أيام قبيل الـ"كان".. إعلام الكابرانات يقود حملة مسعورة ضد "لقجع" ويعتبره أكبر عدو سيواجهه "الخضر" في الكوت ديفوار (فيديو)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
على بعد أيام قليلة من انطلاق بطولة أمم إفريقيا المرتقبة في الكوت ديفوار، يواصل الإعلام الجزائري الموالي لنظام الكابرانات، شن حملاته المسعورة ضد المغرب، وتحديدا، رئيس جامعة الكرة فوزي لقجع، الذي يصوره إعلام الجارة الشرقية، بأنه المتحكم في كل قرارات الاتحاد الإفريقي للعبة.
وارتباطا بالموضوع، انخرط إعلام الكابرانات منذ أسابيع في حملة تشكيك واسعة، الغرض منها الضغط على جهاز الكاف، من خلال الترويج لمؤامرة "وهمية" يقودها "لقجع"، تستهدف المنتخب الجزائري".
في ذات السياق، يراهن الإعلام الجزائري على هذه الحملة، لتبرير أي فشل مرتقب قد يواجه تقدم رحلة منتخب الجارة الشرقية في بطولة الأمم الإفريقية، لأجل ذلك، جهزت أبواق الكابرانات منذ أسابيع ما استطاعت من التهم الجاهزة، التي ستكون عنوانا بارزا لخروجهم من هذه المسابقة القارية.
ومن الخزعبلات الجديدة التي يروج لها إعلام العار في الجارة الشرقية، زعمهم أن "لقجع" قام بالضغط على الاتحاد التنزاني من أجل نقل تربصه الإعدادي من الجزائر، وتحديدا مدينة عنابة، إلى المغرب، وهو ما اعتبرته صحافة الجزائر، مؤشرا على تحكم رئيس الجامعة المغربية في كل الاتحادات الكروية القارية (الفيديو):
المنصوري أحمد
السيد لقجع مغربي حقيقي
لن ينالوا منه قيد أنملة،اعلام الرصيف الجزايري ببهتانه وباستخدام جماجم منخورة لا تأتي للحقيقة من حيث يأتيها العقلاء.هي فرصة يتلاعب بها أعداء الشعب الجزائري لتوريطه في مستنقع الحقد ،لالهائه عن قضاياه المشروعة من أجل توزيع عادل للثروة التي يلتهمها شنقريحة وزبانيته يعتاشون من تسميم العلاقة بالجار الغربي لعقود.
عبدالاله
الحقيقة
السلام عليكم ، شهد شاهد من اهلها ،مدرب تنزانيا وهو جزائري بنفسه أعترف بالاكراهات التي تعرض لها مع تنزانيا عندما وصل الفريق ليلعب ضد الجزائر، بعد نهاية المباراة بالتعادل بين البلدين تعرض هذا المدرب لهجوم شرس من طرف أبناء جلدته، القافلة تسير وابواق الكبرانات تنبح، لقجع يسير بالرياضة المغربية لبر الأمان وأعداء الوحدة الوطنية يتجرعون الإحباط والهزائم
متتبع
لا يصح الا الصحيح
ساتوجه هده المرة لكل من له ارتباط مباشر بالكرة في الجزاءر.لا تلتفتوا ا لمن يحاول احباطكم والنيل من عزيمتكم انهم اعداؤكم الحقيقيون الا وهم من يطبل ويزمر من ابواق الكابرانات.المغاربة اخوانكم ومنهم من يفرح لفرحكم وانا اشجع في حالة لم يكن المنتخب المغربي منتخب الجزاءر
عبداللطيف ici الرباط
الدق تم
اتركوا الكلاب تنبح،مادامت القافلة تسير. المنتخب الجزائري لا زال لم يشفى من متلازمة اللاعب الكاميروني إكامبي.