والدة ضحية أمين حارث تحكي آلامها لصحيفة ألمانية وهذا ما قالته
دويتشه فيله
قبل نحو أسبوع، وفي مدينة مراكش، كان اللاعب المغربي أمين حارث، نجم شالكه الألماني، يقود سيارته، وصدم بطريق الخطأ، شابا اسمه هشام (28 عاماً)، مما أدى لمقتله.
واتهمت النيابة العامة في المغرب، اللاعب بالقتل غير المتعمد وعدم مراعاة قواعد السير، وغرمته 10 آلاف درهم مغربي، على سبيل الكفالة، وستنطلق محاكمته الأسبوع المقبل.
وبعد ذلك الحادث، أصدر نادي شالكه بياناً، قال فيه إن أمين حارث (21 عاماً) لم تكن لديه أي فرصة، لتجنب وقوع الحادث المأساوي.
غير أن والدي الضحية تحدثا إلى صحيفة بيلد، موجهين اتهامات خطيرة لنجم المنتخب المغربي.
ونقلت الصحيفة عن الأم قولها "أشعر كما لو أن هناك شخصاً ما يقطع قلبي كل يوم من جديد. لا يوجد دواء لهذا الألم، كان هشام هو العائل الرئيسي للأسرة".
واتصل والد أمين حارث، بوالدي الضحية، إلا أنه لم يعرض عليهما تعويضا ماديا، حسب ما نقل موقع فوكس، اليوم الجمعة.
وقالت الأم لصحيفة بيلد "حتى الآن لدي شعور بأنه قد تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية، لكن لدي خوف من أن تقوم عائلة حارث بواسطة المال، بتسيير الأمر بشكل مختلف".
وسبق أن صرحت الأم المكلومة التي لديها 5 أولاد آخرين "لو أعطوني مال قارون، فلن يعوضني ذلك عن ابني".
محمد العربي الادريسي
المعيل الوحيد
"كان المعيل الوحيد للاسرة" هذا ما يغضبني وكأن الرزق كان بيده هو وان مات سينقطع الرزق وهذا شرك بالله ،وعلى هذا فان المغاربة لا يؤمنون بالله حق ايمانه وهم من المشركين وكأنهم يريدون بذلك تعويضا ماديا مخافة الفقر وكأن الرزاق سبحانه قد مات وهو الحي الذي لا يموت .افيقوا يا مغاربة واعبدوا الله ولا تعبدوا الدرهم.
محمد العربي الادريسي
المعيل الوحيد
"كان المعيل الوحيد للاسرة" هذا ما يغضبني وكأن الرزق كان بيده هو وان مات سينقطع الرزق وهذا شرك بالله ،وعلى هذا فان المغاربة لا يؤمنون بالله حق ايمانه وهم من المشركين وكأنهم يريدون بذلك تعويضا ماديا مخافة الفقر وكأن الرزاق سبحانه قد مات وهو الحي الذي لا يموت .افيقوا يا مغاربة واعبدوا الله ولا تعبدوا الدرهم.
الله غالب
الامر لله
كان الله في عونك ايتها الام المكلومة ففقدان الابناء مصيبة مابعدها مصيبة تيقني ان الله سياخذ حقك فعين الله لاتنم هذا اذا تعمد القتل ولااظنه والله اعلم او كان في حالة سكر فهو متعمد هناك محكمة لاوسائط فيها ولاوجهيات ووووو عند ربكم تختصمون نسال الله ان يعوضك خيرا في هذا المصاب الجلل على الاقل ان يكون تعويضا محترما فلعله خير والله اعلم