الأهلي يعتزم تقديم شكوى للكاف على خلفية مباراة ذهاب نهائي إفريقيا
أخبارنا المغربية ـ وكالات
يدرس مسؤولو النادي الأهلي المصري أمر التقدم بشكوى للاتحاد الإفريقي "كاف" ضد الليبي معتز إبراهيم، حكم مواجهة المارد الأحمر ضد الوداد، في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا.
ويرى مسؤولو النادي المصري وفق ما جاء في صحيفة "اليوم السابع"، أن قرارات الحكم أثرت على نتيجة المباراة، وصعبت من مهمة فريق الكرة في مباراة الإياب المقرر لها الأحد المقبل في المغرب.
من جانبه، أكد مارسيل كولر، المدير الفني للأهلي، غضبه الشديد من القرارات التي اتخذها طاقم التحكيم، وأبرزها "عدم احتساب ركلة جزاء رغم قيام لاعب المنافس بدهس قدم لاعب الأهلي".
وقال: "لا أعرف كيف لم يتمكن الحكم من مشاهدة اللقطة؟ ولم لم تتدخل تقنية الفيديو لإثبات أحقيتنا في ركلة جزاء؟ هذا غير لعبة أخرى كنا في طريقنا للانفراد بالمرمى، وأبعد لاعب الوداد الكرة بيده، ولم يحصل على بطاقة حمراء، كما يحدث في أي مكان بالعالم".
وأضاف كولر أنه غاضب للغاية بسبب عدم الحصول على ركلة جزاء وطرد لاعب الفريق المنافس، وهو ما كان يمكن أن يقلب النتيجة، ومع ذلك فإن الفريق نجح في الفوز على منافس قوي، وقادرون على التسجيل في لقاء العودة.
وأشار كولر إلى أن النهائي هو مباراة بين أفضل فريقين في القارة، وأن الندية كانت متوقعة، وأن هناك بالفعل أخطاء سيتم العمل على تلافيها لاحقا، والاستعداد بقوة للقاء الإياب، وشدد على أنه يتمنى أن تشهد مباراة العودة عدالة تحكيمية.
سعد
فريق شهاره باغي نربح بأي طريقة
هذه مناورة من مناورات هاذا الفريق البكاء كأننا لم نشاهد المبارة وتغاضي الحكم على مخالفة لصالح المترجي على مشارف العمليات وراءها مباشرة الهدف الثاني وضربة الجزاء لصالح العملود بدفع واضح من الوراء وبطاقة صفراء واضحة للاعب الأهلي كانت ستحرمه من لقاء العودة ووووووو
Yacine
حلال علينا حرام على باقي العالم
كرة القدم الإفريقية وبقاؤها على حالها . الإخوة المصريين إزعاج للضيوف ، تضييع الوقت بعد التقدم في النتيجة ، البكاء والشكاوى على حكم المباراة حينما لا تروقهم النتيجة ، الدعاوى ضد الحكم وبعد حسم نتيجة المباراة ...... انتم لعبتم ضد الودااااااد وما ادراك ما الودااااااااد . وبالعربية المغربية الدارجة : زكلاتكم الوداد . وإن ١١ يناير لناظره لا قريب .
Abdou
الروح الرياضية على الطريقة المصرية
ديما دموع، ديما دموع، الأهلي نادي القرن في كل نهاية يتباكى ويريد تبرير الفشل التهجم على الحكام حتى أن المحللين المصريين عادوا إلى أسطوانة لقجع. هذا حال العرب