لاعب إسرائيلي من أصل مغربي يرغب في حمل قميص "أسود الأطلس"
أخبارنا المغربية ـ وكالات
كشف لاعب إسرائيلي مُنحدر من أصول مغربية يدعى يانيف إيديري، عن حلمه بتمثيل "أسود الأطلس"
وقال صاحب الـ17 سنة الذي يلعب في صفوف "أبويل رامات غان"، في تصريح لقناة "i24 news": "تمثيل المنتخب المغربي سيكون حلما؛ لأنه من أفضل المنتخبات على صعيد العالم، إنني أحب هذا البلد وأعشق الشعب المغربي الاستثنائي".
وتابع المتحدث، بحسب ما أوردته صحيفة "البطولة"، قائلا: "حينما كنت في إسبانيا، تم رصدي من طرف مدرب المنتخب المغربي، وبعدها جرى الحديث عني في مواقع التواصل الاجتماعي، ومن ثم تلقيت رسائل الدعم والمؤازرة من طرف الجماهير المغربية".
وتلقى يانيف تكوينه الكروي في فرنسا، قبل التعريج على إسبانيا، وبعدها العودة إلى إسرائيل قُبيل فترة الإغلاق الشامل بسبب فيروس "كورونا".
مغربي غيور
لا يهم
أقول للمسؤول الغبي الذي لجأ إلى إحدى القنوات الإيرانية ليشتكي إسرائيل ويتظاهر بالدفاع عن فلسطين : هل تعلم يا غبي أن إيران المجرمة تحتل 5 دول عربية تساوي مساحتها 15 ضعفا مساحة فلسطين وقتلت وعذبت واعتقلت أكثر من 4 ملايين عراقي مسلم و2 مليون سوري مسلم و250 ألف يمني مسلم و5000 لبناني بما فيهم جميعهم نساء وأطفال وشيوخ في ظرف 15 عاما فقط.. بينما ضحايا إسرائيل من الفلسطينيين هم بضعة عشرات آلاف طيلة 75 عاما!!!..من أكثرهم إجراما يا غبي؟؟..
محمد المغترب
مرحبا بيك فبلادك خويا.
مرحبا بيك في وطنك الأم، في المغرب والحمد لله كلنا إخوة ماكينش فرق ما بين المسلم واليهودي والمسيحي، ماكينش فرق ما بين العربي والأمازيغي والصحراوي، ماكينش فرق بين المستقر في المغرب والمقيم خارجه، ما يوحدنا جميعا هو الإنتماء لوطن واحد إسمه المملكة المغربية، التسامح والتعاون والجد في العمل صفات خصها توحدنا باش نزيدو للأمام ونعطيو قيمة للوطن ديالنا وسط الأمم...الصحراء مغربية وغادة تبقى مغربية، إنشاء الله ولا عزاء للحاقدين.
نوره
[email protected]
الدين لله والوطن للجميع انا بعدة خدمت مع مدام كارولين من كان عمري ١٧ سنه علمتني بزاف التجاره وكانت كتخلثني مزيان بالوقت وكانت فين ما سافرت تجيب ليا هدايا بحال كيف تجيب لبنتها عمرها قالت ليا اشنو دينك ولا استو عرقك متقول ليا غير خدمي وتعلمي وكلمتني مكانه ديالا كامله بعد سنه من الشغل وفيها الانان والمعمول مقابل ما لقات فيا من امانه فالدين معامله وليس غير دلك دلك
ايمان
المغرب
المنتخب الوطني لكل ابنائه مهما اختلفت انتمائهم.