فيصل القاسم: في التسعينات وصلت موانئ الجزائر حاويات مليئة باللّحى لبِسها رجالُ الأمن لتنفيذ عمليات قذرة

فيصل القاسم: في التسعينات وصلت موانئ الجزائر حاويات مليئة باللّحى لبِسها رجالُ الأمن لتنفيذ عمليات قذرة

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية - عبد الرحيم القــاسمي

قال الإعلامي السوري فيصل القاسم اليوم الأربعاء ،في تدوينة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك ،أن "في التسعينات كانت تصلُ لموانئ الجزائر حاويات ضخمة من الصين مليئة باللحى الاصطناعية يلبسُها رجال الأمن وأعوانهم كي يقوموا بعمليات قذرة ثم يُنسبونها للإسلاميين".

وبخُصوص الجدل الدائر حول دعوة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري للتفاوض مع الرئيس السوري ،قال فيصل القاسم: "التفاوض مع النظام السوري لم يتوقف يوماً. فلماذا إذاً المفاجأة من كلام وزير الخارجية الأمريكي وغيره ؟ بما أن هُناك إجماعاً دولياً وإقليمياً وعربياً وحتى سورياً معارضاً على الحل السياسي في سوريا، فإن التفاوض مع النظام أمر واقع أصلاً وليس جديداً. ماذا كان يفعل كوفي عنان ومن بعده الأخضر الابراهيمي والآن ديمستورا؟ لماذا زاروا دمشق والتقوا برأس النظام مرات ومرات ؟ ألا يتفاوضون جميعهم ويتوسطون بين النظام والمُعارضة بمُباركة المجتمع الدولي وعلى رأسه أمريكا؟".

 

عدد التعليقات (8 تعليق)

1

محمد بوالحبال

فيصل القاسم الذي باع وطنه بدولارات معدودات هذا المخلوق الغريب ليس هذا اول تصريح له وليست المرة الأولى التي تنشر فيها الصحف المغربية الخروطيات السؤال المطروح لماذا نستورد اللحى وهي تنبت في وجوه الرجال وهل اللحية المستعارة لا يتفطن لها الناس هذا فلم هندي كرتوني لمجنون والناقل عنه اجن منه فبعد التفاهات والتطفل اصبحت الجزائر رغيف خبز لكل جائع يبحث عن القليل من النور فكم انتي كبيرة ياجزائر بشعبك وجيشك الذي خرج من اكباد الشعب الجزائري

2015/03/18 - 07:50
2

سمير

في التسعينات و الى اليوم ايضا لا زال النضام الحركي يمارس الارهاب ضد شعبه و حتى الشعوب الاخرة لانه لا يستطيع العيش يوما واحدا بدون ارهاب

2015/03/18 - 08:00
3

il a raison

2015/03/18 - 08:15
4

إوا الله يعفو على لي تلفو آبولحبال!!! واش كاين شي خوروطي قدك!!! فعلا كم أنت كبيرة ياجزائر!!! من ناحية المساحة ههههه!!! سير قلب على كتاب "الحرب القذرة" في هذا الكتاب، يقدم حبيب سويدية، المظلي السابق في القوات الخاصة للجيش الجزائري، أول شهادة يدلي بها ضابط، بوجهٍ مكشوف، عاش يومًا بيوم تلك الحرب القذرة التي تمزق بلده منذ العام 1992. يروي ما رآه: التعذيب، الإعدامات العرفية، التلاعُبات، واغتيال المدنيين. يرفع الغِطاء خصوصًا عن أحد أكثر "المحرمات" في الماساة الجزائرية، التي حرصت السلطات الجزائرية على عدم الاقتراب منها الا وهي الآلية الداخلية لعمل الجيش الجزائري. يكشف وقاحة الجنرالات في موضع تقدير العواقب، ودموميتهم، حشو الأدمغة الذي يُخضعون له جنودهم، وأيضاً يأس الجنود المُكرهين على القيام بأفعال بربرية، وفتك المخدرات وعمليات التطهير الداخلية. سيكون لهذه الشهادة الاستثنائية دويٌّ كبير بعيدًا عن التضليل الإعلامي الذي كثيرًا ما منع الرأي العام من إدراك البعد المخيف للحرب الدائرة فيما وراء المتوسط. وهانا نديرفيك خير سير لهاد الرابط وغادي تلقا الكتاب قراه وشوف فين وصلجنون حكامكم آدونكشوط ديلامانشا https://ia801408.us.archive.org/26/items/BooksSea.comDirtyWar/Books-sea.com_DirtyWar.pdf

2015/03/18 - 08:36
5

عبد الله

الان فهمت لماذا طال استعمار الاتراك للجزائر ب500سنة وبعدها فرنسا ب140 سنة والان حكمهم ويحكمهم نظام قتل فيهم الالاف وقهرهم اشد الفهر وسرق لهم اموالهم و وزور الانتخابات والعالم يعلم ولا زال يحكمهم وهو على كرسي متحرك اتساال هل حقا بلد المليون شهيد ام مجرد هلوكوس اخرى.

2015/03/18 - 08:47
6

karima

c est vrais

il as raison,,,,c rest la verite

2015/03/18 - 09:41
7

امين

ان لله وان اليه راجعون

الجزائر القارة الرائدة في كل المجالات ههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه دولة عمرها 60 سنة صنعتها امها فرنسا لا تنتج البطاطا ولا الحليب وتثول رائدة في كل المجالات هههههههههههههههه المهم الله اغفر لنا ولكم قولو امين.

2015/03/19 - 06:07
8

ابن ادم المسلم،البربري،الأندلسي،الحضرمي

قل خيرا أو اصمت

خير الكلام ما قل و دل! كنت قد نسيت الفرق بين الجزاءر و المغرب حتى قرات التعليقات الذكية التي أدلى بها عباقرة التاريخ و السياسة فأدركت انه لا يوجد اختلاف قط!! ففي كلا البلدين هناك علماء وعالمات في الجدال العقيم و الجهل العميق والبعد عن التفكير القويم وقد صدق ابن خلدون في ديوانه المقدمة... وقد نسي كل طرف ما يجمعهما على كثرته و استذكروا ما يفرقهما على قلته، واشتغل بالقشة في عين أخيه ونسي العود في عينه. أما بعد فان كان الإصلاح مسعاكم فقد اضللتم الطريق وان كانت الفتنة مبتغاكم فسحقا لكم شاهت الوجوه هذا ما ندين الله به

2015/03/25 - 04:19
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة