الجزائر تفقد كل الحظوظ في استضافة دورة كأس إفريقيا 2017 وحديث عن نية الكاف منحها للمغرب مرة أخرى
أخبارنا المغربية
تقرير : محمد غربي
تضاءلت حظوظ الجزائر بنسبة كبيرة في الظفر بشرف تنظيم كأس أمم أفريقيا لكرة القدم لسنة 2017، بدل ليبيا المنسحبة بسبب تردي الأوضاع الأمنية بها، و يبدو أن الجزائر ليست أفضل حالا من جارتها الشرقية ، حيث شكل انتشار الجريمة و العنف في الجزائر أبرز نقاط ضعف الملف الجزائري ، خصوصا بعد اختطاف وقتل الرعية الفرنسي "إيرفي غوردال" قبل أيام فوق التراب الجزائري على يد مجموعة "جند الخلافة" الإرهابية الموالية لداعش.
و كانت الجزائر قد خسرت السباق لاحتضان إحدى دورات الكان" لسنوات 2019 و 2021 و 2023 لصالح الكاميرون ، كوت ديفوار و غانا، و هو ما جعل الجزائريين يعلقون آمالا كبيرة على دورة 2017.الجانب الأمني ليس هو السبب الوحيد لتضاؤل الآمال الجزائرية، حيث يرى مسؤولو الكاف أن الوقت لن يُسعف الجزائريين في توفير و تجهيز البنى التحتية اللازمة لاستضافة هذا الحدث الأكبر قاريا خصوصا و أن الجزائر تفتقر بشكل كبير للمنشئات الرياضية و السياحية التي تستجيب للمعايير المعمول بها دوليا و التي يمكنها أن تؤهلها لاحتضان هذه المنافسة.
هذه الأسباب ينضاف إليها الحدث المأساوي الذي كان ملعب شبيبة القبائل بتيزي وزو مسرحا له و المتمثل في مقتل هداف الدوري الجزائري للموسم المنصرم الكاميروني "ألبير إيبوسي" البالغ 24عاما من العمر، إثر إصابته بقذيفة على يد أنصار متعصبين في المدرجات و هو الحدث الذي وصم المشهد الرياضي الجزائري بالسوداوية و شوّه سمعتها إفريقيا و دوليا على الرغم من النتائج الممتازة التي مافتئ يحققها المنتخب و الأندية على السواء.
و يبدو أن المسؤولين الجزائريين و على رأسهم الحاج محمد روراوة رئيس الإتحادية الجزائرية لكرة القدم ، قد استشعروا صعوبة إقناع أعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد الإفريقي بملفهم ، بحيث يجري الحديث حاليا في الأوساط الرياضية الجزائرية عن احتمال الإنسحاب من هذا السباق لحفظ ماء الوجه قبل موعد التصويت المرتقب أن يجري في المغرب على هامش انطلاق دورة 2015.
و تعتبر مصر ثم غانا من أبرز الدول المرشحة للظفر بشرف تنظيم دورة 2017 على الرغم من التحديات الأمنية و عدم الإستقرار نسبيا الذي تشهده مصر، فيما تواجه غانا بدورها مشكل الجاهزية، هذا الأمر جعل الإتحاد الإفريقي ينظر في إمكانية تجاوز هذه العقبات حيث يجري الحديث في كواليس الكاف على اقتراح جديد مفاده أن يتم إسناد تنظيم دورة 2017 للمرة الثانية على التوالي للمغرب باعتباره البلد الأكثر جاهزية و استقرارا خصوصا في ظل نجاح المملكة في تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى التي احتضنتها هذا العام و التي تبقى أهمها بطولة أفريقيا و كأس العالم و الدوري الدولي في رياضة ألعاب القوى فضلا عن بطولة كأس العالم للاندية لكرة القدم في دورتين متتاليتين (2013 و 2014) .
algerien
dz
معليش المهم الجزائر تفرض مكانتها من حيث اللعب و هي الأولى عربيا و إفريقيا أما تنظيم الدورة أنتم أولى بها لأنكم تموتون من الجوع و و الفقر أنتم بحاجة إلى هذه الأموال أما الجزائر فالحمد الله خيراتها كبيرة و لا نعلق أمالنا على الدورة . أما العنف في الملاعب فإليك هذا الرابط http://www.youtube.com/watch?v=0KApq9omb8s الشغب في ملاعب المغرب.. يتجاوز التشجيع ويتحدى القوانين
said nezzati
question aux algeriens
lles autorités algeriennes ne sont pas capables d'organiser leur championat nationale et cherchent à organiser la Coupe d'Afrique des nations et ils savent bien qu'ils n'ont pas d'infrastructures repondant aux normes de la CAF.Depuis son indépendance l'Algerie n'a pu construire un seul Stade avec des normes internationales malgré les richeches petrolières.فاقد الشىء لا يعطيه ابدا..Dites nous seulement où est votre PRESIDENT
وجوعكم وإنعدام الأمن
ثورة الجوع تزحف على أغنى بلدان المغرب الكبير07 يناير2011 نزل شبان مجددا في الساعات الأخيرة إلى الشارع في مدن عدة في الجزائر احتجاجا على غلاء المعيشة وقلة المساكن والبطالة في هذا البلد الغني بالمحروقات. وليل الأربعاء الخميس اندلعت أعمال شغب في حي باب الواد الشعبي في العاصمة الجزائرية حيث تظاهر عشرات الشبان ورشقوا مركز الشرطة المحلي بالحجارة. كما خربوا واحرقوا متجر وكيل سيارات "رينو" حيث دمروا حوالي 10 سيارات. وكالعادة احرقوا إطارات قديمة لقطع الطريق امام التعزيزات الامنية، وفي الوقت نفسه نزل شبان الى الضاحية الغربية للجزائر العاصمة احتجاجا على ارتفاع الاسعار. ومساء الاثنين قطع آلاف الشبان طرقات في تيبازا (70 كلم غرب العاصمة الجزائر) احتجاجا على ظروف العيش الصعبة. وكان التوتر واضحا أول أمس الأربعاء في مدينة وهران (430 كلم غرب الجزائر) بعد ان احرق عشرات الشبان اطارات وقطعوا الطرقات بجذوع اشجار والقوا مقذوفات على سيارات. وكتبت صحيفة "وهران" أمس الخميس ان شبانا اقتحموا مستودعا وسرقوا منه اكياسا من الطحين في وقت تشهد فيه اسعار الخبز ارتفاعا وتلوح في الافق ازمة قمح. وتسعى الحكومة إلى طمأنة الناس في حين تشهد الجزائر تظاهرات منذ أسبوع احتجاجا على ظروف العيش الصعبة. ومنذ اشهر تشهد كافة المناطق في الجزائر تظاهرات احتجاجا على عدم توفر مساكن اجتماعية وتفشي الفساد. وفي الوقت نفسه تهدم مدن الصفيح غير المشروعة. واشارت الصحف في الاسابيع الماضية الى سلسلة حوادث وقعت في هذه الاحياء وسقط خلالها جرحى. وبحسب صندوق النقد الدولي، فان 75% من الجزائريين اليوم هم دون الثلاثين من العمر واكثر من 20% من الشباب عاطلون عن العمل. وهذا الوضع يدفع بهم الى الهجرة الى اوروبا. ولعدم حصولهم على تأشيرات دخول يجازفون بحياتهم ويحاولون الوصول الى اوروبا على متن زوارق قديمة. وكل شهر تفشل محاولات العشرات منهم لكن ليس هناك احصاءات دقيقة حول هذه الهجرة. وأمس الخميس دق محمد صائب ميزت الاختصاصي في العلوم الاجتماعية كبير الباحثين في مركز بحوث الاقتصاد التطبيقي من اجل التنمية، ناقوس الخطر. وصرح "اخشى من تدهور الاوضاع" في حين تعيش البلاد في ظل نظام طوارئ مفروض منذ العقد الاسود المناهض للإسلاميين في تسعينات القرن الماضي. ويوافقه زميله ناصر جابي الرأي مؤكدا انه يمكن لهذه الاحداث "ان تتأزم اكثر" حتى وان "أصبحت أعمال الشغب رياضة وطنية في الجزائر". هادشي وقع في 2011 ويتكرر ويتفاقم في 2014 مع غياب تام لرئيسكم المقعد وما عارفينش شكون حاكمكم ولا فين غادين بيكم وقبل ما تحلو فمكم علينا بخزعبلات النهار والشروق سيرو فكو حريرتكم راه الأمر أخطر من لعبة كرة القدم آالكلاخ راكم طحتو فحافة بعينيكم مسدودين وباقين تتهدرو على جلدة منفوخة بالبرد بحال دماغكم!!!
يوسف
الجزائر
المنشئات موجود والامن موجود السبب هو خلاف بين عيسى حياتو ومحمد روراوة بسب ترشح هدا الاخير للاتحادية الافريقية لكرة القدم . اما المنشئات السياحية فهي موجودة ولكن ليست للدعارة