ضاحي خلفان للعرب : إسرائيل "المسكينة" تستحق أن تكون لها دولة
ضاحي خلفان للعرب : إسرائيل "المسكينة" تستحق أن تكون لها دولة
أخبارنا المغربية ـ وكالات
دافع الفريق ضاحي خلفان، نائب رئيس شرطة دبي، عن الكيان الصهيوني، موجهًا انتقادات لاذعة للعرب، مؤكدًا في الوقت ذاته أنه برحيل نتنياهو، سيحدث السلام العالمي.
وقال خلفان، في سلسلة تغريدات عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "آخر مجرمي إسرائيل نتياهو بزواله يأتي إلى سدة الحكم في إسرائيل عقلاء بني إسرائيل...ويحدث السلام العالمي".
وتابع: "كان للرسول جارا يهوديا..وكان يعامله معاملة إنسانية رفيعة...فأشهر اليهودي إسلامه... دعونا ندفع بالتي هي أحسن".
وواصل: "اليهود مساكين يا جماعة ما تريدون لهم دولة !!! ترى هم من الوطن العربي مش من امريكا والا اليابان أو روسيا..عاشوا في الأرض العربية أجدادهم".
واستطرد: "خليكم يا عرب واقعيين عندكم 22 ما ادري 23 دولة عربية وشايفينها 1 دولة كثير على اليهود..أما أنتم شياطين"، متابعًا: " انا رأيي أن محمود عباس والشعب الفلسطيني يكونون جزء لا يتجزأ من إسرائيل العربية".
وقال: "يا جماعة اليهود مبدعين واذكياء وعقول مخططه ومفكرة ويستحقون أن تكون لهم دولة بيننا بحكم انهم عيال عمنا معنا منذ الأزل"، مضيفًا: " انتم في قرارة أنفسكم كلكم تعرفون ان اليهود من ايام ابو الأنبياء ابراهيم وهم في إلارض العربية..تنكرونهم ليش؟ ما زاد من حدود عن قرار 48 يعتبر جزء للعرب محتل...وليس لنا كل فلسطين لنا ما أقر في 48".
واختتم تغريداته مؤكدًا أن الطامة الكبرى، أن اليهود يعلمون الطالب في المدرسة بأن العربي عدوه ونحن نعلم الطالب بأن اليهودي عدوه رغم أننا على أرض واحدة وهذا خطأ مشترك، متمنيًا في الوقت ذاته فشل حل الدولتين، لأن حل الدولة المشتركة عربيًا ويهوديًا يعتبر الحل المثالي للقضية الفلسطينية.
مجرد رأي لا غير
مجرد رأي لاغير
اللهم احشره معهم.قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( ثَلَاثٌ هُنَّ حَقٌّ : لَا يَجْعَلُ اللَّهُ مَنْ لَهُ سَهْمٌ فِي الْإِسْلَامِ كَمَنْ لَا سَهْمَ لَهُ ، وَلَا يَتَوَلَّى اللَّهَ عَبْدٌ فَيُوَلِّيهِ غَيْرَهُ ، وَلَا يُحِبُّ رَجُلٌ قَوْمًا إِلَّا حُشِرَ مَعَهُمْ ) رواه الطبراني
المغربي
خلفان المتخلف .... يحكم المتخلفين
قال خلفان المتخلف ..وتابع: "كان للرسول جارا يهوديا..وكان يعامله معاملة إنسانية رفيعة...فأشهر اليهودي إسلامه... دعونا ندفع بالتي هي أحسن". أولا اليهودي الذي تتحدث عنه كان يعيش مع المسلمين وفي ظل الإسلام وكان يدفع الجزية وليس كما اسرائيل الأن التي تريد أن تكفر الأمة وتهودها لتجعل منهم طائفة .
الظاهر
إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
أنت أيها الأعرابي لاتتكلم بلسان العرب والمسلمين فأنت تعطيهم الحجة لينفدو شرع الله فيك وإن أشفقت عليهم فاعطيهم أرضا من الإمارات ليقيمو عليها دولتهم كي تجاورهم لتعرفهم على حقيقتهم إن كنت تجهلهم أم أن الكفر وحب الدنيا قد عرف طريقه إلى قلبك واصبحت الناطق الرسمي باسمهم واعلم أن لاعباس ولا الشعب الفلسطيني ولاأنت يستطيع التكلم عن القدس فهي من أوقاف الإسلام والويل لمن يمس حجرا منها سيرى العجب في رجب .