاقة الصفراء كما كان الحال في المقابلة ضد لانس الاخيرة .الكرامة قبل كل شيء