"زهر السلامي".. قرعة في المتناول للمنتخب الأردني قد تمهد الطريق نحو تأهل تاريخي للمونديال
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ أبو الفتوح
أوقعت قرعة الدور الحاسم من تصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم لكرة القدم 2026، المنتخب الأردني، الذي يقوده حاليا الإطار المغربي جمال السلامي، في مجموعة يمكن اعتبارها في المتناول، قد تعبد له الطريق أمام تأهل تاريخي للمونديال القادم.
النشامى وضعتهم القرعة في المجموعة الثانية، والتي تضم أيضا كلا من فلسطين والكويت وعُمان والعراق، إلى جانب كوريا الجنوبية.
ما انعش آمال الأردنيين هو تواجد منتخبات سبق وأن تغلب عليها منتخب بلادهم في الأشهر القليلة الماضية، ونخص بالذكر كوريا الجنوبية والعراق اللذين تجاوزهما النشامى مؤخراً في كأس آسيا التي استضافتها قطر، علما أنهما صاحبا التصنيفين الأول والثاني في المجموعة.
للإشارة فإن المنتخبين المحتلين للمركزين الأول والثاني سيتأهلان مباشرة لنهائيات كأس العالم.
وتخوض المنتخبات الستة صاحبة المركزين الثالث والرابع في كل مجموعة ملحقا توزع من خلاله على مجموعتين من 3 منتخبات ويتأهل أول المجموعتين إلى النهائيات مباشرة.
Tazi
النشامى
ما أثارني للتعليق ليس عموتة أو السلامي وكلاهما سفراء عند أحبابنا لكرة القدم المغربية، ما أثارني هو تولي سيدة رئاسة اتحاد الكرة الأردني، واستطاعت والطاقم المرافق لها الرقي بلعبة كرة القدم الأردنية، أما عند الكراغلة فقد تناوب على الاتحادية كما يحلو لهم أن يسموها اربع أو خمس رؤساء خلال السبع سنوات الماضية ومستوى اللعبة عندهم وصل إلى الهاوية ولا زال يتهاوى الله يزيدهم.....
ك
مدرب جيد
ليست مجموعة سهلة ابدا . الصراع سيحتدم مع كوريا الجنوبية لنيل البطاقة و العراق غريم تقليدي للاردن سيرغب في الثأر من الهزيمة السابقة . عموتة راه بهندسته و ذهاءه الفريد هو الحاسم . و دابا استماله الاماراتيون ليجعلو فرقهم ذات تنافسية و لحرمان الاردن من ذلك العبقري الذي اذهل الجميع .
سرحان
مقابلات السد ...
مواجهات النخبة الأردنية ضد كل من العراق و كوريا الجنوبية هي بمثابة مواجهات السد، نظرا لقوة الفريقين و كذلك تعتبر مواجهاتهما مع الفريق الأردني مواجهات الثأر نظرا لاقصائهما من الكأس القارية الاسيوية. تجاوزها يعني التأهل المريح لنهائيات كأس العالم 2026.