تركيا: أول زيارة لوزير إسرائيلي وصفقة غاز ضخمة في الأفق بين البلدين
أخبارنا المغربية ـ وكالات
يتوجه وزير الطاقة الاسرائيلي يوفال شتاينتس إلى تركيا هذا الأسبوع في أول زيارة من نوعها لمسؤول إسرائيلي منذ تطبيع العلاقات بين البلدين بعد أزمة استمرت ست سنوات بسبب اقتحام القوات الإسرائيلية لسفينة تركية متوجهة إلى قطاع غزة، حسب ما أفاد به مسؤول الإثنين.
وسيشارك ستاينتس الخميس المقبل في مؤتمر الطاقة العالمي المقام في اسطنبول، حسب ما صرح به مسؤول في السفارة الإسرائيلية.
وقال المسؤول انه "غير متأكد" من لقاء يجمع الوزير الإسرائيلي بنظيره التركي بيرات البيرق، على هامش المؤتمر.
ولكن موقع المصدر الإسرائيلي أكد الإثنين، استناداً إلى تصريحات للرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونقلتها الصحف التركية، أن اللقاء بين وزيرَي الطاقة الإسرائيلي والتركي :"سيُقعد بعد الاتفاق على تطبيع العلاقات الذي وُقع في يونيو(حزيران) الماضي".
وأكد الموقع الإسرائيلي أن محادثات الوزيرين ستركز على ملف تصدير الغاز الإسرائيلي إلى تركيا والتعاون في قطاع الطاقة، ما يفتح الباب في وجه صفقة جديدة ضخمة تمضيها إسرائيل مع تركيا بعد صفقة الغاز الأردني.
وأوضح الموقع أن تعيين تركيا مال أوكم سفيراً جديداً لأنقرة في تل أبيب سيدفع ملف الغاز الإسرائيلي سريعاً بين البلدين.
Kaza
اذا قلنا اردوغان اذكى زعيم ه اكثر واقعية فهذا ليس من فراغ،و انما بالتحليل و المنطق ،لماذا نرفض التطبيع،لان اسرائيل تحتل فلسطين او انهم يقتلون الفليطسنيين؟اذا كان كذلك،ماقامت به امريكا و روسيا و الدول الستعمارية طوال قرن من الزمن اليس بجرائم حرب و الى غاية الان.ما قامت به امربكا في العراق،السودان،الصومال،افغانستان،ليببا و سوريا ماذا تسميه؟ ما تقوم به روسيا من تدمير في سوريا ماذا تسميه؟كفى من المغالطات،القطيعة لن تحرر فلسطين ولن تدمر اسرائيل.لم اسمع ابدا فلسطيني يصرح بمغربية الصحراء،بالمقابل اليوتوب مليئ باليهود المغاربة يتغنون بالصحراء المغرببة و الولاء للمغرب و سيدنا .
المغربي النديم
الحقيقة الغائبة
أفينكم يا أصحاب "القديس" أردوغان؟؟ إيوا بانوا وفسروا لينا هاد المنامة: الزعيم الإسلامي الأمجد الذي "هز" رؤوس المسلمين وراية الإسلام .. أينكم الآن من حقيقة الصراع الدائر في سوريا وعلاقة تركيا بإسرائيل و"داعش" ؟؟؟ لم يبق لكم ما تبررون به أوهامكم أو تمجدون به بطلكم الوهمي "أردوغان" لأن الأمور واضحة والواقع لا يحتاج إلى شفيع.