السويد كانت جنة الحرية وأصبحت اليوم بؤرة من بؤر العنصرية.و هذا الحكم أقل ما يقال عنه أنه حقير

الجمهور لعب العشرة في هذه المبارة ، تحية لهم ولولا احتجاجاتهم لما الغي الهدف

تعادلت الارجنتين مع الأسود في الوقت بدل الضائع للشوط الإضافي الأول ههههه

كنا نظن ان التحكيم في أوروبا بعيد كل البعد عن الشبهات لكن اتضح العكس. نتمنى مت اللجنة المكلفة بهدا الشق أن تتدخل بحزم وإلا فهده الألعاب الأولمبية مالها الفشل

ماذا تنتظرون من قوم يحرق المصحف الشريف، الإسكندنافيين اكثر عنصرية اتجاه كل من هو مسلم تحت ستار الحرية المزيفة. و هذا الحكم من احقر الحكام الذين شاهدت لحد الساعة ، كان يوزع البطاقات الصفراء على المغاربة و يتغاضى على نفس الامر عندما يتعلق الامر بالارجنتينيين.

الغرب كل عنصري لا يرضى ان تكون دولة ندا لهم كأنهم هم الافضل و الاقوى بدون افارقة ليسو بشء