دولة عربية تفاجئ الجميع وتُعلن رغبتها في تنظيم مونديال 2030
أخبارنا المغربية ـ وكالات
قال أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة المصري، اليوم الثلاثاء، أن بلاده تستهدف التقدم بطلب تنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، وأولمبياد 2032.
وفي مؤتمر صحفي لصبحي، أكد "نحضر لمشاريع عديدة في الفترة المقبلة بمشاركة نجوم الرياضة في مصر، نتمنى تنظيم كأس العالم 2030 وتنظيم أولمبياد 2032".
وأضاف، "بدأنا بالفعل في خطوات برنامج رعاية الأبطال الأولمبيين بالتعاون مع اللجنة الأولمبية المصرية، على أن يتم رعايتهم طبيًا ورياضيًا وفسيولوجيًا للمنافسة الحقيقية وليس التمثيل المشرف".
وأشار إلى أنه حاليًا تتم متابعة اللاعبين للوقوف على الأفضل والقادر على المنافسة في أولمبياد 2024 و2028.
وأعلنت الأرجنتين وباراغواي وأوروغواي تقدمها للاتحاد الدولي لكة القدم (فيفا) بطلب تنظيم مونديال 2030، وكانت المغرب قد أعلنت نيتها في التقدم لاستضافة نفس البطولة بعد أن فشلت في الفوز بتنظيمها 2026 لصالح الملف الثلاثي لكندا وأمريكا والمكسيك.
وسبق لمصر أن ترشحت لتنظيم مونديال 2010، حيث فازت جنوب إفريقيا بشرف تنظيم تلك النسخة من العرس العالمي.
الاناضول
تحذير هام للجالية ... ممنوع سياقة سيارتك إذا كانت زوجتك هي من سجلت دخولها في الجمارك أو العكس وإلا ستطبق عليك غرامة بعشرات ألاف الدراهم وحجز السيارة. قانون جمركي لا يعترف بإزدواجية سياقة سيارة عائلة المهاجرين القادمين لقضاء عطلتهم الصيفية بسبب الورقة الخضراء المسجلة بإسم احدهم عند نقط العبور. للتوضيح أكثر لأنه حقيقتاً يصعب استيعابه، بعد تناوب الزوجين على السياقة طول فترة السفر وعبور بلدان أوربا دون أي مشكل نصل إلى بلدنا لنجد قانون يحرم من لم يسجل دخول السيارة بإسمه من سياقة سيارته طول أيام العطلة حتى في حالة المستعجلات.فارضاً بهذا اكراهات و قيود على تحركات العائلة في فترة إستجمامها خلال عطلتها السنوية. أو ما هو أسوأ، مثلاً في حالة عدم وجود الزوج ومرض أحد أفراد العائلة لا يمكن للزوجة سياقة السيارة و إصطحابه للمستعجلات إلى إذا كانت هي من سجلت دخول السيارة في الجمارك وإلا يطبق عليها غرامة يمكن أن تصل إلا 60.000 درهم نعم 6 ملاين سنتيم . للأسف مشرعينا ينقصهم بعد نظر و لا يتطورون مع تطور الزمان . وحقيقة ربما هم غافلون عنها هو أن أبناء العائلات المهاجرة تعزف شيئاً فشيئاً عن المجيء إلى بلد أجدادهم لما يروه من تعسفات بعض القوانين في حق ابائهم. ماذا يا ترى دار ببال ذاك الطفل إبن 14 سنة حين سحبوه في أول أيام عطلته بصحبة أبيه وأخته في سيارة الشرطة شبه معتقلين إلى المخفر وسحب سيارة أبيه منه لا لسبب إلى لأن أمه من سجلت دخول السيارة بإسمها لم ترافقهم لشراء أكل للعائلة بعد وصولهم . هل فعلاً هذا الشاب سيصدق عملية أهلاً وسهلاً و مرحباً بالجالية؟ . للأمانة لا أحد يصدق ذلك لعدة انتهاكات نعيشها إدارياً، جمركياً قضائياً ……وقالك مرحباً بالجالية !!!!!