صحافي فرنسي يحاول الانتقام للصحافية المفترسة "كاترين كارسيا" بوثائقي حول ثروة الملك
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
يونس الشيخ - الرباط
فجأة خرج صحافي فرنسي إسمه "جون لويس بيريز" ليأتي بوثائقي عن ثروة ملك المغرب، محمد السادس، بثته القناة الفرنسية "فرانس3"، مساء الخميس الـ 26 من ماي الحالي لمشاهديها الذين سيستهلكون منتوج القناة، ربما، دون طرح السؤال حول الخلفيات والدواعي ومدى صحة المعلومات والمضامين.
الذي لا يعرف ارتباطات هذا الصحافي الفرنسي أو تاريخه مع المغرب، لن يفهم لماذا هذا الموضوع، وفي هذا التوقيت، كما أنه قد يسقط ضحية لصحافة الاسترزاق ومافيا الابتزاز التي تتاجر بالمعلومة المغلوطة في إطار "الصيد الإعلامي" الرخيص البعيد كل البعد عن الأخلاق المهنية أوالمبادئ الإنسانية.
أولا: الصحافي "جون لويس بيريز" هو خطيب الكاتبة الفرنسية "كاترين كارسيا"، المتابعة أمام القضاء الفرنسي بتهمة الابتزاز بعد أن أوقع بها محامي القصر الملكي المغربي، هشام الناصري هي وزميلها الشرس "المخضرم" إيريك لوران.
ثانيا: الصحافي "جون لويس بيري" كان قد تعرض للطرد من طرف السلطات المغربية بسبب عدم توفره على ترخيص كما هو معمول به في جميع بلدان العالم، بما في ذلك بلده فرنسا.
ثالثا: هذا الصحافي احتال على عدد من الشخصيات التي صور تصريحاتها حول موضوع محدد، دون علمها بأنه سيستعملها في وثائقي حول "ثروة الملك" وهو ما أعطاه إمكانية التحوير والتزييف، بعيدا عن الزاوية التحريرية التي قدمها "بيريز" لهؤلاء، وهذا ما أكدته هذه الشخصيات في بيان أصدرته في وقت سابق لتوضيح الأمر، وهذه الشخصيات هي فؤاد عبد المومني، عن حزب النهج الديمقراطي، المتخصص في الاقتصاد، ونجيب أقصبي، عن حزب الاشتراكي الموحد، الأستاذ بمدرسة الزراعة بالرباط، ورجل الأعمال المعروف، كريم التازي.
وفي تفاصيل الموضوع، أن الصحافي المذكور اتصل بهذه الأسماء فأخبر كل منهم أنه يعد سلسلة من الربورطاجات حول اقتصادات الدول المغاربية الثلاث، يتطرق فيها إلى الخصائص المشتركة والخاصة لكل منها، غير أنه لم يخبرهم بأن الوثائقي يتضمن تصريحا مطولا للصحافية المفترسة "كاترين كارسيا" التي حاولت ابتزاز القصر الملكي المغربي، وتحكي فيه لأول مرة، "تفاصيل ما وقع".
رابعا: أن الصحافي لم يأخذ تصريحات أشخاص لهم رؤية مختلفة لما تحمله آراء الأسماء المذكورة حول بعض القضايا في المغرب، ما يعني أن "بيريز" كان يعمل بنية مبيتة للانتقام لصديقته، بوثائقي حول ثروة الملك ومشاريعه الاقتصادية، مع العلم أنه أخبر كل الأسماء المذكورة بأنه سيتناول من بين مواضيعه، دور الشركات المملوكة للأسرة الملكية في اقتصاد البلاد، غير أن الصحافي بيريز قام بتحوير فكرة الوثائقي بهدف الإساءة لصورة الملك محمد السادس.
خامسا: الذي لم يذكره الصحافي في هذا الوثائقي الغير مهني، هو أن ملك المغرب يستثمر أمواله في بلده على عكس عشرات ملوك ورؤساء الدول، وأنه يصرف من ماله الخاص في تدخلات شخصية في كثير من الملفات الإنسانية ولمعالجة بعض القضايا العاجلة أو التكفل بمصاريف في عديد المواقف.
وبعيدا عن هذا وذاك، فالإطاحة بصحافيين شرسين، لم يكن إلا ليجلب على المغرب كل محاولات الإساءة والابتزاز، خاصة إذا تعلق الأمر بصحافي فقد خطيبته في منتصف الطريق، قبل أن تحصد الشوك الذي زرعته، بدل حقائب المال التي كانت تطمح إلى جنيها من عملية ابتزاز ملك بلد يمتلك أجهزة أمن ومخابرات وكفاءات تستنجد بها بلادها لصد هجمات إرهابية صادمة.
إضافة إلى أنها لم تنتبه إلى أنه ملك يجوب مناطق البلاد من الجنوب إلى الشمال، ومن الشرق إلى الغرب، ليل نهار، لتسريع وتيرة الاقتصاد والتنمية وبناء مستقبل البلاد، وتحريك عجلة الاقتصاد الاجتماعي لتحسين ظروف عيش أبناء شعبه الذي يحبه ولو كره المبتزون والشرسون.
Hassan
2016
قراءة في المستوى لما جاء في هذا الوثائقي الذي اعتمد صورا نحفظها عن ضهر قلب بدون هدف ولا معنى. الملك احسن مستثمر والدليل انه اصبح مساهما بالأغلبية في عدة شركات كانت مملوكة للأجانب وهذا ما أضر بمصالح بعض الفرنسيين الجشعين. السكر أو الحليب يجب أن يكون لآل الجامعي وأينوي لآل التازي والابتزاز لآل بن شمسي حسب الروبرطاج وهي عائلات متعجرفة وجشعة فوق العادة.
mourad dk
أعداء المغريب
بلا من أنكدبو على ناس هدوك الي شركو فل برنامج هوما أعداء الوحدة ترابية .1النهج الغير دمقراطي 2حزب الاشتراكي الغير المواحد +كريم التازي أو نازي 20 فبراير هدو فعلً أبغاو إشوهو مليك المغريب .فمثلا أقصبي هدي5 سنين ؤهوا تيهدر غير على سلبيات ديال لقتصاد المغريب .تنتمنا من لمغاربة بش إشوهو المقلات أديالو هد خمس سنوات
مسلم حنيف
كيفاش انه كيستثمر فالبلاد ويساهم في اقتصادها !!! اش هاد البلادة !!! خليونا من اخبار السوق الله يرحم لكم الوالدين ! في الاسلام لا يكون الحاكم تاجرا ... يعني يتسثمر في الداخل كما في الخارج بحال بحال ممنوع ! .... زد على هذا اسيدي من جاتوا لفلوس لي كيستثمرها ؟ تا حنا بغينا نتسثمروا غير يعطيو لينا شي ( عين ديال الماء) وحتى حنا نديروا ليها (l'emballage) ونبيعوا لما بحال بن صإلح مولات سيدي علي .. او يعطيو لينا شي ارض قدام شي شاطئ او او ...ولا يعطيو لينا شي منجم نجبدوا منوا الذهب ... الثروات ديال المغرب ديالنا كاملين ! يعطيو لينا غير شي لعيبة اولا احنا ماشي ملوك ؟ !!!!...عندي اليقين ان البرنامج غادي يكون واقعي رغم كل ما يمكن ان تقولونه .. وعادي انه يكون بعض الانحياز لجهة ما ولكن هذا لا ينفي صحة ما يقال ... وراه الشوماج قهرنا ... 36 سنة بالماستر لا خدمة لا ردمة فين هو هاد الاستثمار لي كتهدروا عليه !!! الخدمة ب 2000 درهم فمرجان ؟؟!!!... وجمعوا راسكم
nordin
nix
Les français n'ont plus besoin de voir ces sujets classiques dont les intentions sont palpables. Les français ont besoin du travail durable, de garder un bon partenariat avec le Maroc et d'autres pays africains sinon ils seront avalés par la Chine. C'est ça le documentaire dont les français ont besoin
SAMIR
le roi de maroc
j ai vu le reportage et j ai remarqué qui les journaliste ont beaucoup d haine vers le roi en utilisant de propos comme le roi du pauvres et le roi qu a la mains sur tous bref qui des inconvénient le maroc parmi les payés les plus stable et tolérant en afrique ce que deveraient savoir ceux journalistes et le pueple est fiere de leurs roi et vive sa majesté mouhamed 6
Said France
J'ai vu le reportage de France3, et j'ai entendu la même vielle chanson avec comme traditionnel témoignage d'Adib et Lamrabet... bref que du vieux et rien de nouveau Oui le Maroc n'est pas vraiment démocratique, mais pourquoi avoir besoin de la démocratie? ce qu'on veut c'est le développement, regardez la chine comment s'est développée pourtant les chinois n'ont jamais connu des élections même truquées et puis les Arabes quand ils étaient les maitres du monde pendant 850ans, on n'a pas été démocratique et enfin, le Sénégal un pays vraiment démocratique et pourtant très pauvre son PIB n'est même pas le PIB d'Agadir En conclusion, la démocratie et les droits de l'homme ou la condition féminine n'est qu'un pretexte pour les occidentaux pour affaiblir les autres régimes afin de mieux les controller et voler les richesses de ces pays VIVE LE MAROC VIVE LE ROI
FRANCE 3 et se larbins de service tentent de se venger
LE MAROC et LES MAROCAINS sont immunisés contre les propagandes
Les Conspirations ne peuvent fonctionner avec un peuple comme Le Marocain,ni avec des reportages ni avec des propagandes ni avec les manœuvres de certains occidentaux vendus qui se croient monopoliser " l’intelligence" ce qui a fonctionné ailleurs ne peut marcher au Maroc c'est une utopie FRANCE 3 et se larbins de service tentent de se venger pour leurs copains " Catherine Graciet and Éric Laurent " ayant été pris les mains dans le sac en exerçant un chantage d'extorsion de fonds à un Chef d’État en exercice LE MAROC et LES MAROCAINS sont immunisés contre les propagandes et les mensonges visant leurs stabilités Au Maroc,on sait lire et on sait aussi analyser le but escompté derrière des allégations,alors pauvres larbins circuler vos tentatives ne vous porteraient aucun résultat significatif,hormis la déception assurée
Marocain
Roi Maroc
Vive le roi