أغبى 8 قرارات تكنولوجية في التاريخ
أخبارنا المغربية
"الفرصة تأتى مرة واحدة"..مقولة أكيدة، فأكثر ما يميز الإنسان الذكي، اغتنام الفرصة في الوقت المناسب، تاريخ صفقات الشركات العالمية للتكنولوجيا أكد أن الكثير من كبري شركات التقنية العالمية لم تغتنم فرصتها عند محاولات للاستحواذ على شركات منافسة لها.
من خلال التقرير التالي حاولنا رصد أغبي 10 قرارات لمسئولى شركات التقنية العالمية، والتي نتج عنها فقدان شركاتهم لعائدات لا حصر لها من الأموال.
1- قرار صفقة "MySpace" و"فيس بوك"
كانت بإمكان شركة "MySpace" شراء فيس بوك في عام 2005 ولكن كريس ديفولف رئيس "myspace" وقتها رفض اقتراح مارك تسوكربيرغ بسبب السعر وكان قدره 75 مليون دولار.
2- قرار صفقة "ياهو" و"جوجل"
لم تقترح شركة ياهو مبلغا كافيا لشراء شركة جوجل، عندما كانت المحادثات في بدايتها.
3- قرار صفقة "ياهو" و"فيس بوك"
لم تنه شركة ياهو صفقتها لشراء فيس بوك في عام 2006 بسعر يقارب المليار دولار لأن الطرفين لم يتفقا على السعر الملائم.
4- قرار صفقة "Excite" و"جوجل"
أراد لاري بيج وسبغي برين أحد مؤسسي جوجل، بيع تكنولوجيا البحث الخاصة بالشركة إلى شركة Excite بمليون دولار في عام 1999، وتنازلا إلى 750 ألف دولار عندما لم تهتم Excite بالقيام بهذه الصفقة.
5- قرار صفقة "Groupon" و"جوجل"
رفض السيد إيندريو مايسون "Groupon اقتراح جوجل حول شراء الشركة بسعر 6 مليارات دولار، وبدلا من ذلك قرر القيام بالعرض الأولى العام لأسهم شركة Groupon في البورصة، حيث فقدت قيمتها السوقية فيما بعد.
6- قرار صفقة "فيس بوك" و"واتس آب"
ربما أصبحت صفقة "فيس بوك" لشراء شركة "واتس آب" بـ19 مليار دولار أسوأ صفقة في التاريخ.
7- قرار صفقة "أبل" و"إتش بي"
كانت شركة إتش بي تستطيع شراء شركة أبل من أول يوم منذ تأسيسها، لأن ستيف فوزنياك الذي قام بتطوير جهازي كمبيوتر Apple كان موظفا في إتش بي، وطبقا لشروط ينص عنها عقد عمله أي اختراع قام بإنجازه أثناء فترة العمل يعتبر من ممتلكات الشركة.
وكانت إتش بي في ذلك الحين تعمل على إنتاج حواسيب للأغراض الصناعية، حيث تمكن السيد فوزنياك قبل استقالته من تطوير الجهاز واقترحه على إتش بي خمس مرات إلا أن الشركة رفضت.
8- قرار صفقة "أبل" و"إنتل"
كان يمكن أن تصبح شركة إنتل أول شركة تنتج معالجا لهاتف الأيفون الأول الذي تم إطلاقه إلى الأسواق عام 2007، ولكن رفض إنتل فكرة عقد الصفقة مع Apple حيث كانوا يعتقدون في Intel أن حجم الإنتاج سوف يؤدي إلى تكاليف كبيرة للغاية. وثم اتصلت أبل بسامسونج لتكون أول من يصنع معالجات أي فون.