السيسي يَرُدُّ على زيارة محمد السادس لإثيوبيا بهذا القرار
أخبارنا المغربية
نورالدين ثلاج :
ردّأ على زيارة الملك محمد السادس لإثيوبيا، شارك الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء 23 نونبر، في الجلسة الافتتاحية للقمة الأفريقية العربية الرابعة في عاصمة غينيا الاستوائية مالابو، وذلك مباشرة بعد انسحاب السعودية، الإمارات والبحرين تضامنا مع المغرب واحتجاجا على مشاركة وفد جبهة البوليساريو في أعمال القمة.
وأظهر الانقلابي السياسي عداءه وحقده على المغرب، من خلال توجيهه الشكر لكل من ساهم في نجاح هذه القمة، ما يستشف منه أن غياب الدول المنسحبة لايؤثر بأي شكل من الأشكال على القمة، وأن مصر تلعب دور الريادة وبإمكانها تعويض دول بحجم المغرب، السعودية والإمارات والبحرين.
وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية السفير علاء يوسف إن السيسي تابع الاتصالات التي تمت قبل انعقاد القمة لمحاولة إيجاد مخرج للأزمة التي شهدها الاجتماع الوزاري أمس تحضيراً للقمة اتصالا بمشاركة البوليساريو، مضيفا أن مصر لا تعترف بالجمهورية الصحراوية، ولكنها تحظي بوضعية دولة عضو بالاتحاد الإفريقي.
محمد بن مخلوف
الله اكبر
هههههههه دولة بحجم المغرب هذا الذي نسميه النفخ الفارغ المغرب واليمن الحالي يتخفون خلف السعودية لا أكثر ولا أقل السعودية بأموالها ودوّل الخليج كذالك ومثله ومتعمد المغرب غير اللهث وراء صدقات وتبرعات الخليج فعجبي من النفخ الفارغ مصر كبيرة بسكانها وبجيشها ولا تقرن بالمغرب أبدا فلا وجه للمقارنة هذه حقيقة لا غبار عليها حتى مواقفها مواقف سيادية لا مليارات العربان جهلو منها تابعة قرارتها سيدة عكس المغرب الذي ان امرت السعودية كلن اول الملبين
متتبع
سلوك انقلابي
الرد يكون بالمثل اما هدا فهو سلوك انقلابي يعكس فكر صاحبه ونزوعه العدائي.فسيدنا خدام على بلادو ويسعى جاهدا للدفع بها الى مصاف الدول المتقدمة .ويعقد شراكات ويبرم اتفاقيات .اما صاحبنا فهو لا يفكر الا في رز الجزائر ظانا انه سيلوي دراع المغرب بحركته هده . مت بغيظك ايها النكرة واعلم انك لن تجني الا ما جنته الجزائر.لانكما معا تريدان تصريف ازماتكم الداخلية على حساب الانفصاليين .
احمد عبد الرحيم
كفى كفى كفى
سلطنة عمان عادت للمشاركة في وقت لاحق اما اليمن والصومال فهما بدون حكومات ورئاسة فتبقى دول الخليج الملكية الخمسة فقط والسؤال اين هي ستة عشر دولة عربية اخرى ووالثمانية والعشرين دولة افريقية التي قيل سابقا انها طالبت بطرد البوليساريو اين السنغال وكوت ديفوار والغابون وغيرها من الدول الفرنكفونية التي وضعتها فرنسا بجانب المغرب لمضايقة الجزائر افريقيا والشيئ المحير هو ان الجزائر وقعت بحر هذا الاسبوع افاقيات اقتصادية بعشرين مليار دولار مع السعودية والامارات ومنه نستنتج ان الخليج يغري الجزائر بالمليارات للتحالف معه في حين يكتفي بالتضامن الاعلامي مع المغرب مكافاة له على مشاركته في تدمير اليمن وقبلها العراق
مغربي
الإنقلابي شخص ذباح
إذا كانت تحضى بدولة فعلى السيسي نقلها إلى سيناء ويكون لها دولة صحراوية بسيناء . فمصر تنكرت دائما وأبدا للتاريخ وزتنكر الجميل لولا المملكة المغربية لما كانت مصر وما ذا ينتظر من الإنقلبيين سوى التنكر للتاريخ .فليذهب السيسي إلى الجحيم وليعش الشعب المصري بلا سيسي الإرهابي قتل الشعب المصري وسجن الشعب المصري وباع الإرض المصرية .فما ذا ينتظر من يبيع أرضه مقابل حفنة من الدولارات .
ي.ن
تعقيب
إلى صاحب المقال رقم 9 يجب عليك ان تعلم أن أفريقيا اليوم ما عادت أفريقيا الفقيرة بل أفريقيا المستقبل انا لا أتكلم من فراغ بل عن معاينة حقيقية فعلا في جل الدول هناك نزاعات بين الطبقة السياسيية بمختلف أطيافها ، لكن أصبح هناك إنصهار لهذه الصراعات مما نتج عنها حركة اقتصادية تنذر بالتقدم مع مرور الزمن ساروي لك مثلا رواندا بالكاد خرجت من حرب عرقية مدمرة راح ضحيتها أكثر من مليوني قتيل علاوة على المهاجرين قصرا إلى الدول المجاورة لكن اليوم تحقق حوالي 6.5 من النمو بعد جنوب افريقيا العدو الأول لوحدتتا الترابية. هذا الرقم لم يحققه المغرب أو مصر أو السودان أو الجزائر أو تونس ...للأسف هناك تراجع في اقتصاديات الدول العربية وخاصة الأفريقية رغم أنها تزخر بموارد طبيعية قل نظيرها ...أضف إلى كل هذا أن كيغالي عاصمة رواندا هي ثاني قطب مالي بعد كيبتاون وليس الدار البيضاء أو القاهرة أو الخرطوم أو الجزائر أو تونس نتمنى أن الخير أن شاء في المستقبل فشر البلية ما يضحك وشكرا.
دونكشوت مصر
اغبى اغبياء رؤساء مصر هو فتوة على شعبه المغرب كان في اثيوبيا وهي دولة تاريخية وهي تملك مالا تملكه مصر وهي بالف مصر ورءيس وزراءها في السعودية ومعه كلمة سر للموافقة على المشروع العضيم الدي سوف تقيمه اثيوبيا احلم يا دونكشوت المغرب لا يتكلم بل يفعل وفعله شديد القوى اتيوبيا دولة لها وزن سياسي واقتصادي وامني قاري احلموا باكتوبر وقطز فانه خوارزمي عبد وما انتصر الا على طلاءع المغول