الشركة المسؤولة عن تقنية "الفار" تفجر مفاجأة كبرى عقب فضيحة رادس (وثيقة)
أخبارنا المغربية ـ وكالات
فجرت الشركة المسؤولة عن تقنية حكم الفيديو المساعد «VAR» في إياب نهائي دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم بين فريقي الترجي التونسي والوداد مفاجأة كبرى عقب فضيحة رادس التي أدت إلى فوز الترجي باللقب.
وذكرت الشركة من خلال بيان رسمي لها، اليوم السبت، أن المعدات الخاصة بتقنية الفيديو كان من المفترض أن تصل إلى تونس يوم 30 مايو، وذلك وفقاً لاتفاق مع المسؤول عن نقلها من مقرها في العاصمة السعودية الرياض إلى تونس، أي قبل يوم واحد من المباراة النهائية.
وأضافت: «تسليم المعدات لم يحصل في اليوم المتفق عليه، ما أجبر الشرطة التونسية على البحث عن حلول بديلة قبل ساعات من انطلاق المباراة النهائية، وذلك عبر نقل المعدات في شركة طيران من الإمارات في يوم المواجهة».
وأوضحت: «الأمور لم تسر بالطريقة التي أرادتها الشركة إثر خطأ في نقل البضائع لتصل إلى تونس قطعتان من أصل ثلاث من المعدات التي تم طلبها، وبالتالي أصبحت عملية تشغيل التقنية خلال المباراة أمراً صعباً في ملعب (رادس)، وهو الخطأ الذي أثار ضجة كبيرة في الملعب ونتجت عنه أحداث مؤسفة انتهت بانسحاب فريق الوداد من النهائي وتتويج الترجي التونسي بقرار من رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم».
الزوالي
لا حبيب لا والي
La technique de far ne marche pas alors pour quoi le match il jouent tous les joueurs de la tunisie Il faux dire arbitre arreter les equipes il ne joue pas car en pane et arreter match pour tous le monde pour preparer la pane de far pour le wac a marquer un bute qui a refuser arbitre pour la caffe dit non et donne la coupe d afrique en tunisie s est une honte pour foutbolle
قلم رصاص
كل الطرق والتلاعيب مورست بسوء نية لكي تفوز الترجي خوفا من الجمهور...ان كان عندهم هذا الاحساس أصلا فلماذا يغامرون بحياة الاعبين ...كان عليهم أن يسلموا الكأس للجماهير وتنتهي الأمور في سلام تام بدون اتارة الفتنة والشكوك والمهازل أمام العالم بأكمله...ان كانت الألقاب تمنح للجمهور المتعصب الهوليغانسي فيجب اعادة النظر في تكوين الجماهير لكي يفوز فريقها بدون لعب مباريات كاملة
محمد
ضحك على الذقون.
على من يضحكون. كذب وافتراء ومحاولة ستر الشمس بالغربال. لو كان الأمر كذلك لماذا لم يخبر مسؤولي فريق الوداد البيضاوي خلال الاجتماع الثاني الذي سبق المبارة. لماذا الحكم كان يتكلم وكأنه في اتصال مباشر مع حكام الفار. لماذا الفار كان متوفرا في لقاء الدهاب بالمغرب وكان غير متوفر في تونس. الأمر كان مدبرا ومهيئا له من الإطاحة بأحمد احمد والسيد فوزي لقجع. يجب فتح تحقيق في الموضوع من طرف لجنة محايدة للوقوف على من كان وراء ما حدث.
مبارك البيضاء
نستنتج من هذا الخبر الهام بأن القضية مخدومة بين السعودية و السلطات التونسية. خطة جهنمية بين البلدين لكي تبقى الكأس القارية في تونس.