صحيفة جزائرية: والي عنابة تُوفي جرَّاء مُضاعفات شُعوره بـ "الحكرة" بعد صفعِ إبن وزير الدفاع له أمام الملأ
صحيفة جزائرية: والي عنابة تُوفي جرَّاء مُضاعفات شُعوره بـ "الحكرة" بعد صفعِ إبن وزير الدفاع له أمام الملأ
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبد الرحيم القــاسمي
قالت صحيفة "الجزائر تايمز" ،أن سبب وفاة والي ولاية عنابة محمد منيب صنديد،هو أزمة قلبية أصابته، بعدما قام إبن الفريق قايد صالح وزير الدفاع الوطني الجزائري، بصفعه أمام الملأ في إجتماع بفندق "صبري" بعنابة.
وأضاف ذاتُ المصدر،أن الوالي الراحل اختلف مع ابن الجنرال في العديد من الأمور،من بينها رفضُ الوالي إمضاء التنازل عن العديد من أراضي الولاية لصالحه هُو وشركائه.
وبعد أن عبَّر محمد منيب صنديد عن رفضه لمطالب إبن وزير الدفاع الجزائري، قام هذا الأخير بصفع الوالي أمام الحضور؛ومنذ تلك الحادثة بدأ الوضع الصحي للوالي في التدهور،تُضيف الصحيفة.
يُذكر أن الوالي الراحل توفي يوم الثلاثاء الماضي بباريس، ووصل جُثمانه إلى الجزائر يوم الخميس، ليوارى الثرى بالمقبرة المركزية بقسنطينة.
ليامين سرباح
اطربونا بأنغام الحسرة
الجزائر تايمز هو موقع مغربي وكل اخباره هي اكاذيب وتلفيق والكل يعلم ذالك والممتبع لهذا الموقع يصاب بالضحك الهستيري على حجم التخاريف الموجودة به وكلها مدح في المغرب وذم كل ماهو جزائري والجزائريين من شيخهم الى صغيرهم يعلمون حجم الغل والحقد والغيرة الممزوجة بالحسد على كل ماهو جزائري من هذا الموقع المتطفل لذالك اقول الحمدالله ليس لنا ولي للعهد ولا اميراً يتجول بثلاث طائرات من اجل نقل امتعته والحمد الله انه لا سيد فيهذه البلاد الجزائر وان الشعب هو السيد اما تخاريف المواقع المغربية فلا نعيرها ادنى اهتمام لأننا نحن ابناء هذا الشعب من يشكل الجيش الجشعبي الوطني وان اكباد هذا الشعب هم الجيش الشعبي الوطني وكم هي حسرة الغيارين والحسادين من هذا الجيش الذي عصر السم الزعاف في عروق المعتدين اشقاء كانوا او أعداء
وهادي في خاطر الخرائري رقم 7 الجزئ 2
الشروق أون لاين:"لشروق تنشر تقرير المحقق الخاص بمحكمة كولومبيا حول الفضيحة تفاصيل صادمة حول إغتصاب مسؤول أمريكي في "السي آي إي" لجزائريتين"أفاد التقرير الذي أعده المحقق الخاص "سكوت بانكر" من مصلحة حماية الديبلوماسيين في إطار التحقيق الذي شرعت فيه كتابة العدل الأمريكية بخصوص المدعو "أندرو وارن" مسؤول سام بالسفارة الأمريكية ورئيس مكتب الاستخبارات الأمريكية بالجزائر بناء على أقوال أدلت بها جزائريتان تتهمانه بالاعتداء جنسيا عليهما بأن هذا الأخير يملك صورا للضحيتين وبأنه مارس الجنس عليهما بمحض إرادتهما. ويقول التقرير بأن الضحية الأولى، هي جزائرية تملك جنسية ألمانية أيضا، وهي الآن تعيش في ألمانيا، ولكن لديها عائلة في الجزائر تزورها من حين لآخر. أما الضحية الثانية فهي جزائرية الجنسية وتعيش في إسبانيا ولها عائلة تقيم في الجزائر تزورها من حين لآخر. وقد قدمت الضحيتان شكاويهما بصفة منفصلة، والتحقيق لم يشر إلى أنهما كانتا على دراية بشكوى بعضهما البعض. حيث تقدمت الضحية الأولى بشكواها على مستوى السفارة الأمريكية بالجزائر في شهر جوان الماضي ضد "وارن" والذي تتهمه باغتصابها في شهر سبتمبر 2007 بمقر إقامته بالأبيار. وقد سافر المحقق الأمريكي الخاص "جارد كامبل" إلى ألمانيا وقابل الضحية الأولى يوم 25 سبتمبر من العام الماضي، حيث أخبرته بأنها تلقت دعوة من قبل موظفي السفارة الأمريكية خلال شهر أوت أو سبتمبر 2007 لحضور حفلة أقيمت بمقر إقامة وارن. وبعد أن تعرفت عليه، عرض عليها وارن أن يقوم بتحضير مزيج من الكحول ليقدمه لها. فذهب وارن وأحضر لها كأسا من مزيج الكولا والويسكي، وقد اعترفت الضحية الأولى بأنها تناولت كمية كبيرة من ذلك المشروب، والذي كان وارن في كل مرة يحضره بعيدا عنها إلى أن بدأت الضحية تشعر بمفعول الكحول والرغبة بالتقيؤ. فتوجهت مباشرة إلى الحمام لتتقيأ. وهناك، وجدت امرأة كانت تحاول مساعدتها، بينما كان وارن واقفا ونصحها بالبقاء في منزله تلك الليلة نظرا لوضعها السيء. وقالت الضحية الأولى بأنها لا تتذكر ما حدث في تلك الليلة بعد ذلك. وقالت تلك المرأة التي رمز إليها التقرير بـ"ش1" (الشاهدة رقم 1) إن جميع المدعوين الذين حضروا الحفلة كانوا قد غادروا المكان ماعدا الشاهدة رقم 1 ووارن. وأضافت الضحية الأولى بأنها استفاقت في الصباح الموالي ووجدت نفسها مستلقية على سرير عارية تماما وغير قادرة على تذكر كيف تم نزع ملابسها أو حتى ما حدث لها بعد أن تقيأت في الحمام. وكان باب غرفة النوم مغلقا ولم يكن هناك أي شخص، غير أنها شعرت بآلام في جسمها جعلتها تكتشف أنها تعرضت لاغتصاب من دون أن تستطيع تذكر ذلك. كما أنها لاحظت واقيا جنسيا ملقى على الأرض. فاتصلت بتلك المرأة بواسطة هاتفها النقال وطلبت منها الحضور، حيث كانت تلك المرأة في الجانب الآخر من المنزل. وفور قدومها إلى الغرفة ارتدت الضحية ملابسها وغادرت المكان برفقة الشاهدة. وتقول الضحية بأنها لم ترى وارن منذ تلك الحادثة. وقام محقق آخر يعمل لصالح سكوت بانكر باستجواب الشاهدة الثانية التي اعترفت بأنها شاهدت وارن وهو يقوم بتصوير الضحية الأولى خلال الحفلة عن طريق جهاز الفيديو. كما تم استجواب شاهد ثاني والذي أفاد بأنه لاحظ بأن الضحية الثانية بالغت في الشرب إلى الثمالة. أما فيما يخص الضحية الثانية، فقد قامت بتقديم شكواها يوم 15 سبتمبر الماضي على مستوى السفارة الأمريكية بالجزائر والتي تفيد فيها بأن وارن قام باغتصابها تقريبا يوم 17 فيفري 2008. فتم تكليف المحقق "ڤريڤوري" بالسفر إلى إسبانيا لمقابلة الضحية الثانية والتي صرحت بأنها كانت تلتقي بوارن لمرات عدة قبل حادثة اغتصابها. وأضافت بأنها هي وزوجها تعرفا على وارن بالسفارة الأمريكية بالقاهرة وبأنها التقته بالجزائر لمرة واحدة فقط بعد أن تم تحويله من مصر إلى هناك. وتقول الضحية الثانية بأن وارن دعاها إلى مقر إقامته بالأبيار تقريبا يوم 17 فيفري 2008، حيث قاما بجولة في أرجاء المنزل، وقام وارن بالتقاط صورة رقمية لها بواسطة هاتفه النقال بعد ما طلب موافقتها. وبعدها، توجه إلى المطبخ، حيث حضر مشروبا كحوليا وقدمه لها، حيث تناول الإثنان من نفس المشروب، لكن في المرة الثانية عندما توجه وارن إلى المطبخ لتحضير مشروب آخر تبعته الضحية الثانية، غير أنه وبسرعة شديدة قدم لها صحنا من البسكويت وطلب منها أن تأخذه إلى غرفة الجلوس. و بعد بضع دقائق، أحضر وارن المشروب الكحولي وقدمه إلى الضحية التي شعرت بالغثيان ورغبة في التقيؤ بمجرد تناولها للكمية الثانية من المشروب، ثم بدأت تفقد وعيها. وكل ما تمكنت من تذكره هو أنها كانت في الحمام وكان وارن يحاول نزع بنطالها ونصحها بالاستحمام لكي تشعر بحال أفضل. كما قالت بأنها كانت تجد صعوبة في استيعاب ما كان يحصل لها وبأن وارن تمكن من خلع سروالها المصنوع من الجينز وجزمتها وسترتها. وكل ما تذكرته الضحية الثانية بأنها وجدت نفسها ملقاة في حوض الحمام مرتدية لقميصها قبل أن تعاود ارتداء بنطالها، لكنها شعرت بأنها مشلولة، ثم قام وارن بالاعتداء عليها. وبعد أن استفاقت، وجدت نفسها مستلقاة على سرير وارن، ولكنها لم تتمكن من التذكر كيف عاودت ارتداء ملابسها أو كيف عادت إلى المنزل. وبعد أيام قلائل من تلك الحادثة، قامت الضحية بإرسال رسالة نصية لوارن عن طريق الهاتف النقال والتي تتهمه فيه بالاعتداء عليها، حيث قام هو الآخر بالرد عليها برسالة نصية أخرى يقول فيها بأنه متأسف. وتقول الضحية الثانية بأنها أخطرت زوجها وطبيبها النفساني بما حصل لها، ولكنها لم تعلم أي أحد بالسفارة الأمريكية إلى غاية عودتها إلى الجزائر في شهر سبتمبر الماضي. ويقول التقرير بأن وارن غادر الجزائر متوجها إلى الولايات المتحدة للمشاركة في اجتماع تقرر تنظيمه يوم التاسع من شهر أكتوبر2008. وفي اليوم الموالي، يقول المحقق في تقريره بأنه التقى بوارن بمكان عمله شمالي فيرجينيا، حيث أبلغه بالاتهامات الموجهة إليه من قبل الضحيتين. وقد اعترف وارن بأنه أقام علاقة جنسية معهما بموافقة منهما بمقر إقامته بالجزائر، وبأنه من المحتمل جدا بحوزته صورا للضحيتين محملة على حاسوبه الشخصي. وقام وارن بتسليم هاتفه النقال وآلة تصوير رقمية له.
ووجهكم صحيح آالخرائريين واشما قريتيش المعلومات لي فتعليقاتي وأنت ما تنساش اليهودي الفرنسي باروش لي أغتصب طفلاتكم القاصرات بمباركة أعضاء الحزب الحاكم لي دارو معاهم أفلام جنسية وسير حمي أطفالكم لي تيتغتصبو بشكل يومي فالمدارس القرئانية من طرف شيوخهم وحميهم من ضاهرة الأغتصاب لي منتشرة فمجتمعكم ولا كدبيني دخل ل google ويعطيك لخبار وفاش بنادم تكون دارو مبنية من الزجاج مايضربش الناس بالحجر. كل بلاد راه عندها مشاكلها والفرق حنا تنجاهدو باش نحلوها وأنتوما ناعسين فالعسل وتتحلمو أنكم شعب الله المختار وأنكم أحسن وحدين فالعالم!!! ونهار تفيقو غادي تلقاو راسكم ناعسين فالخرا وما عندكم كيف تفكوراسكم إوا سير كشي لزريبتكم نقيها عاد حل دركومك على عباد الله. ولا راكم ستحليتو خرا بوكريسة والجينيرالات بيريمي وعيشت الحكرة لي نتوما فيها والإغتصاب الجماعي ليتيديرو ليكم بشكل يومي لمدة 60 سنة "آالعبقري"
وجد
الفقصة جابها فيراسو المغبون كيما نقولو