قبيل مباراة الربع.. نظام العسكر يُجَيِّش لاعبي المنتخب الجزائري لأقل من 17 سنة استعدادا ل"الحرب" ضد المغرب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- محمد الحبشاوي
خصص النظام الكابرانات الحاكم بالجزائر استقبالا "عسكريا" لمنتخبه الوطني فئة أقل من 17 سنة بمدينة قسنطينة، قبيل مواجهته للمنتخب المغربي، مساء غد الأربعاء، على أرضية ملعب “الشهيد حملاوي”، في إطار ربع نهائي كأس أمم أفريقيا، المؤهلة إلى كأس العالم.
وكان في استقبال منتخب فتيان الجزائر بمطار محمد بوضياف الدولي، وفد مكون من ضباط كبار في أجهزة الجمارك والدرك بالإضافة إلى الشرطة، مع حضور والي ولاية قسنطينة عبد الخالق صيودة، وبتواجد ممثل عن المؤسسة العسكرية الجزائرية، وذلك لتحفيز منتخبهم للفوز على أشبال المدرب سعيد شيبا، وكأن الأمر يتعلق بموقعة حربية، وليس بمباراة في كرة القدم أطرافها أطفال قاصرون، حتى وإن كانت مقابلة لا تقبل القسمة على اثنين، وستمنح الفائز فيها بطاقة التأهل إلى المونديال المقبل.
وتأهلت الجزائر إلى دور ربع نهائي كأس أفريقيا، بعد احتلالها للمركز الثاني في المجموعة الأولى برصيد 4 نقاط، إثر تعادلها أمام الكونغو بنتيجة 1-1، برسم الجولة الثالثة والأخيرة، فيما تصدرت السنغال المجموعة بالعلامة الكاملة (9 نقاط).
وكان المنتخب المغربي قد ضمن صدارة المجموعة الثانية بعد جمعه رصيد 6 نقاط، من فوزين على جنوب إفريقيا بنتيجة 2-0، ونيجيريا ب1-0، وانهزم في المباراة الثالثة ب2-1 أمام منتخب الزامبي.
العليوي
لماذا المشاركة
اصلا بلد اغلق الحدود من جانب واحد.بلد رفض اليد الممدودة مرارا وتكرارا.بلد يكن العداء لكل ما هو مغربي.اذا لماذا نشارك في جميع التظاهرات المقامة على اراضيهم؟ ربما يعتبرونها خوفا منهم ومن عنترياتهم. نعلم ان المغرب متعقل ومتريث في تصرفاته ولكن الى متى؟ الباب اللي دخال الريح شدها واستريح.ونحن لهم بالرمصاد شيبا وشبابا.
عزوز
لكراغلة
ما هو كرغلي يعني مكرغل والتغرغيل هو الشيء الوحيد في العالم الدي يفتخر به تريكة شنقريحة والكابرانات. يعني الجهل والأمية وأفكار ما وراء الشمس. إنهم أبناء ماما الجزائر وبابا فرنسا. أما الوطن الحبيب المغرب فبعيد كل البعد على الكابرانات. تقافيا ودبلوماسيا واقتصاديا وحظارة. شعارنا الدائم الله الوطن الملك والصحراء مغربية من طنجة إلى الكويرة.
Nabil
مجرد مقابلة رياضية
الكابرانات مرضى بكل ما هو مغربي