أبرز 7 نظريات خاطئة بشأن الهواتف الذكية
أخبارنا المغربية
التطبيقات التي تعمل في الخلفية تستهلك طاقة البطارية وتبطئ الهاتف
تسمح الهواتف العاملة بنظامي أندرويد وآي أو إس للتطبيقات بالعمل في الخلفية، لكنها في الواقع تسمح لها باستهلاك كمية ضئيلة جداً من الطاقة بما لا يؤثر على أداء الهاتف. تجدر الإشارة إلى أن هذه الأسطورة أدت لانتشار مجموعة من التطبيقات التي تقوم بغلق جميع التطبيقات التي تعمل في الخلفية.
يجب إفراغ البطارية بالكامل قبل إعادة شحن الهاتف
يعمد كثيرون إلى استهلاك طاقة البطارية بشكل كامل في كل مرة يريدون فيها شحن هواتفهم، على اعتبار أن هذا الأمر سيؤدي إلى إطالة عمر البطارية. لكن الخبراء، يدعون إلى ابتاع هذه الطريقة مرة واحدة كل 3 إلى 4 أشهر، وذلك بهدف الحفاظ على البطارية والحصول على قراءات صحيحة عبر الهاتف.
البلوتوث والواي فاي يستهلكان طاقة البطارية
هذه النظرية غير صحيحة البتة، لاسيما أن الجيل الحالي من البلوتوث والواي فاي لا يستهلك سوى كمية ضئيلة للغاية من طاقة البطارية. في الواقع، يتم استهلاك طاقة البطارية بكثرة عند نقل الملفات فقط.
المواصفات الأعلى تعني أن أداء الهاتف سيكون أفضل
هذه النظرية غير صحيحة والسبب أن المواصفات ترتبط بنوعية القطع الموجودة في الهاتف. على سبيل المثال، هناك العديد من الهواتف العاملة بنظام أندرويد التي تعدّ على الورق أهمّ من هواتف "آي فون"، لكن جودة القطع الخاصة بشركة أبل هي الأفضل.
يجب استخدام الشاحن الكهربائي الذي يأتي مع الهاتف
هذه النظرية غير صحيحة أبداً، وهدفها دفع المستهلكين إلى شراء الشواحن الخاصة بالشركات الكبرى والمرتفعة الثمن، لكن الواقع أن هناك شواحن من صنع شركات معروفة، وتعدّ ممتازة لشحن البطارية بسرعة عالية.
شحن البطارية طوال الليل يؤدي إلى قتل البطارية
في الماضي، كانت هذه النظرية صحيحة لأن البطارية كانت أقلّ ذكاء من اليوم ولا تعرف متى تتوقف عن الشحن، أما اليوم فالبطارية أصبحت ذكية وتتوقف عن العمل تلقائياً بمجرد امتلائها.
نظام التشغيل أندرويد أكثر عرضة للقرصنة من غيره
في الواقع ليس هناك نظام تشغيل آمن من القراصنة، لكن السبب الرئيس وراء الاختراقات المستمرة للهواتف العاملة بهذا النظام المفتوح المصدر، هو الانتشار الهائل له.