عاجل..الكاف يقصي المغرب نهائيا و يحرمه من المشاركة في كأس إفريقيا 2015
أخبارنا المغربية
اصدر الاتحاد الافريقي لكرة القدم بلاغا نشر قبل قليل بموقعه الإلكتروني، يبين فيه "أن اللجنة التنفيذية للاتحاد الافريقي لكرة القدم (CAF) اتخذت بعين الاعتبار رد وزير الشباب والرياضة بالمملكة المغربية في الرسالة المؤرخة في 8 نوفمبر 2014 طالبا فيها تأجيل كأس أورانج CAF الامم الأفريقية للأمم 2015".
وقال البلاغ أن "هذا الرد يشير بوضوح إلى أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تجدد رفضها لعقد المسابقة في التواريخ المحددة (17 يناير - 8 فبراير، 2015)".
لذا، بعد أن أخطرت بقوة وبالإجماع بتاريخ 3 نوفمبر قرارها للحفاظ على المنافسة في التواريخ المحددة، تؤكد اللجنة التنفيذية أن كأس أورانج CAF الامم الافريقية لن تعقد بالمغرب.
وأكد المكتب التنفيذي في اجتماعه الذي عقد بالقاهرة "على استلام استمارات الرغبة في العاشر من نوفمبر 2014 من بعض الجمعيات الوطنية التي أكدت رغبتها في استضافة مسابقة 2015 في المواعيد المتفق عليها. هذه الاستمارات قيد المراجعة، وستقوم اللجنة التنفيذية بوضع اللمسات الأخيرة من اجل اختيار الدولة التي وقع عليها الاختيار ومن ثم تأكيد مكان وتاريخ أجراء قرعة البطولة في نفس الوقت".
وأكد الكاف "على استمرار منافسات الجولة الخامسة والسادسة من التصفيات المؤهلة للبطولة، والتي ستنعقد في (14/15 نوفمبر و 19 نوفمبر)، مما يمهد الطريق لتأهيل المنتخبات الخمسة عشر التي ستنضم للفريق من البلد المضيف".
وفقا لذلك، وبعد رفض الطرف المغربي، قررت اللجنة التنفيذية أن المنتخب الوطني المغربي غير مؤهل تلقائيا ولن يشارك في النسخة 30 من كأس إفريقيا للأمم البطولة في 2015.
يشار إلى أن المغرب طلب تأجيل كأس إفريقيا إلى موعد لاحق بسبب تفشي وباء فيروس إيبولا، وهذا ما أكده من خلال المراسلة التي بعثتها وزارة الشباب والرياضة إلى الإتحاد الإفريقي لكرة القدم يوم السبت الماضي.
وهذا هو نص البلاغ :
"في اجتماعها يوم 11 نوفمبر 2014 في القاهرة، اتخذت اللجنة التنفيذية للاتحاد الافريقي لكرة القدم (CAF) عين الاعتبار رد وزير الشباب والرياضة بالمملكة المغربية في الرسالة المؤرخة في 8 نوفمبر 2014 طالبا فيها تأجيل كأس أورانج CAF الامم الأفريقية للأمم 2015.
يشير هذا الرد بوضوح أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تجدد رفضها لعقد المسابقة في التواريخ المحددة (17 يناير - 8 فبراير، 2015).
لذا، بعد أن أخطرت بقوة وبالإجماع بتاريخ 3 نوفمبر قرارها للحفاظ على المنافسة في التواريخ المحددة، تؤكد اللجنة التنفيذية أن كأس أورانج CAF الامم الافريقية لن تعقد بالمغرب.
وأكد المكتب التنفيذي في اجتماعه على استلام استمارات الرغبة في العاشر من نوفمبر 2014 من بعض الجمعيات الوطنية التي أكدت رغبتها في استضافة مسابقة 2015 في المواعيد المتفق عليها. هذه الاستمارات قيد المراجعة، وستقوم اللجنة التنفيذية بوضع اللمسات الأخيرة من اجل اختيار الدولة التي وقع عليها الاختيار ومن ثم تأكيد مكان وتاريخ أجراء قرعة البطولة في نفس الوقت.
وتؤكد اللجنة التنفيذية على استمرار منافسات الجولة الخامسة والسادسة من التصفيات المؤهلة للبطولة، والتي ستنعقد في (14/15 نوفمبر و 19 نوفمبر)، مما يمهد الطريق لتأهيل المنتخبات الخمسة عشر التي ستنظم لفريق من البلد المضيف.
وفقا لذلك، وبعد رفض الطرف المغربي، قررت اللجنة التنفيذية أن المنتخب الوطني المغربي غير مؤهل تلقائيا ولن يشارك في النسخة 30 من كأس إفريقيا للأمم البطولة في 2015."
علي الحفصي
المراهنة
يجب استعمال العقل لا العواطف .كيف يكون موقف المغرب اذا قبلت دولة تنظيم التظاهرة ومرت الأمور على ما يرام.عوض المراهنة على عدم قبول أية دولة والرجوع الى استعطاف المغرب. فبمجرد فقبول دولة لتنظيم التظاهرة هي خسارة وما من بعدها خيارة لصورة المغرب وَاذا حصل ذلك فلابد من المحاسبة والاستقالة
عمر المكناسي
عيسى يتفضل على المغرب براحة البال.
أقول و بالله التوفيق أن عيسى و أتباعه رحموا المغرب بقرار منعه من المشاركة في النسخة 30 من كأس إفريقيا، فلنكن صريحين مع أنفسنا: 1) ليس لدينا منتخب قوي كفاية لمواجهة عمالقة هذا الجيل، بل ليس هناك حتى عزيمة أو إرادة ستجعل اللاعب المغربي يقاتل من أجل ذاك القميص. 2) فيروس الإيبولا سيجعل من الملاعب مقبرة للآلاف من المشجعين، هذا إن حضروا ليوقعوا على شهادات وفياتهم 3) سي عيسى لن يقبل أن يكون الفيروس في جيبه لذا لن تراه إلا على بعد آلاف الكيلومترات من موطنه...إلخ 4) ما يمكن فهمه هو أن الكان كرة القدم جعل من الشعوب عبيدا لأداء فواتير الشركات و كذا فئران تجارب لعمليات الإستعمار الفكري. ختاما إن كان المغرب قد فدا نفسه بالتعرض للحرمان و العقوبات، فالشعب كذالك سيفديه بالوقوف بجانبه في كل ما سيتعرض له، و ليذهب عيسى و أصحاب الملايير إلى جحيم الإيبولا حتى يدركوا كم هي الحياة غالية و جميعا مع ما يستفاد : "راحة البال خير من دفع المال".
خالد
الهدف الاساسي للكنفدرالية الافريقة برئاسة عيسى حياتو يتجلى في جني المكاسب المادية لان همهم الربح التجاري ؛ اما ارواح وصحة المواطنين تبقى مسألة عادية لا تتطلب اتخاد اجراءات استباقية تحمي المواطن وخير دليل هو انهم يلحون على تنظيمها في وقتها بشتى الطرق حتى لا يخيب المغرب ظنهم . وبالتالي فاذا كان حياتو ورفاقه يبحثون عن المصلحة المادية بالاساس ؛ فالمغرب يسعى الى ضمان سلامة مواطنيه لان الصحة تفوق المال .
djahid
[email protected]
خاص الى رقم 3 منين جاتكم البنى التحتية ولى شفتيها من تحت الملك عندما ركعتلو .......احشم
MABR SAL
[email protected]
الى صاحب التعليق رقم 3 البنى التحتية الى عندكم منين شفتها!!!!! متقليش من تحت الملك كي ركعتلو
حنظلة
الخبر المفرح
خبر أثلج صدري طالما تمنيته برغم أن الإيبولا ليس السبب