هكذا سخر الاعلامي فيصل القاسم من الرئيس الجزائري بوتفليقة !
هكذا سخر الاعلامي فيصل القاسم من الرئيس الجزائري بوتفليقة !
أخبارنا المغربية - متابعات
سخر الإعلامي السوري بقناة الجزيرة، فيصل القاسم ، من الأخبار الدائمة التي تلاحق الرئيس الجزائري بشأن وضعه الصحي.
وعلق فيصل القاسم، على صفحته بالفيسبوك “بسخرية” على حالة بوتفليقة الصحية بالقول: ” بوتفليقة..الرئيس الوحيد القادر على إدارة البلاد حيا وميتا بعد توالي الشائعات عن وفاته”.
و سبق للقاسم أن نشر تدوينات تنتقد ترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لفترة رئاسية رابعة رغم وضعه الصحي المتدهور.
وكان الرئيس الجزائري قد عاد مؤخرا من رحلة علاجية في الخارج وسط مطالبات مستمرة من المعارضة لمقابلته للتأكد من حالته الصحية إلا أنه ما زال يرفض.
مغربي حر
يكفي نفاقا
فيصل القاسم انسان معروف بالموضوعية وبعد النظر؛ وانت ياصاحب التعليق رقم 3 انسان لا يعرف حقيقة بوتفليقة؛اما المغرب فلن تستطيع انت و حاكمك و لا البوليساريو امثالك هزيمته لأن الله سبحانه وتعالى حافظ له من شرك انت و امثالك و حفظ الله ملكنا الهمام و وطننا المغرب بما حفظ به الذكر الحكيم
امبارك
تحية
إلى الرزماني الجزائري رقم 3 .الإعلام الجزائري هو الذي يسوق الأكاذيب بالمفضوح لك ولاخوتك بالجزائر نظرا لعقدة المغرب الذي لازمت نظامكم منذ الإستقلال واستطاع بخبث أن يزرع فيكم النيف الخاوي الذي يشكل في نفوسكم رقابة ذاتية ضد أي تحرك لإسقاطه. وها أنتم بعد 50 سنة لازلتم تراوحون المكان نفسه لكن هذه المرة بلا بترودولار. وأكيد عند قراءتك لتعليقي سينتفض بداخلك ذلك النيف المخنن دون أن تشعر وترد بالسب ونعل الرب واتهام الغير بالدعارة و...... وتقرير المصير الذي لم تقرروه لأنفسكم أولا بسبب النيف دائما. فطالما جزء من الشعب الجزائري من أمثالك الشياتين يجعل من موسطاش الانقلابي بوخروبة إرثا تاريخيا ستبقون كذلك.
abdaaziz
[email protected]
لم نفهم اى شيىء من هذا التعليق .تعليق سخيف .دولة كبيرة فى شمال افريقيا مثل الجزاءر يحكمها رءيس لا يستطيع حتىالد خول الى المرحاض لقضاء حاجته .
driss premier
L'ALGERIE EST UN GRAND HOSPICE GOUVERNE PAR UN CLAN MILITAIRE FONDE EN 1962 POUR APPORTER L'AIDE AUX PLUS DEMUNIS (LE PEUPLE) LEDIT CLAN A TRAVERSE DES ANNEES EN POURSUIVANT SA MISSION POUR ASSURER PRINCIPALEMENT AUJOURD'HUI SA 4° MANDAT IL CONSACRE L'ISSENTIEL DE SON ACTIVITE POUR RAVAGER LES BIENS ET DERANGER LES VOISINS .