عاجل : صور حية لمقتل الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : عبدالاله بوسحابة
نشرت وكالات أنباء عالمية قبل قليل، صورا و شريط فيديو قصير، قالت أن يوثق للحظات الأولى لمقتل الرئيس اليمني المخلوع، علي عبد الله صالح بصنعاء.
و أكد مدير الشؤون المعنوية في الجيش اليمني المتحالف مع "أنصار الله" يحيى المهدي في تصريح لوكالة الانباء الروسية، مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح.
ومن جانبها نفت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي اليمني تلك الأنباء، متهمة جماعة "أنصار الله" بترويج الشائعات.
وكان الرئيس اليمني السابق أعلن، مساء أمس الأحد، رفضه الشراكة مع جماعة "أنصار الله".
وقال علي عبد الله صالح في آخر تصريحات له إن "ساعة الصفر قادمة على صعيد المعارك في صنعاء". وتابع: "كان لا بد من إنقاذ البلاد من حماقة جماعة الحوثي".
وحسب "رويترز"، أكد سكان أن مقاتلي "أنصار الله" فجروا منزل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح بوسط العاصمة صنعاء، اليوم الاثنين، وأن مكانه غير معروف.
وخسر أنصار صالح أراضي في اليوم السادس من قتال شرس مع "أنصار الله". وكان صالح متحالفا مع الجماعة في الحرب المستمرة منذ نحو ثلاث سنوات ضد التحالف العسكري الذي تقوده السعودية.
وفي الوقت نفسه أكد حزب المؤتمر الشعبي العام في اليمن، اليوم الاثنين، أن زعيم الحزب، الرئيس السابق علي عبد الله صالح، "بخير ويقود المعركة ضد الحوثيين بنفسه".
أحمد الجيدي
خبر عاجل
خبر عاجل ؟ نقتل بعضنا والعدو يداهمـــــنا ... أين عقولنا والعقــلاء فيـــنا ؟ قسمت اوطاننا والموت يداهمنا ... قبائل تتصارع والعدو يغزينا. أمتنا خرجت عـــــن طـوع ربنـا ... فمكـــن منها العدوهنا يفنيـنا لا ساسة ولا قادة في قريــتـنا ... لهم سلطة الأمر لديهم يحزننا . تفرقـت الأراء ولا رأي لأمـرنا ... سلاحهم يقتلنا نشتريه بأيدينا. في كل وجهة نتابــع مآسينا ... في بغداد ودمشق وصنعاء حينا. خبر عاجل يحزن كل السامعينا ... هذا وطــن يعدم فيــــه أهالينا . ما لنا من الخيار مصير هاهنــا ... تجدرت ألأحقاد ووظفها خصمنا. فتمكن من العقول وصاريقطفنا .... كثمار التوث وهويصنع ويدينا. شحنوا القوم بشحنة كراهية اوطـانا ... فهب لها كل عميل وطامع فينا. تشتت الأفكار شيعا والكل ينادينا ... نقترف خطأ والإعلام له قوانينا . صورة القتيل تضحكنا كحمقاء مدينا ... ترقص على المآسي والحيرة فينا . من نقتل في حينا والحي ميت يشكينا ... آه من قوم باعوا الإنسان قيما دينا صنعاء مدينة تاريخ دمرت أبانينا ... قبائل تقتل والقتيل شيخ وطفل فينا . أين المروؤة والشهامة دفنت جنينا ... امة تخلت عن نهجها وتاهت راجينا. احمد الجيدي 04.12.2017
نهاية بءيسة
نهاية بيءيسة شبيهة بنهاية اقذافي