سعار "البوليساريو" بعد إبرام المغرب لهذه الصفقة والجبهة تقرر مقاضاة هذه الشركة العملاقة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية :ياسر أروين
أبرم المغرب بشكل رسمي صفقة مع شركة "ترانسافيا" التابعة لـ"الخطوط الجوية الفرنسية"، تقضي(الصفقة) بفتح خط جوي بين العاصمة الفرنسية "باريس" ومدينة "الداخلة" المغربية، ابتداء من يوم الخميس الماضي 26 أكتوبر الجاري.
الصفقة المغربية/الفرنسية، أدخلت جبهة "البوليساريو" في ما وصفه المتتبعون بـ"السعار"، حيث دخلت "الجبهة" في حالة هستيرية.
وأقدمت "الجبهة" المزعومة، على رفع دعوى قضائية ضد الشركة الفرنسية المذكورة، بدعوى أن الإتفاق بين الطرفين المغربي والفرنسي على هذه الصفقة، ينتهك التزامات "الإتحاد الأوروبي"، حسب ما جاء في تقارير إعلامية مقربة منها(الجبهة).
وطالبت "البوليساريو"، بفرض حظر جوي على خط باريس/الداخلة وتغريم شركة "ترانسافيا" مبلغ قيمته 400 ألف يورو.
في حين، علق مجموعة من المختصين في العلاقات الدولية على الخبر، معتبرين أن "الجبهة" بإقدامها على هذه الخطوة ستزيد في عزلتها الدولية، نظرا للتأثير الفرنسي داخل "الإتحاد الأوروبي"، والذي زاد (التأثير الفرنسي) في عهد الرئيس "ماكرون".
محمد
لابجد من حل
لابد من حل لهدا المشكل ول كان مؤلم كالحل العسكري . فلو خاض المغرب حربا في السبعينات ضد الجزائر ، لكان الآن استرجع كافة أراضيه ولم تعد هناك شيء اسمه الصحراء. ان اجراء عملية جراحية أفضل من العلاج بالأدوية وفي الأخير لابد من اجراء العملية.الحلارب مع الجزائر أمر محتوم مادام يسيرها الجنرالات ، ومادام هناك من لايريد لهذه المشكلو أن تحل .
متفائل
تعليق
هناك فقط لمساهل وبعض معاونيه الدين يريدون فرض سياستهم عن طريق جبهة وهمية لاوجود لها تماما في الخريطة ولا في المجتمع الدولي اسبانيا وفرنسا الان فطنوا باللعبة السياسية الجارة الجزائر وها نحن الحمدلله وبفضل الله انكشف امرهم يحاربون المغرب بجميع مااوتو من قوة ولم يصلوا الى شيء الا مصاريف وتكاليف باهضة على حساب المواطن الجزائري الدي مازال يعاني من تعسفات هؤلاء الجينيرالات والدين فضلوا للعيش في الخارج نظرا التعسفات والدل الدين يعانون منه واللهم ألطف بإخواننا الجزائريين
بوسيف
البوليزاريو لا وزن لها و الضجيج لا يفيد ما دام بايعاز من المحتضن,بينما المواقع المغربية لا أدرى لم تتحاشا توجيه اللوم الى الجزائر بل تعريتها ما دامت تستعمل البوليزاريو كقفاز تحركه وقت ما شائت لخدمة أغراضها الدنيئة,البوليزاريو لا يتحرك الا بأوامر وكلهم مراقبون ومتابعون من اﻷجهزة المخابراتية الجزائرية وطبعا الخزينة تدفع تكاليف كل التحركات ما دامت تمس بالمغرب.انما على المغرب أن يستبق اﻷحذاث لصد العدوان فى الوقت المناسب ,فالجزائر يستشف من اعلامها أنها لم تهضم هزائمها المتتالية فازداد حقدها وعلى المباشر.