الله يستر...ألمانيا تتوقع حربا وشيكة في الخليج بعد محاصرة قطر

الله يستر...ألمانيا تتوقع حربا وشيكة في الخليج بعد محاصرة قطر

وكالات

 

قال وزير الخارجية الألماني زيغمار غابرييل لصحيفة "فرانكفورتر ألجماينه تسايتونج"، اليوم السبت، إن الأزمة بين قطر ودول عربية أخرى قد تقود إلى حرب، مضيفاً أنه لا تزال هناك فرصة لنزع فتيل التوتر.

وأضاف غابرييل للصحيفة "ثمة خطر من أن يقود هذا الخلاف إلى حرب"، مشيراً إلى ما وصفها فظاظة "شديدة" في العلاقات بين دول متحالفة وجيران في الخليج.

وقال غابرييل إن المحادثات التي أجراها في الأيام الماضية مع نظرائه من السعودية وقطر وتركيا وكذلك اتصالين هاتفيين مع وزيري خارجية إيران والكويت أكدت مخاوفه.

وتابع "بعد محادثاتي هذا الأسبوع أعلم مدى خطورة الموقف لكنني أعتقد أن هناك فرص جيدة أيضا لإحراز تقدم"، حسب وكالة "رويترز".


عدد التعليقات (10 تعليق)

1

انسان بسيط

الله يحفظ

هذه حرب القبائل وسعودية تريد ان تكون زعيم القبيلة وتروم الهيمنة على كل دول الخليج ولا تحب من يتمرد عليها تنتهج إما معي أو ضدي و قطر كانت دائما متفرد بسياستها خصوصا في تأييدها لثورات العربية وهذا ما اثار حفيظة كثير من دول الخليج. الله يحفظ جميع شعوب العالم من اي حرب.

2017/06/10 - 06:45
2

عمر

والله كل ما يجرى فى الدول العربية سببها السعودية التى تريد أن تخرب كل دولة لا تريد ان تكون تحت سيطرتها

2017/06/10 - 07:15
3

mEd

والله عار عليكم يا مسلمون ياعرب يا خليجيون ما هاذا الحقد الدفين عودوا الى رشدكم وتحاوروا. انقلبت الاية ;المسلمون رحماء بينهم اشداء على الكفار.

2017/06/10 - 07:18
4

مغربي

'" (أليس منكم رجل رشيد)

''أليس منكم رجل رشيد )

2017/06/10 - 07:41
5

كنتمناو السعودية تتمسح من الخريطة

2017/06/10 - 07:42
6

عبدالله

ستين في المئة من سوريا تهدمت نصف الشعب السوري في الشتات والآلاف من القتلى والعرب هم السبب حان الوقت ليدوقوا من نفس الكاس كل من تسبب في ماسي السوريين سينال عقابه

2017/06/10 - 08:59
7

عبدالله

الشركات

الشركات الأمريكية لصناعة الأسلحة وكذلك البنايات هي التي تضغط على الحكومة الأمريكية لإشعال فتيل الحرب في الخليج. الشعوب العربية هي التي تؤدي الفاتورة

2017/06/10 - 09:04
8

محمد

يا حسرة

اللهم انصر من نصر الدين و اخذل من خذل الاسلام و المسلمين

2017/06/10 - 09:27
9

ترامب خذو المليارات ،شعلها ومشى جيوبوليتيك عامرين وخلى هذوك البنكوبن يتناحرو بيناتهم

2017/06/11 - 01:21
10

الدكالي

الله على ما نقول شهيد

للاسف الشديد....ال سعود هم يهود مند عهد محمد صلى الله عليه و سلم ...ادعوا بانهم مسلمين..مسالمين...ظاهريا اخلاق الاسلام باطنيا افعال اليهود...((وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَىٰ شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ (14) اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ (15) أُولَٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَىٰ فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ (16) البقرة .لكن قلوبهم غلف...يخططون لانشاء اسرائيل الكبرى..هدفهم الاسمى...لنكن صرحاء و واقعيين ايات من سورة البقرة تنطبق عليهم و بالحرف...(( الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ ۖ وَإِنَّ فَرِيقًا مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (146) الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ ۖ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (147) البقرة اما مصر بحكم فرعونها الجديد..فلا يختلف عنهم فقد وجد كفيله الملك سلمان الدي يصلي على كرسي متحرك و يرقص مع ترامب بكامل لياقته مصر ..الدي قال فرعونها ..اللي حيقدر على ربنا يقدر علينا ..و هي تفسير شبه قريب لقوله تعالى (( فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَىٰ (24 )) النازعات..التي قالها فرعون لموسى..عليه السلام القادم من الايام بادن الله تعالى سترينا بان اليهود الاخطر على الاسلام و المسلمين هم من بقوا في ارض الكنانة و بلاد الحجاز غيروا الاسماء و العادات و التقاليد و و و ....و لم يغيروا مخططهم الاجرامي مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ{5} قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِن زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاء لِلَّهِ مِن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ{6} وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَداً بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ(7 ) قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ(8)) الجمعة..

2017/06/11 - 03:29
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة