التحركات المشبوهة لـ"البوليساريو" تدفع المغرب إلى اتخاذ هذه الخطوة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
دفعت التحركات المشبوهة لبعض عناصر جبهة البوليساريو المغرب إلى التريث في إبلاغ منظمة الأمم المتحدة موافقته على تعيين الرئيس الألماني الأسبق هورست هوكلر مبعوثا شخصيا للأمين العام للأمم المتحدة في قضية الصحراء.
ونسبة إلى مصادر إسبانية فإن المغرب راض عن منهجية الأمم المتحدة في عهد الأمين العام الجديد.
و قالت يومية المساء في عددها الصادر غدا، أن المغرب أبلغ الأمم المتحدة بأن البدء في جولات مفاوضات خامسة تحت رعاية الأمم المتحدة لا يمكن أن يتحقق إلا بعد تأكد المنظمة الدولية من الانسحاب التام لعناصر جبهة البوليساريو قرب منطقة الكركرات، في وقت روجت الجبهة أنها أعادت نشر عناصرها.
مواطن
يجب على المغرب ان يضع النقط على الحروف؛انه لم يتخلى على شبر من اراضيه.لا مفاوضات حتى ، تعلن عصبات البوليزليو ارجاع حقوق المحتحزين الابرياء ،وحرية التنقل ،وسماح لمنضمات حقوقية لزيارة المحتحزين؛هنا اذكر البوليزاريو وانما اقصد الجزاءر دولة العسكر، هي المسؤولة على محن اخواننا المحتجزين على ارضها.لهاذا المفاوضات ليست لها اهمية اكثر ،من المعنات للابرياء المحتجزين.
مصطفى52
المفاوضات
"الانتصار" الذي تتبجح به الجزائر وتغلّط به الراي العام ,انها أعادت المغرب الى التفاوض مع بيدقها الذي توقف مدة طويلة , وتوهم العالم انها تريد الحل والسلام اولا الانتصار الاول للمغرب هو ان يبرز للعالم ان الصراع مغربي جزائري افتعلته الجزائر بمعاكسة الوحدة الترابية المغربية لان هذه الوحدة تشمل في المدى البعيد تندوف وتديكلت وتنميمون وادرار وبشار والجبيلات الخ ثانيا المفاوضات يجب ان تتم مع من يمثل السكان بمعنى ان يضم وفد البولزاريو الاعضاء العائدين الى المغرب وان يفرض المغرب ممثلا من المعارضين للبولزاريو , ويبدو ان هذا بعيد المنال ولذا فالنتائج الايجابية للمفاوضات ستضل بعيدة , خاصة ان الجزائر لا تريد حلا بل تريد تعقيد المشكل
mustaphaé
المعركة القانونية
يجب التذكير ان الان يخوض المغرب والجزائر معركة قانونية داخل مؤسسات الاتحاد الاوربي , ويتضح من خلالها للدول الاوربية ان الصراع مغربي جزائري , فقد استصدرت الجزائر من المحكمة الاوربية حكما يقصي الصحراء من الوحدة الترابية المغربية لكن نفس الحكم يترك المجال للمغرب لتمكين سكان الصحراء من الموافقة على المبادلات التجارية بين اوربا والمغرب , وهذا ما سيتمكن المغرب من تحقيقه عن طريق ممثلي سكان الصحراء المنبثقين من الانتخابات المحلية والتشريعية وتطعن الجزائر في تمثيلية سكان الصحراء بكونهم غير منحدرين من الصحراء ,بمعنى ان اهل دكالة وانكاد والغرب والسايس وغيرها من المناطق المغربية والمتواجدين في اقاليمنا الجنوبية هم غير ممثلين لسكان هذه المناطق الجنوبية .. فليتأمل المغاربة درجة حشر الجزائر في الشؤون الداخلية للمغرب والمس اليومي بسيادته
مبسور
الدبلوماسية المغربية صفعت نظيرتها وأسقطتها على اﻷرض تتخبط
الديبلوماسية الجزائرية تعيش حالة هستيريا ﻷنها فشلت في مؤامرتها ضد المغرب في قضية صحرائها نتيجة دبلومسيتها نجحت في تدبير هذا الملف في إطار مشروع الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية ﻷنه هو الوحيد قابل للتطبيق والدوام ويحقق السلم واﻷمن في قطب الشمال اﻹفريقي ومن جهة أخر تتخبط الدبلوماسية اﻹقتصادية الجزائرية في مواجهة المشروع اﻹقتصادي المغربي اﻹفريقي الضخم لنقل الغاز الإفريقي عبر قنوات تمر من عديد الدول إلى الضفة اﻷوروبية ﻷنه ضربة مميتة للإقتصاد الجزائري والذي سيترتب عنه أزمة خانقة ستخلق فوضى داخل الدولة الجزائرية ﻷن إقتصادها يعتمد على المحروقات الباطنية وكما يقول المثل السائد في المجتمع الشعبي لحفر حفرة يسقط فيها والنظام الجزائر صنع حفرة إنفصالية داخل المغرب العربي واﻵن يسقط فيها وحده تدريجيا مع تطورات التي حققها المغرب في قضيته الوطنية بشكل ناجح
مبسور
الدبلوماسية المغربية صفعت نظيرتها وأسقطتها على اﻷرض تتخبط
الديبلوماسية الجزائرية تعيش حالة هستيريا ﻷنها فشلت في مؤامرتها ضد المغرب في قضية صحرائها نتيجة دبلومسيتها نجحت في تدبير هذا الملف في إطار مشروع الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية ﻷنه هو الوحيد قابل للتطبيق والدوام ويحقق السلم واﻷمن في قطب الشمال اﻹفريقي ومن جهة أخر تتخبط الدبلوماسية اﻹقتصادية الجزائرية في مواجهة المشروع اﻹقتصادي المغربي اﻹفريقي الضخم لنقل الغاز الإفريقي عبر قنوات تمر من عديد الدول إلى الضفة اﻷوروبية ﻷنه ضربة مميتة للإقتصاد الجزائري والذي سيترتب عنه أزمة خانقة ستخلق فوضى داخل الدولة الجزائرية ﻷن إقتصادها يعتمد على المحروقات الباطنية وكما يقول المثل السائد في المجتمع الشعبي لحفر حفرة يسقط فيها والنظام الجزائر صنع حفرة إنفصالية داخل المغرب العربي واﻵن يسقط فيها وحده تدريجيا مع تطورات التي حققها المغرب في قضيته الوطنية بشكل ناجح
المحتار
افهموا...
المشكل لا يهم الكركارات أو الجدار الامني اللذي أنشأه المغرب خلف حدوده الجنوبية الصحراوية. المشكل يهم كل الأراضي المغربية خلف الجدار الأمني حتى حدود موريطانيا و نقطة الحدود مع الجزائر. أنا لا أفهم تساهل الدبلوماسية المغربية مع هذا الموضوع. فل يكن للدبلوماسية المغربية الجرئة و الحزم لتقديم هذه الخروقات الموثقة في قرارات مجلس الأمن. نتمنى أخذ هذا الرأي بما يستحقه من اهتمام....